اختار عدد من الاتحادات العمالية والنقابية في لبنان عدم انتظار عيد العمال العالمي في 1مايو/أيار للنزول إلى الشارع، وإنما استباق هذا الموعد بتظاهرات وإضرابات شاملة في نهاية أبريل/نيسان الجاري للمطالبة بعدم زيادة الضرائب وفرض التغطية الصحية الشاملة.
يدفع كل مرشح الى البرلمان اللبناني حوالي 5 آلاف دولار عند تقديمه طلب الترشيح. إلا أن المرشح الى رئاسة الجمهورية ليس ملزماً بدفع أي مبلغ مالي، برغم أن الشعب اللبناني يدفع عبر الموازنة العامة،لرئيس الجمهورية راتب ومخصصات بآلاف الدولارات.
تجري، في هذه الأثناء، جلسة مفاوضات بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي، بحضور المبعوث الأميركي الخاص بعملية السلام مارتن أنديك، في القدس المحتلة. في غضون ذلك، نقل عن الرئيس الفلسطيني تأكيده عدم تمديد المفاوضات إلا بعد تقديم رؤية واضحة لعملية السلام.
بعد سنتين ونصف السنة من تظاهرات وإضرابات هيئة التنسيق النقابيّة، لإقرار سلسلة الرتب والرواتب، عادت الأمور إلى النقطة الصفر. أثار تأجيل البتّ في القانون، الذي يصحّح الأجور من مجلس النواب، توتراً في نفوس النقابيين. فأعلنوا الإضراب اليوم، ملوحين
أعلن البرلمان اللبناني تأجيل مناقشة سلسلة الرتب والرواتب (تصحيح أجور العاملين في القطاع العام) 15 يوماً، ريثما تعيد لجنة نيابية بحث بنود السلسلة. ما دفع بهيئة التنسيق النقابية التي تمثل موظفي القطاع العام ومعلمي المدارس إلى إعلان الإضراب الشامل غداً
يتجه البرلمان اللبناني غداً الثلاثاء نحو إقرار سلسلة رتب ورواتب القطاع العام بالتزامن مع إضراب واعتصام ينفذه الموظفون والأساتذة في القطاع العام اللبناني. والتوقعات تشير إلى تصعيد في التحركات في ضوء تعديلات ستدخل إلى السلسلة بما يتعارض مع مطالب
تشتهر منطقة البقاع الشماليّ شرقيّ لبنان بزراعة المخدرات، والخطف مقابل الفدية. تتلون علاقة الدولة في المنطقة بألوان العسكر. تكثر أخبار المداهمات والتوقيفات، وإتلاف حقول "الحشيشة"، وتقلّ أخبار الإنماء.
أغلقت المصارف اللبنانية أبوابها اليوم في إضراب ضد إقرار اللجان البرلمانية زيادة الضريبة على الفوائد المصرفية. وشهد هذا التحرك كثيرا من الأحداث، واتهم رئيس البرلمان اللبناني المصارف بتحصيل أرباح طائلة، في حين ردت المصارف بمؤتمر صحافي تبريري
يصعب أن يتحدث أحد المسؤولين الأردنيين عن الدور الأمني الذي تؤديه المملكة في عدد من دول الخليج، لكن الأمر بات واقعاً اعترفت به المنامة رسمياً، وإن كانت وضعته في مجال التدريب والاستشارة.
عاد وسط بيروت إلى أصحابه، فمنذ ساعات الصباح الأولى، توافد الآلاف من الموظفين في القطاع العام والمستأجرين القدامى ومتطوعي الدفاع المدني إلى الشارع للمطالبة بحقوقهم التي يُطالبون بها منذ سنوات.