أفعال داعش إجرامية، لكنها ليست بدعا من الزمن. ومحاربة فكرها المتطرف، وهزيمته، لا يمكن أن يتم دون تجفيف مستنقعات اعتياشه. وأولى مصادر ذلك التطرف الأنظمة القمعية التي توفر له ذريعة الوجود، فضلا عن العبث الغربي والإسرائيلي والإيراني وعدوانهم على المنطقة