قُتل وجرح مدنيون وعناصر من "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، ليل الأربعاء - الخميس، إثر اندلاع اشتباكات في بلدة بريف دير الزور الشمالي، شرقي سورية، أسفرت عن طرد مجموعات "قسد" منها وسط توتر أمني تشهده المنطقة.
لن يعطّل خلاف أبو ظبي والرياض مسار وقف الحرب في اليمن، ولكنه سيُعقّد الساحة اليمنية بين الجنوب والشمال، وبين الشمال والشمال، وبين الجنوب والجنوب وخصوصا مع حضرموت، وهو ما يعني تهيئة مساحة ضخمة أمام تقدّم الحوثيين إلى جغرافيا الجنوب.
ذكرت اللجنة الأممية المعنية في موضوع التغييب القسري في العراق أنه "بما أن الإخفاء القسري لا يزال غير موجود كجريمة مستقلة في التشريعات الوطنية، فلا يمكن مقاضاته على هذا النحو في العراق". ودعت الدولة "إلى وضع استراتيجية شاملة للبحث والتحقيق".
يسلّط التقرير الذي ينشره "العربي الجديد"، بالتزامن مع موقع "أوريان 21"، الضوء على إعلان أميركا حرباً ضد العراق في 2003، والتي اندرجت في إطار تحويل نظام الأمن الجماعي إلى أداة قادت نحو تقويضه.
رفعت حكومة بشار الأسد من خسائر قطاعي النفط والغاز، عن تقارير الربع الأول من العام الجاري وقت قدرتها منذ عام 2011 حتى مارس/آذار الماضي بنحو 100 مليار دولار، لتبلغ اليوم 107.1 مليارات، بحسب وزارة خارجية النظام.
تتواصل الجهود العراقية والأميركية لمعرفة الهوية الحقيقة لزعيم تنظيم "داعش" الجديد، باسم أبو الحسن الهاشمي القرشي. وفيما تضيق دائرة البحث مع فقدان التنظيم معظم قادته من الصف الأول، إلا أن الأسماء المتداولة حالياً لا تتعدى كونها ترجيحات.
حذرت لجنة الاعتصام السلمي بمحافظة المهرة اليمنية، مساء الثلاثاء، التحالف السعودي الإماراتي من تحريك ما أسمته بـ"أدواته"، في إشارة للمجلس الانتقالي الجنوبي، لنشر الفوضى بالمحافظة، وشددت على أنها لن تسمح بتكرار سيناريو انقلاب سقطرى.
للمرة الثانية خلال أقل من أسبوع، تعلن مليشيات عراقية مرتبطة بإيران عن استهداف شاحنات تقول إنها تحمل مواد ومعدات لوجستية للجيش الأميركي، وتنقل صوراً تظهر عملية استهداف تلك الشاحنات واحتراق محتوياتها، من دون أن يكون هناك أي تعليق عراقي رسمي أو أميركي.
منذ سيطرتهم على عدن وإعلان المجلس الانتقالي ما يسمى بالإدارة الذاتية للمحافظات الجنوبية من اليمن، ينفذ حلفاء الإمارات تكتيكا جديدا يتم فيه التركيز على نهب الأموال الحكومية التابعة للبنك المركزي اليمني، والاستيلاء على الموارد العامة، مثل الضرائب.
كشفت مصادر لـ"العربي الجديد" أن السعودية ترفض تجديد الوديعة في البنك المركزي اليمني، وتضغط على الحكومة الشرعية بهدف الرضوخ لشروطها فيما يتعلق بحصول السعودية على امتيازات نفطية في اليمن.