أغلب المجرمين يقولون إنهم نفذوا جرائمهم عن طريق الحلم أو إنّ جريمتهم كانت مجرد حلم! لذلك فور الغضب، يبقى الحل الأفضل أن تترك المكان، وأن تتخلّص من كلّ أسلحتك؛ فكل من يحمل مسدساً أو سكيناً لديه نيّة القتل، إذاً هو قاتل بالافتراض والاحتمال أو بالحتمية
يقدر مراقبون ونشطاء أن نحو نصف من تظاهروا في وسط مدينة درنة، يوم الاثنين الماضي، مطالبين بمحاسبة المسؤولين؛ هم من أهالي المفقودين الذين لم تعرف بعد أعدادهم رغم مرور أسبوعين على الكارثة.
فيما تواصل السلطات في مناطق شرقي ليبيا بمساعدة فرق الإنقاذ الدولية انتشال جثث الضحايا، لا يزال ملف المفقودين من جراء السيول والفيضانات التي خلفتها العاصفة "دانيال" قيد الإهمال.
ضجّت السّاحة اللبنانية، اليوم الاثنين، بجريمة مروعة في قضاء عاليه، محافظة جبل لبنان، حيث أقدمت سيدة على قتل زوجها بعدما دسّت له كمية كبيرة من السمّ في وجبة الطعام.
بعد مرور أكثر من أسبوع على الفيضانات في شمال شرق ليبيا على خلفية العاصفة دانيال، لا سيّما تلك التي اجتاحت مدينة درنة، وتضاؤل فرص الوصول إلى ناجين، صار هاجس انتشار الأوبئة والأمراض يثير القلق.
تكشف الكارثة التي أصابت ليبيا فجر الأحد من جراء العاصفة دانيال التي قتلت وشرّدت الآلاف، كوارث إضافية تتمثل في الأزمة التي يشهدها القطاع الصحي في ظل نقص الطواقم الطبية والمواد الأساسية لإسعاف الجرحى في درنة
قضايا وناس
مباشر
التحديثات الحية
أسامة علي
14 سبتمبر 2023
سامر خير أحمد
كاتب أردني من مواليد 1974. صدرت له سبعة كتب، أبرزها: العرب ومستقبل الصين (بالعربية والصينية)، العلمانية المؤمنة، الماضوية: الخلل الحضاري في علاقة المسلمين بالإسلام، الحركة الطلابية الأردنية. رئيس مجموعة العمل الثقافي للمدن العربية.
وافقت مجموعة دول بريكس على ضم مصر أخيرا إليها، الأمر الذي طرح تساؤلات عمّا تريده الصين تحديداً من الموافقة على اختيار مصر، بالنظر إلى أن بكين الطرف الأكثر طموحاً في التجمّع، والأكثر سعياً إلى استثمار كل الفرص للتحوّل إلى قطب عالمي بمواجهة أميركا.
يحلّ "اليوم الدولي لضحايا الإخفاء القسري" اليوم الأربعاء، بينما المنطقة العربية تتخبّط في نزاعات تفتح أبواب الانتهاكات، ليظل ملف المفقودين من القضايا الإنسانية الشائكة منذ عقودٍ.
أعلن المكتب الصحافي لمؤسس شركة "فاغنر" العسكرية الخاصة، يفغيني بريغوجين، اليوم الثلاثاء، عن دفن جثمانه بمدفن بروخوروفسكويه في العاصمة الشمالية الروسية سانت بطرسبورغ