تستمرّ الأزمة السياسية في باكستان على وقع استمرار الاعتصامات في العاصمة إسلام آباد، وسط تشدّد الجيش من مغبّة استخدام القوة، وتخوّف أكثر من تسلّل انتحاريين إلى داخل مخيمات المعتصمين.
بعيدا عن السطح، الذي يعكس حالة آنية وطارئة كما تبدو في دبيّ، وبمعزل عن الأبراج والأضواء والبهرجة ومعالم الاقتصاد ومناسباته الباهظة، هناك "روح" المدينة وقلبها، ومن أبرز ما يجسد هذه الروح منطقة البستكية التاريخية، الواقعة على "خور" دبي.
خطف لاعب فريق نبراسكا، أمير عبد الله، الأضواء في ملاعب كرة القدم الأميركية، وذلك بعد أن سجّل واحدة من أجمل النقاط في تاريخ اللعبة إن لم تكن الأجمل على الإطلاق، وذلك خلال مباراة فريقه أمام مكنيس ستيت.
لم تُثنهِ إعاقته عن عيش الحياة بكل تفاصيلها. فاللاجئ الفلسطيني، فادي حجير، الذي يعيش في مخيّم عين "الحلوة" في لبنان منذ ولد عام 1975، أصرّ على تحدّي المجتمع الذي لا يعترف بحقوق المعوّقين.
بعدما سلك الفلسطينيون كل الطرق، بحثاً عن حلّ يعيد إليهم كامل حقوقهم، أو عن حلّ جزئي يعيد إليهم بعض تلك الحقوق، يجد الفلسطينيون أنفسهم أنهم لا يزالون في الدوامة ذاتها، دوامة البحث عن حلٍّ عادلٍ لقضيتهم، بعضها أو كلها.
شهدت الساحة السياسية المصرية عودة الكثير من أحزاب "المعارضة الشكلية"، أيام الرئيس المخلوع، حسني مبارك، لتشكيل تحالفات جديدة، من أجل الفوز بأكبر قدر ممكن من مقاعد البرلمان في الانتخابات المقبلة.
وقعت حركة "حماس"، على الورقة التي أعدّها الرئيس الفلسطيني محمود عباس، للانضمام إلى المحكمة الجنائية الدولية ومقاضاة إسرائيل على جرائمها، وهو ما كان أبو مازن قد اشترطه قبل إتمام إجراءات الانضمام.
ليس مبالغة الحديث عن جزائر ثقافية مختلفة بعد أربع سنوات من رحيل الطاهر وطّار. الرجل الذي كان اسماً مؤسِّساً في رواية بلده، كان أيضاً ذلك المشاغب الذي لا بد منه لتحريك الراكد في مشهدها الثقافي. كاتب نقد السلطة ونشط فيها.
تعقد اليوم الإثنين في تونس، الدورة التدريبية الأولى لمدرسة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للنزاهة التي تنظمها منظمة "أنا يقظ" وهي منظمة رقابية تونسية غير ربحية ومستقلة، تهدف إلى مكافحة الفساد المالي والإداري وتدعيم الشفافية.
المرأة
مباشر
التحديثات الحية
وليد التليلي
18 اغسطس 2014
خالد مطاوع
شاعر ومترجم وأستاذ جامعي ليبي، يقيم في الولايات المتحدة الأميركية.
تواجه ليبيا، منذ ثورتها على نظام معمر القذافي، تحدياً صلباً لمستقبلها، فإما أن تكون ليبيا دولة موحدة قوية، تُحترم فيها إرادة شعبها ورغبته في السلام، أو تغرق في وحلٍ قبلي، عقائدي، جهوي، تُهدر فيه الأرواح والموارد؟