على الإخوة والمثقفين العرب أن ينظروا بموضوعية وصدق للواقع في الشرق الأوسط، وأن يعلموا أن المشكلة ليست في إخوانهم وجيرانهم الكرد فقط، وإنما في الدول التي تعاديهم، والدول والمجموعات التي تحيط بالكرد ولا تعترف لا بحقوق ولا بمواطنة.