كثر هم التونسيون الذين ما زالوا يتمسّكون بحِرفٍ توارثتها الأجيال في عائلاتهم أو مناطقهم. ويُعَدّ أحمد رخيص أحد هؤلاء، فهو يحوّل خشب الأشجار إلى أوانٍ مطبخية.
تتحدث جهات رسمية عن ارتفاع نسبة الأمية في تونس، وتؤكد وزارة الشؤون الاجتماعية أنها تعمل على تطوير قطاع محو الأمية، لكن المشكلة الحالية تتمثل بتوسّع الظاهرة.
رغم إعلان لجان مجابهة الكوارث التونسية سنوياً جملة من الإجراءات، إلا أن العديد من المناطق تشهد خسائر مادية من جراء الفيضانات، إضافة إلى تسجيل خسائر بشرية.
دفع الانقطاع المتكرّر للمياه في تونس العائلات إلى تركيب خزانات لتأمين احتياجاتهم اليومية علماً أن البلاد تواجه أزمة مياه كبيرة ناتجة عن تفاقم أزمة الجفاف