ابتكر منظّمو معرض للفنان الهولندي فان غوخ في تورونتو فكرة للتوفيق بين النشاطات الفنية وجائحة كورونا (كوفيد-19)، تتمثل في حصر حضور زوار المعرض بالسيارات، على طريقة الـ"درايف إن" المتبعة في السينما، وهي فكرة تعتمد للمرة الأولى عالمياً في مجال المعارض.
بدأت السلطات الصحية الأردنية، اعتباراً من السبت، بوضع سوار تعقب إلكتروني للأشخاص الذين سيخضعون للحجر الصحي المنزلي في إطار البروتوكول الصحي الهادف إلى تجنب انتشار فيروس كورونا المستجد.
تحت شعار "مَنْ يربح معركة الشباب، يربح معركة الحياة" يستعدّ "مسرح المدينة" في منطقة الحمرا في بيروت، ليفتح أبوابه من جديد بعد الإقفال القسري الذي فرضه فيروس كورونا.
في حين بدأ الأردن، اليوم السبت، باستخدام السوار الإلكتروني للمصابين بفيروس كورونا الجديد، أعلنت الحكومة تسجيل ثلاث إصابات بالفيروس. والإصابات كلّها غير محليّة.
اكتفى مهرجان للموسيقى الإلكترونية في بلجيكا، يستقطب عادة نحو عشرة آلاف شخص يومياً، باختيار مئات من المحظوظين بالقرعة لحضور حفلاته التي افتتحت مساء الخميس، ولكن ليس من المدرجات بل من قوارب، احتراماً لمبدأ التباعد الجسدي في زمن فيروس كورونا المستجد.
بدأت الممرّضة بالبكاء عندما تحدثت عن عملها في مستشفى جوهانسبرغ. تقول إن عنبر مرضى كورونا ممتلئ، لذلك يُرسَل الوافدون الجدد إلى العنبر العام، وينتظرون أياماً للحصول على نتائج الفحص. وبالفعل، ثبتت إصابة 20 من زملائها بالفيروس. تضيف الممرضة: "كثيرون
تستخدم الفنانة القطرية سارة البوعينين البورتريه كوسيلة لإلقاء نظرة أقرب على الحياة تحت شبح كورونا في معرضها الافتراضي الذي يتواصل في غاليري "المرخية" حتى 13 من الشهر الجاري تحت عنوان "يوميات الحجر"، كما تستوحي موضوعات بعض أعمالها من الثقافة الشعبية.
تمكنت تركيا من الانتصار على الوباء الذي اكتسح العالم مطلع عام 2020، والذي لا يزال يصيب الآلاف، ويخطف أرواح سكان الأرض، وسط إرباك كبير تشهده الكثير من البلدان، في ظل تداعيات متنامية تخلفها هذه الجائحة العالمية..