مصر ليست عبد الفتاح السيسي، ونادي الزمالك ليس مرتضى منصور، بل إن كليهما بقعة عابرة على ثوب نظيف، سيأتي يوم وتتم إزالتها، كغيرها من بقع مرّت على البلاد وانقشعت.. وبهذا المعنى، نحن أوفياء وسنظل، لمصر وللزمالك، الحقيقيين.
نفت وزارة التربية والتعليم في مصر ما تردد عن تأجيل بداية الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي بكافة المراحل التعليمية، رداً على انتشار مرض "كورونا" في الصين وعدد من دول العالم..
يعيش مواطنو الاتحاد الأوروبي المقيمون في بريطانيا، وعددهم نحو 3.5 ملايين، قلقاً حقيقياً بشأن مستقبلهم بعد "بريكست"، وقد رفض مجلس العموم تعديلات بمنح المواطنين الأوروبيين أوراقاً رسمية تُثبت حقّهم في الإقامة والعمل في بريطانيا
مع تجاوز فيروس كورونا الجديد حدود الصين، يبدو القلق مبرّراً في كلّ أنحاء المعمورة. وراحت سلطات دول عدّة، منها العربية، تعلن عن الإجراءات الاحترازية التي تعتزم اتّخاذها أو التي اتّخذتها بالفعل لحماية مواطنيها من الفيروس الجديد، لا سيّما في المطارات.
تمكّن 493 طالباً في اختصاصات طبية بكليات تونس، من الفوز في مناظرة مكافأة الشهادات الفرنسية، بما يمكنهم من الالتحاق بالمستشفيات هناك لمواصلة اختصاصاتهم الطبية، وسط مخاوف من عجز قطاع الصحة العمومي؛ بسبب الموجات المتزايدة لـهجرة الأطباء الشباب.
حصرت مدينة إسطنبول التركية صرف الدواء للسوريين في صيدليات ولايتها بمن يملك منهم بطاقة حماية مؤقتة صادرة عن الولاية نفسها، وقررت إغلاق المراكز الطبية السورية فيها، ثم ألغت الوصفات الطبية الورقية.
في السويداء عدد كافٍ من المستشفيات، لكنّ ظروف الأزمة السورية المستمرة، غيرت كثيراً في واقعها، ليصيبها الإهمال الكبير من جهة، والنقص في الكوادر والتجهيزات من جهة أخرى
لم يعد تدخين الشيشة أو النرجيلة حكرا على الرجال في العراق، بل أصبح الطلب عليها يتزايد من قبل النساء والفتيات في المقاهي العامة، حتى أضحت تشكل اليوم جزءا من ثقافة بعض المدن الحضرية، خاصة في العاصمة بغداد وأربيل
يعاني الجزائريون من تعطل أجهزة طبية ضرورية، بعضها توقف عن العمل منذ سنوات، في ظل اتهامات بالفساد والمحسوبية شابت بعض صفقات شراء معدات تغيب استراتيجية واضحة لصيانتها، وتوفير قطع غيارها وفق ما يكشفه التحقيق