صبا جميل عمر

في سعيها لاستعادة دورها في الدراما العربية، قدمت الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون السوري عام 2018 مشروعاً يحمل عنوان "خبز الحياة"، هدفه إنتاج "دراما محترمة" بعيداً عن الغايات التجارية

تعود قصة الطفل السوري أيلان الكردي التي هزّت ضمير العالم، بعد غرقه في بحر إيجة بتركيا، إلى دائرة الضوء، في فيلم سيحمل عنوان "إسلاموفوبيا".

أن نرى فناناً سورياً يظهر في إعلان تجاري، لا يبدو أمراً مستغرباً، خصوصاً أن تجربة الفنانين السوريين في الظهور ضمن الإعلانات ليست جديدة. إذْ بدأت منذ سبعينيات القرن الماضي، لكن تلك التجربة كانت متفاوتة النتائج.

في يوم المرأة العالمي الثامن من مارس/ آذار الجاري، عبّرت مجموعة من النسوة، وسط باريس، عن اعتراضهن على تسمية 85% من شوارع المدينة بأسماء رجال، فاعتصمنَ في ساحة الجمهورية مطالبات بإعطاء أسماء نساء

يستعيد ألبوم "11" الذي أطلقته منظمة الأمم المتحدة للطفولة، أغاني الأطفال التي صدرت في السبعينيات، بأداء أطفال من عدة جنسيات عربية.

لن يكون دخول ممثلين جدد وخروج آخرين هو المفاجأة الوحيدة التي يحملها مسلسل "الهيبة" في جزئه الثالث، إنما ستكون هناك أغنية "تتر" جديدة. فبعد نجاح أغنية "مجبور" لناصيف زيتون أول موسمين، سيحمل الجزء الثالث أغنية جديدة

أثار رفض الممثل الأميركي كيفين هارت، تقديم حفل جوائز الأوسكار الواحد والتسعين، والذي سيقام في 24 شهر شباط/ فبراير المقبل، ضجة في أميركا

"بعد فترة من الزمن، سيصبح لدينا دراما موالاة ودراما معارضة، كلنا دراما معارضة". هكذا رد الفنان السوري عباس النوري على سؤال وجهته إليه الفنانة أمل عرفة خلال لقاء في برنامج "فيه أمل" الذي تقدمه على قناة "لنا" الفضائية الخاصة.

بعد أن اتجهت الفنانة نسرين طافش إلى الغناء لفترة من الزمن، وابتعدت عن الساحة الدرامية خلال الموسمين الماضيين؛ ها هي تعود إلى الدراما التاريخية من خلال توقيع عقد لبطولة مسلسل عن المتصوف محيي الدين بن عربي.

احتلّت مأساة أطفال سورية وخصوصاً في مخيمات اللجوء ومناطق الصراعات المسلحة، مكاناً لافتاً في السينما السورية والعالمية، سواء الروائية منها أو الوثائقية