مع بقاء أقل من شهرين على الانتخابات الإسرائيلية المقررة في السابع عشر من سبتمبر، تشهد الخريطة الحزبية الإسرائيلية اصطفاف معسكرين الأول يتمثل بمعسكر اليسار والوسط، والثاني يتمثل بمعسكر رئيس الحكومة الحالية بنيامين نتنياهو، مع بقاء حزب ليبرمان بمثابة
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن نفتالي بينت وأيليت شاكيد اتفقا على خوض الانتخابات المعادة المقررة في 17 سبتمبر/أيلول المقبل، فيما قالت مواقع إن شاكيد ستكون هذه المرة على رأس الحزب، الذي فشل باجتياز نسبة الحسم بانتخابات التاسع من إبريل/نيسان الماضي.
أظهر استطلاع للرأي، أعد بناء على طلب إحدى الإذاعات المحلية بتل أبيب ونشر اليوم الجمعة، أن كتلة اليمين الإسرائيلي بقيادة بنيامين نتنياهو لن تكون قادرة في الانتخابات القادمة على تشكيل ائتلاف حكومي بدون أصوات حزب "يسرائيل بيتينو" بقيادة أفيغدور ليبرمان
تعاني الخريطة الحزبية في إسرائيل من الضبابية قبل الانتخابات المعادة، والمقررة في السابع عشر من سبتمبر/أيلول المقبل، فيما تصطدم المساعي لتشكيل كتلتين كبيرتين بعقبات عدة.
أظهر استطلاع للرأي في إسرائيل، نشرته صحيفة "يسرائيل هيوم"، أن معسكر اليمين المؤيد لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، لن يكون قادراً على تشكيل كتلة مانعة أو الحصول على تكليف لتشكيل الحكومة، من دون تأييد حزب "يسرائيل بيتينو" بقيادة أفيغدور ليبرمان.
تمكن قرار رئيس الحكومة الإسرائيلية الأسبق، إيهود براك، بتشكيل حزب جديد وخوض الانتخابات المعادة في إسرائيل في 17 سبتمبر/ أيلول المقبل، من خلط الأوراق السياسية في إسرائيل وإرباك التحالفات، فيما تؤكد استطلاعات الرأي الأولية أن تغيراً سيطرأ على الخريطة
أعلن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلية الأسبق، إيهود باراك، في مؤتمر صحافي في تل أبيب اليوم الأربعاء، عن تأسيس حزب جديد وخوض الانتخابات المعادة المقررة في السابع عشر من سبتمبر/ أيلول المقبل.
نقلت صحيفة "مكور ريشون" عن مصدر إسرائيلي بارز، قوله إنّ شخصية إسرائيلية "رفيعة المستوى"، كشفت أنّ خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب المرتقبة للسلام "صفقة القرن"، تشمل نقل بلدة أبو ديس التي يعتبرها الاحتلال جزءاً من القدس المحتلة إلى السلطة الفلسطينية