قالت دراسة صادرة عن "مركز أبحاث الأمن القومي" الإسرائيلي، إن تدهور العلاقات مع تركيا، في أعقاب حادثة السفينة "مرمرة" عام 2010، وتفجر ثورات الربيع العربي، دفعا إسرائيل لتعزيز علاقتها مع اليونان، بحيث باتت تل أبيب وأثينا ترتبطان بتحالف وشراكة
تُبين الانتخابات الإسرائيلية أن اليمين الإسرائيلي المنضوي تحت معسكر نتنياهو الذي يتمثل بالكنيست بـ65 مقعداً، حقق فوزاً غير مسبوق لجهة تأكيد تغلبه على معسكر اليمين الناعم بقيادة الجنرال بني غانتس، وانهيار مطلق لمعسكر اليسار الصهيوني.
نوه معلقان إسرائيليان إلى أن خطة التسوية الأميركية التي باتت تعرف بـ"صفقة القرن"، التي يقف وراءها جاريد كوشنر، صهر ومستشار الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، صممت من أجل تمكين إسرائيل من ضم الضفة الغربية أو أجزاء واسعة منها.
يظهر رصد للانتخابات الإسرائيلية على مدى نحو ثلاثة عقود، أن بعض الشعارات والمقولات والأخبار الكاذبة كانت قادرة على قلب مسار الاستحقاق وترجيح كفة حزب على آخر.
تشهد الاستعدادات لانتخابات الكنيست الإسرائيلي، في إبريل/ نيسان المقبل، ولادة أحزاب جديدة، مع شبه انهيار لليسار الصهيوني. هذا، مع اشتداد القبضة القضائية على فضائح نتنياهو المالية.هنا، قراءة للمشهد المتوقع بعد الانتخابات.
يبدو حزب "العمل"، للمرة الأولى في تاريخ إسرائيل والانتخابات الإسرائيلية ككل، خارج سياق الجدل حيال الأمن الإسرائيلي ومستقبل التسوية وطبيعتها. وتحول السؤال من قدرته على الوصول إلى السلطة إلى مسألة اجتيازه لنسبة الحسم من عدمه، وعدد المقاعد التي سيحصل
شهدت الخريطة السياسية الإسرائيلية انقسامات عديدة قبيل الوصول إلى الانتخابات العامة المقررة في إبريل/نيسان المقبل، لعل أبرزها انشقاق نفتالي بينت عن "البيت اليهودي"، وفسخ حزب "العمل" تحالفه مع تسيبي ليفني، ليزيد ذلك من التخبّط في الشارع الإسرائيلي.
لم يكن قرار أحزاب الائتلاف في الحكومة الإسرائيلية بالذهاب إلى انتخابات مبكرة مفاجئاً، بعدما كانت تقديرات عدة تشير إلى هذا الخيار لتجنب أزمة ائتلافية جديدة مع الحريديم. وبينما تلائم الانتخابات المبكرة حسابات بنيامين نتنياهو يُنتظر أن تكون لها ارتدادات
أدى فرض الإدارة الأميركية عقوبات وقيود على الصفقات التي تتم مع الملياردير الروسي فيكتور فيكسلبيرغ، الذي يعرف بقربه من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إلى انهيار شركة "البعد الخامس" الإسرائيلية، المختصة بالتجسس، والتي يملكها رئيس أركان جيش الاحتلال
يستغل الاحتلال الإسرائيلي التصعيد الأمني القائم لمزيد من التضييق على الفلسطينيين، عبر نصب الحواجز والعقوبات الجماعية وغيرها، بالتوازي مع العودة إلى سياسة إقامة بؤر استيطانية جديدة رداً على العمليات الفدائية.