أحبطت وحدات من حرس الساحل الجزائري محاولة هجرة سرية لـ286 مهاجراً غير نظامي تم إنقاذهم وتوقيفهم في عرض البحر، كانوا يحاولون الإبحار إلى السواحل الأوروبية. في حين تمكّن 461 مهاجراً من الوصول إلى سواحل إسبانيا.
يدق مختصون في الجزائر، ناقوس الخطر لمساعدة الأطفال المرضى بداء السكري، والذين تتطلب حالاتهم متابعة منذ اكتشاف الإصابة لتدريبهم على طرق التعايش معها مع مرور السنوات.
قطع الثلاثيني الجزائري محمد دربالي 186 كيلومترا خلال رحلة بحثه عن مشفى يستقبل زوجته الحامل سعيدة محمد، والتي ماتت في النهاية هي وجنينها بعدما رفضت ثلاثة مشاف استقبالها
أكد مستشفى مدينة وسط جنوب ليبيا، وفاة سيدتين كانتا في حالة ولادة بعد وصولهما لمقر المستشفى الذي سبق أن أغلق قسم النساء والولادة منذ أشهر نتيجة مغادرة أطباء القسم.
نقص خطير في الأطباء تعاني منه غزة، إذ إنّ لكلّ ألف مواطن طبيباً واحداً فقط، في ظلّ تدهور قطاع الطب اقتصادياً وهجرة الأطباء التي تمتد إلى الطلاب والخريجين
لأنّ مرضى السرطان يحتاجون إلى رعاية مضاعفة، كانت دار الإحسان في الجزائر. هذه الدار تستقبل المرضى الآتين من ولايات بعيدة، وتؤويهم إلى حين انتهاء فترة علاجهم. هكذا يعيش المرضى وسط "ملائكة" ويتشاركون آلامهم وهمومهم في جو ينبض بالحياة.
لا تترسخ ثقافة زيارة الطبيب للاطمئنان لدى الجزائريين. موانع عديدة تحول بينهم وبين ذلك أبرزها الأوضاع المعيشية الصعبة وغياب الخطط الوطنية الشاملة. وهو ما دفع عدداً من الأطباء إلى إطلاق حملة توعية.
التقى "العربي الجديد" ذوي شهداء عملية الأقصى، محمد أحمد محمد جبارين (29 عاما)، ومحمد حامد عبد اللطيف جبارين (19 عاما)، ومحمد أحمد مفضي جبارين (19 عاما).
لا تزال قضية وفاة المرأة الحامل في ولاية الجلفة غرب الجزائر تتفاعل في أوساط المجتمع الجزائري، خصوصاً مع تحرك السلطات المعنية إثر توجيه أصابع الاتهام للأطباء والموظفين في الجهاز الطبي في الولاية.
دعوات كثيرة في الجزائر انخرط فيها الآلاف من أطباء وطلاب الجامعات وأعضاء في جمعيات المجتمع المدني وإعلاميين ومثقفين ضد داء السرطان، الحملة أراد لها كثيرون أن تنتشر في ربوع البلاد