يتطلب تصعيد النقاش بشأن الدعم الأميركي لإسرائيل تنظيم الأصوات العربية في أميركا وتصعيدها، بهدف توحيد الصوت العربي تجاه القضية الفلسطينية، وهو ما يغيب تماما اليوم، بسبب الانقسامات العربية.
من بين حزمة أغراض له، في إعلانه الاعتراف بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان المحتلة، يهدف الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إلى تعزيز فرصه الانتخابية عام 2020، باسترضاء القاعدة العريضة للمسيحيين الإنجيليين الذين صوتوا لصالحه بأعداد كبيرة في انتخابات عام
يحرر التحالف بين الإنجيليين المسيحيين في أميركا واليمين الإسرائيلي، رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو من حاجته لإرضاء اليهود الأميركيين الذين يطالبونه دائماً بإطلاق مفاوضات مع الفلسطينيين، كما أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يعول عليهم للحصول
يعتبر الكونغرس، تاريخياً، عرين نفوذ اللوبي الإسرائيلي "أيباك" في واشنطن، فهو دائماً يتصرف كملكي أكثر من الملك لتسمين وحراسة امتيازات إسرائيل في عاصمة القرار، لكن إدارة الرئيس دونالد ترامب خطفت دوره وصارت كأنها، وتل أبيب، كياناً واحداً.
لأفعال المقاومة في العالم أساليب عدة، ومنها ما نفذته الطالبة في جامعة نيويورك الأميركية، الناشطة الفلسطينية، لين دويك، ضد تشلسي كلينتون، ابنة الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون وزوجته هيلاري.
تفرض جريمة نيوزيلندا الإرهابية طرح السؤال التالي: لماذا ينتعش الإرهاب المحلي في الغرب ضد "الآخر"؟ ولماذا يبدو وكأنه أخذ جرعة قوية من التجرؤ على الاقتحام وقتل هذا "الآخر" بالجملة وبخاصة في أماكن العبادة؟ هناك عدة حقائق في هذا الخصوص.
اللوبي الصهيوني، بكل أذرعه في الولايات المتحدة، وبالتنسيق مع كل حلفائه السياسيين والإعلاميين، عجز عن أن يمرّر قراراً رمزياً يدين عضو مجلس النواب الأميركي، المسلمة الشابة إلهان عمر.
وجّه مذيع قناة "فوكس نيوز" ومقدم برنامج يحمل اسمه، تاكر كارلسون، إهانة عنصرية للعراق والشعب العراقي من خلال استخدام ألفاظ عنصرية للحديث عنهم. وتناقلت وسائل الإعلام تصريحاته العنصرية بُعيد انتقادات تلقتها مذيعة أخرى في نفس الشبكة لانتقادها حجاب نائبة
كشفت صحيفة "لوموند" الفرنسية أن مجموعةً من الأثرياء في أميركا يصرفون المال مقابل الترويج لصورة مسيئة للإسلام، مقدمةً أمثلة لتدخل هؤلاء في أكثر من دولة لتحقيق هذا الغرض.