يكتسب نقد الرواية الإسرائيلية وإعادة تفنيد أكاذيبها أهمية خاصة عندما يصدر من مفكرين ومؤثرين يهود خصوصاً في الغرب، هؤلاء الذين سعت الصهيونية إلى استمالتهم
تحاط الشخصية الفلسطينية بهالة من الأسطرة تمنع بعضهم من تصورها في حالة إنسانية، لكن من الطبيعي أن يتلوع الفلسطيني من ألم الفراق وأن يرعبه العدوان والتهجير.
تعمّد الاحتلال الإسرائيلي خلال عدوانه خلق حالة من الفوضى، واستخدم كل أساليبه لتجريد القطاع من كل ما يشير إلى المدنية فقتل المدنيين وقصف معالم أثرية ومكتبات
منذ الانتفاضة الفلسطينية في عام 1987، حتى يومنا هذا، ترسّخت صورة بملامح واضحة للأطفال الفلسطينيين، خصوصاً في قطاع غزة. هنا، قراءة لمتمثّلات هذه الصورة.
"هل قلتُ موتى؟ لا موتى هناك. هناك فقط تبديل عوالم". تُنسب هذه العبارة إلى سياتل الزعيم الهندي الأحمر، في خطبة ألقاها أمام الحاكم إسحق ستيفنز في عام 1854، بعد طل
في حلقته الأخيرة، "فلسطين حكاية الأرض"، يسرد أحمد الغندور، المعروف بالدحيح، تاريخ أرض فلسطين، منذ ما قبل الاحتلال الإسرائيلي، مشرّحاً الرواية الصهيونية