بيوت بلا مياه، مصانع بلا كهرباء، غلاء وبطالة وفقر، وفوق كل ذلك ينتشر فيروس كورونا مطيحاً بآلاف الوظائف وبمليارات الدولارات من النفقات للتقليل من أثاره الاقتصادية والاجتماعية.
بعدما تعذرت إعادة فتح المدارس والجامعات بسبب انتشار فيروس كورونا الجديد، أوصت الحكومة الأفغانية باعتماد التعليم عن بعد، وهو ما لم يعرفه القطاع التعليمي في البلاد من قبل
بات عشرات آلاف التلاميذ الأفغان محرومين من التعليم ومئات المدرّسين عاطلين عن العمل. يتحدّث الحقوقي والناشط الاجتماعي، روح الأمين حسن، مع "العربي الجديد" عن تداعيات ذلك
في باكستان تنتشر ظاهرة عمالة الأطفال. وتشير الإحصاءات إلى ملايين الأطفال المجبرين على العمل، في ظلّ غياب أي خطة حكومية لمواجهة الظاهرة. ويصل عدد العمال الأطفال من الذكور فقط إلى 15 مليون عامل.
"جهيز" عادة ورثها الباكستانيون من الهنود، تقضي بتجهيز أهل العروس لها قبل عرسها. لكنّها باتت من أهم أسباب ارتفاع نسبة العنوسة في باكستان، بخاصة بين الفقراء. عنها تتحدّث فرخنده بروين الناشطة الحقوقية التي تعمل ضد هذه الظاهرة.
ارتفع معدل جرائم القتل بدافع الشرف في باكستان بشكل غير مسبوق، في الأعوام الأخيرة. وتشير الأرقام إلى أنّ أكثر من 796 امرأة قتلن بدافع الشرف منذ بداية 2014 حتى يوليو/ تموز الماضي.
