أقدمت وحدات أمنية في تونس مجدداً على اقتحام دار المحامي (مقر الهيئة الوطنية للمحامين التونسيين)، مساء اليوم الاثنين، وقامت بالقبض على المحامي مهدي زقروبة
تطرح إقامة لاجئين في الشوارع مشكلات لتونس، لكن الحل ليس في ملاحقتهم وطردهم من مكان إلى آخر. وعلى السلطات أن تضع حداً لهذا الارتباك في التعامل مع مشكلة إنسانية.
نبهت النقابة الوطنية للصحافيين التونسيين من "تصاعد التهديدات ضد حرية الصحافة، إذ تواترت محاكمات الصحافيين على خلفية أعمالهم، واستمرت التضييقات والتهديدات.