في الأسبوع الرابع من العدوان على غزة، بدأت الأصوات الفلسطينية تجد طريقها إلى المنصات الإعلامية، كما تراجعت حدة تأثير الدعاية الإسرائيلية على مواقع التواصل الاجتماعي
عن "شبكة تصفية الاستعمار في شمال إفريقيا" صدر بيانٌ استنكاري ضد العدوان الإسرائيلي على غزة، وضم تواقيع لأكثر من خمسمئة أكاديمي وفنان ومثقّف من المنطقة المغاربية، ودول أُخرى حول العالم، للتنديد بجرائم الإبادة المرتكبة بحق الشعب الفلسطيني.
إجماعٌ على واجب المقاوَمة الثقافية. هذا ما ذهبت إليه أفكار مثقّفين عرب استطلعت "العربي الجديد" آراءهم حول ما يُمكن للثقافة العربية أن تُقدّمه لخدمة قضاياها، وفي طليعتها قضية تحرير الأرض والإنسان التي تدور رحاها الآن في فلسطين معمّدة بدم أبنائها.
في ترجمة المعلّقات شِعراً إلى التركية، تستوقفنا تحدّيات كثيرة، هنا، نستعرض بعض الطرق التي يُمكن أن يَنفذ المترجم عبرها إلى المعنى، مُراعياً جماليات المبنى.
ما زالت القضية الفلسطينية شوكة في حلق الغرب الذي يعدّ "إسرائيل" جزءاً من منطومته الثقافية، مع أنّ مسؤوليه ومثقّفيه يحتقرون اليهود، في قرارة أنفسهم، ويقولون عنهم إنهم كانوا حِملاً ثقيلاً على أوروبا قبل ترحيلهم. فكيف نريد بعد هذا أن يصدّقنا العالَم؟
يعيش طلاب لبنان تحت ضغط كبير ويواجهون المصير المجهول، والحلّ الأنسب بالنسبة إليهم هو التفوّق ونيل منح جامعية تقودهم إلى الخارج، ما قد يشكّل متنفّساً يساعدهم في تأسيس مستقبلهم المتزعزع حتى أجل غير مسمى في ربوع الوطن
شَغلت المنطقة العربية الكثير من الكُتّاب الأتراك، فقد اتّخذها بعضُهم مسرحاً لأحداث كتاباته ورواياته، مستلهمين تراث جيرانهم الحضاري وبيئتهم الثقافية، فحقّقوا بانفتاحهم هذا سبقاً على المستويين الأدبي والاجتماعي. هنا وقفة عند أبرز هذه الأسماء.
صدر أخيراً للمغني الفلسطيني السوري محمد النور، المعروف بأبو غابي، ألبوم يحمل عنوان "سجى بلدي". يستلهم العمل مناخات الغناء الشعبي في الريف الدمشقي، ضمن رؤية معاصرة. هنا، التقت "العربي الجديد" أبو غابي في حوار حول الإصدار، وتجربته عموماً.