على مسافة ليست بعيدة من مناورات عسكرية بالدبابات والمعدات الثقيلة، يحاكي فيها جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ أسبوعين اندلاع حرب برية في جغرافيا صعبة، يخوض فلسطينيون معركتهم المصيرية مع المشروع الاستيطاني للحفاظ على ما تبقى من مخزون الأراضي الزراعية
مع اتساع مستوى الفقر والغلاء في العراق، وفرض رسوم على الخدمات الطبية الحكومية، يبحث العراقيون عن بدائل للعلاج أمام ارتفاع أسعار الدواء، فتوجهوا نحو طب الأعشاب للحصول على بدائل علاجية من الأدوية باهظة الثمن.
مخالفات الدستور وحالات الفساد تحت قبة البرلمان المصري تكاد لا تحصى، وهي تحصل بتغطية واضحة من أركان النظام. وتكشف "العربي الجديد" بالأسماء، قائمة النواب المتورطين بالهدر، لتغيبهم عن حضور الجلسات، والذين يواصلون أعمالهم الخاصة، مكرسين تضارب المصالح،
أعلن المجلس القومي للأدوية والسموم بالسودان اكتمال تسعير جميع الأدوية المصنعة محليّاً والمستوردة، بعد الإجراءات الاقتصادية الأخيرة الخاصة بتحرير سعر صرف العملات الأجنبية، ليصل سعر الدولار إلى 15.90 جنيهاً بدلاً من 6.4 جنيهات السعر السابق.
الطريق لم يكن مفروشاً بالورد أمام المخرج الفلسطيني فايق جرادة الذي كان على قناعة تامة بأن التميز في العالم الفني ليس ترفاً، وأن المخرج يجب أن يكون صاحب رؤية مبنية على الوعي والإدراك والمطالعة والثقافة
شغلت قضية فطر الإرجوت الذي يتواجد في القمح، حيزاً كبيراً من الاهتمام في مصر خلال الفترة الماضية، بعد قرار القاهرة، حظر استيراد القمح المصاب بأي نسبة من فطر "الإرجوت"، خلافاً لقرار سابق كان يسمح باستيراد القمح المصاب بنسبة محدودة
لكل حضارة طقوسها الاحتفالية الخاصة بها، والتي تستقطب السياح حول العالم، وتبهر الغرباء بخصوصية مهرجاناتها وفرادتها وجماليتها، ومن أغرب هذه المهرجانات مهرجان المصابيح وغيرها
محاصرون في مدن مضايا وبقين والزبداني، في ريف العاصمة السورية دمشق، وينتشر بينهم مرض السحايا، في وقت يفتقدون للأدوية والمواد الغذائية، وتذهب مناشدات الهيئات الطبية والإغاثية وصراخ الأطفال، طالبين الإنقاذ من شدة الألم، أدراج الرياح
في ظلّ ارتفاع أسعار الأدوية و"فيزيتا" الأطباء (تعرفة المعاينة) التي وصلت إلى أكثر من 300 جنيه مصري (نحو 33 دولاراً أميركياً) في بعض العيادات الطبيّة في مصر، لجأت عائلات كثيرة، خصوصاً الفقراء في القرى والأرياف، إلى الطبّ البديل والتداوي بالأعشاب