كثيرة هي القصص التي ينسجها المرضى وعائلاتهم في قاعات الانتظار في مستشفيات الجزائر، وكثيرة هي الهموم التي يتحدث بها المواطن الجزائري في دقائق وساعات انتظاره المعاينة في مستشفى حكومي.
يتمسّك بعض التونسيين بالأعشاب، إذ كان الأجداد يلجأون إليها كعلاجات طبية. بالنسبة إليهم هي أنفع من تلك الكيميائية، وهو الأمر الذي ينعش عشرات أسواق الأعشاب التي تنتشر في معظم المحافظات التونسية
معاناة المصريين متعددة الأقطاب. فبالترافق مع الفقر والفساد في الإدارة والتعليم والغذاء، والأزمة الاقتصادية وما تجره من مشاكل اجتماعية لا تنتهي، ها هي صحة المواطن "الغلبان" على المحك، إذ تنتشر في صيدليات مصر أدوية مغشوشة
ظنّت العشرينية التونسية منال شعبان، أنّ المستحضر العشبي الذي اقتنته عبر الإنترنت سيحقق أملها في إنقاص وزنها، غير أنها بعد أسبوع واحد من استخدام الخلطة، أصيبت بارتفاع في الضغط ونقص الحديد في الدم وإسهال وآلام في البطن
بأقدام حافية وملابس رثة، وأجساد نحيلة أقرب ما تكون إلى هياكل عظمية متحركة، تواصل مئات الأسر نزوحها بشكل يومي من مناطق المدينة القديمة والزنجيلي غرب الموصل وسط ظروف إنسانية بالغة القسوة، بسبب الاشتباكات والقصف
تنتشر في اليمن أعشاب لعلاج الكوليرا، التي تتفشى في البلاد بشكل سريع. وغالباً ما يتأثر القاطنون في المناطق النائية بالترويج لهذه الأعشاب، علماً أنها قد تؤدي إلى الموت
أشهر مرّت مذ أُعلِنت التسعيرة الجديدة للدواء في مصر، إلا أنّ السوق المصرية ما زالت تعاني من نقص شديد في عدد كبير من الأدوية المهمّة. والنقص في الصيدليات يطاول أكثر من 800 نوع في حين نفد مخزون 200 نوع آخر.
تتكشف يوماً بعد يوم أعداد الضحايا المدنيين والعسكريين الذين سقطوا في معركة تحرير الموصل من تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، بالإضافة إلى الدمار الذي طاول كل شيء تقريباً في المدينة التي كان يقطنها ملايين البشر.
ارتفعت نسبة العقم في المغرب، حيث يعاني 800 ألف زوج منه، ما يعادل 15 في المائة من إجمالي السكان، وذلك وفق إحصائيات جديدة بثها المنتدى المغربي للخصوبة، بعد أن كان الرقم لا يتجاوز 12 في المائة سنة 2014.