أعربت المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، عن رغبتها في تعزيز التعاون الدفاعي مع فرنسا، والمشاركة مع باريس في تشكيل جيش أوروبي، وتنسيق السياسات الخارجية.
أدخلت الحكومة الفرنسية تعديلاً في قانون العمل سمح لأصحاب العمل بتعيين الموظفين وفصلهم من خلال مفاوضات مباشرة معهم، من دون وساطة اتحادات العمال والموظفين، ولذلك انضمت أكثر الفئات تصويتاً للرئيس الفرنسي، أصحاب "الياقات البيضاء"، إلى الاحتجاجات أخيراً
تكثر القصّابات الإسلامية في فرنسا. وما أثار الانتباه هو أنها باتت تستقطب غير المسلمين أيضاً لأسباب عدّة، علماً أن السلطات لا تحبّذ انتشار اللحم الحلال، وتمنع تقديمه في المدارس. لذلك، قد تصدر قرارات في هذا الشأن قريباً.
هل مواقف الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، نابعة من رغبة جارفة للقطع مع الماضي والاختلاف عمن سبقوه في تاريخ فرنسا الحديث؟ أم أن سلوكه ينمُّ عن سعي سياسوي انتخابي باتجاه أصوات المتطرّفين الذين يعتريهم الحنين الدائم للمارشال، وما يُمثّله من "قيم"؟
كشف رئيس حركة "فرنسا غير الخاضعة"، جان لوك ميلانشون، على حسابه بموقع "فيسبوك"، عن اقتحام الشرطة، صباح اليوم الثلاثاء، لمقر سكناه وسكن العديد من رفاقه في الحركة إضافة إلى مقر الحركة، ومقر "حزب اليسار"، لتفتيشها.
تقارير دولية
مباشر
التحديثات الحية
محمد المزديوي
16 أكتوبر 2018
دومينيك فيدال
صحفي ومؤرخ فرنسي، مؤلف كتاب "معاداة الصهونية = معادة السامية"
تتقصّى مقالة الفرنسي دومينيك فيدال الصلات التي تقيمها الحكومة الإسرائيلية، برئاسة بنيامين نتنياهو، بالأنظمة المستجدة في أوروبا، ذات النزعات الفاشية، والميول النازية، في النمسا وهنغاريا وبولندا، وكذلك مع أحزاب أوروبية تعتز بالفاشية والعنصرية والنازية
في حضوره الثاني في "البرنامج السياسي"، على القناة الثانية الفرنسية، كشف رئيس الحكومة إدوار فيليب، عن محدودية الدور المناط به، في وقت كانت هناك فرصة لنقاش جادّ وحادّ مع لوران فوكييز، رئيس حزب "الجمهوريون" اليميني، الضيف الآخر في البرنامج.
وأخيرا عاد مانويل فالس، السياسي الاشتراكي الفرنسي، ورئيس الحكومة الأسبق، والنائب البرلماني الحالي، إلى مسقط رأسه، برشلونة. عاد طامعاً في أن يصبح رئيساً لبلديتها: "أريد أن أصبح العمدة القادم لمدينة برشلونة".
استطاعت السلطات الفرنسية إحباط مخطط لخلية يمينية متطرفة لاستهداف مسلمين في فرنسا، عبر "رد شامل وغير متوقع" على أي اعتداء، مهما كان مستوى خطورته. ويتضمن "الرد" تسميم الطعام الحلال بسم فئران، أو رمي قنابل على أهداف إسلامية مختلفة.