يرى مراقبون أن القرار الأميركي بسحب بطاريات "باتريوت" من تركيا، لا يخلو من رسالة سياسية واضحة لأنقرة بأن الأولوية هي ضرب "داعش" لا النظام السوري، ورفضاً لتوجيه تركيا ضربات لحزب "العمال الكردستاني".
انتظر شبان وشابات فلسطينيون ولدوا في الدنمارك، أكثر من خمس سنوات لتقرر "لجنة التحقيق في قضية عديمي الجنسية" أن هؤلاء "منعت عنهم حقوقهم باكتساب الجنسية بشكل غير قانوني أو على أسس خاطئة".
تتروى منذ ظهر أمس الأحد، الجمعيات الإسلامية في إطلاق تصريحات رسمية، حول محاولة حرق "مسجد الوقف الإسكندنافي" في ضاحية شمال غرب العاصمة كوبنهاغن، التي قالت الشرطة الدنماركية إنها متعمدة.
يتوقع أن تتبع خطوة فصل أعضاء مجلس الشعب السوري العشرة، ملاحقات قضائية، بحسب ما كشفت مصادر مطلعة لـ"العربي الجديد"، مشيرةً إلى أنّ جميع المفصولين غادروا البلاد منذ أشهر. وأبرز هؤلاء قدري جميل، المعروف بعلاقاته الحميمة مع الروس.
أعلن كمال كليتشدار أوغلو زعيم حزب الشعب الجمهوري، وهو أبرز حزب معارض، اليوم الأحد، استعداده للمشاركة في حكومة ائتلافية مع حزب العدالة والتنمية الإسلامي المحافظ بزعامة رجب طيب أردوغان.
قدم رئيس وزراء الدنمارك الجديد، لارس لوكا راسموسن، أسماء وزرائه لملكة الدنمارك اليوم، الأحد، وجميعهم من حزبه، "فينسترا"، الليبرالي اليميني، وهو حزب لم يحصل سوى على 19 في المائة من أصوات الناخبين في الانتخابات التي جرت يوم 18 الشهر الجاري.
نددت باريس بما وصفته "تجسساً غير مقبول بين حلفاء"، بعدما كشفت وسائل إعلام فرنسية أن الولايات المتحدة تنصتت على الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند وسلفيه نيكولا ساركوزي وجاك شيراك، في وقتٍ نفت فيه واشنطن أن تكون استهدفت مكالمات الرئيس الفرنسي.
لم يخسر الحزب "الاشتراكي الديمقراطي" الانتخابات في الدنمارك، لكنّ حلفاءه فعلوا، ما يعني أن المقاعد التي يحتاجها لتشكيل الحكومة غير وافية، وأن تحالف اليمين والمحافظين والليبراليين سيتقدّم ليقود المرحلة المقبلة، الأمر الذي يقود لتغيير بوصلة السياسات
بات الاعتراف بالدولة الفلسطينية حاضراً بقوة في الانتخابات البرلمانية المرتقبة في الدنمارك، مع توجّه عربي وفلسطيني للتصويت لحزب "اللائحة الموحدة" اليساري المؤيد للقضية الفلسطينية.
يتوجه الناخبون الدنماركيون صباح غدٍ الخميس لانتخابات نيابية عامة قبل ثلاثة أشهر من انتهاء ولاية البرلمان الحالي، وسط جدل داخلي كبير بخصوص القضايا الاقتصادية والمهاجرين والاستقطاب الحاد بين "اليسار واليمين".