وصل أكثر من تسعة آلاف مهاجر متحدّرين من نحو عشر دول أفريقية إلى شمال النيجر منذ يناير/ كانون الثاني 2023، بعد أن رحّلتهم الجزائر، الأمر الذي يمثّل "وضعاً إنسانياً حرجاً".
كيف أثّر المهاجرون في المجتمع الفرنسي، وكيف طبعوه؟ عن هذا السؤال يجيب متحف الهجرة في باريس الذي يعاود استقبال الزوار اعتباراً من الثلاثاء بعد إقفال أبوابه لثلاث سنوات، أجريت خلالها تعديلات على تصميمه بحيث يكون محوره "التاريخ المشترك".
تحظى أضرحة الأولياء الصالحين والمقامات الدينية بمكانة اجتماعية مهمة لدى الجزائريين، الذين لم يقطعوا زياراتهم الشهرية والأسبوعية لها، وأيضاً خلال المناسبات، لطلب البركات
حتى اليوم الخامس من اندلاع الاشتباكات في السودان لم تسفر أي مواقف دولية أو استعدادات للوساطة عن وقف ولو مؤقت للمعارك التي تشهدها البلاد بين الأطراف المتصارعة على السلطة.
اختار نجم المنتخب الجزائري يوسف عطال مركز سبيتار المختص في الطب الرياضي لإيجاد حل ينهي إصاباته المستمرة، إذ يعيش مرحلة صعبة دامت سنتين لم يستطع خلالهما اللعب باستمرار في فريقه نيس الفرنسي.
يربط كثيرون عدم تعوّد الجزائريين على مراجعة طبيب الأسنان بالخوف من الجلوس على كرسيه، على الرغم من أن الإهمال قد يدخلهم في دوامة من المشاكل والتعقيدات الصحية.
تجدّدت التحذيرات في الجزائر من تدهور الوضع في المستشفيات والمراكز الصحية، على خلفية ارتفاع معدّلات الإصابة بفيروس كورونا. إذ ارتفعت الإصابات ستّ مرات أكثر، منذ 14 يونيو/حزيران الماضي، تاريخ رفع الحجر الصحي، ما شكّل ضغطاً كبيراً على الطواقم الطبية.
أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون تشديد إجراءات حماية الأطقم الطبية في المستشفيات من خلال عقوبات ضد كل من يتورط في الاعتداء عليهم، موضحا: "سأوقّع أمرا بتحضير مشروع قانون يعاقب بالحبس من خمس إلى عشر سنوات لكل من يعتدي على الأطباء".
رسم التقرير الذي أعدته الحكومة الجزائرية حول الآثار الاقتصادية لوباء كورونا، صورة سوداء للاقتصاد، ودعا رئيس البلاد إلى ضرورة تبني الاقتراحات التي جاء بها التقرير المنتظر عرضه على عبد المجيد تبون في 26 يوليو/تموز الجاري.
قضى 40 من الكوادر الطبية في الجزائر بسبب فيروس كورونا، منذ بداية الأزمة الوبائية، نهاية شهر فبراير/ شباط الماضي، فيما كشفت آخر البيانات الرسمية ارتفاع معدلات الإصابة بالفيروس إلى 593 إصابة، خلال الـ24 ساعة الأخيرة.