في دورته الأخيرة المُهداة إلى فلسطين والمقاومة في غزّة، كرّم "مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة" المخرج الفلسطيني مهدي فليفل
يُشكِّل عادل إمام، بفضل أعماله في السينما والمسرح والتلفزيون، نمطاً يكاد يكون وحيداً في صناعة الأفلام، يتمثّل بكمٍّ من التناقضات المختلفة
مشتركات سينمائية بين "سعادة عابرة" و"الأحد"، رغم فروقات لن تحول دون متعة مشاهدة يوميات عجائز يطمحون إلى شيءٍ من اهتمامٍ خاص لا أكثر
منذ بداية منح جوائز سينمائية، يُثار جدلٌ حول أهميتها ومصداقيتها ومغزى منحها، بناء على آلية اختيار أسماء وأفلام، في عالم يتبدّل سريعاً
لم يتمكّن "مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة" من الاحتفال بيوبيله الفضّي، بسبب مشاكل منبثقة من انهيارات حاصلة في مصر
في 24 فبراير 2024، نال "داهومي" لماتي ديوب جائزة "الدب الذهبي لأفضل فيلم" في "برليناله 74"، الذي يروي استعادة تماثيل مسروقة إلى أصحابها
افتُتحت الدورة الـ74 بفيلمٍ أيرلندي، تزامناً مع "روح العصر في أيرلندا 2024"، رغم أنّ "أشياء صغيرة كهذه" يفضح عنف الكنيسة الكاثوليكية سابقاً
فيلمان يتناولان التطهير العرقي، المتمثّل بخطف أطفالٍ، للقضاء على نسل أهلٍ وجماعة، والقصّتان حقيقيتان، تحدثان في سويسرا والفاتيكان
بسبب صورة فوتوغرافية واحدة، تستعيد المغربية أسماء المُدير تاريخ عائلةٍ وبلدٍ وحكايات قديمة، بدءاً من الذاتي قبل الانفتاح على العام
ما جرى أمام أعيننا، أثبت، صوتاً وصورة، مع ما صاحبه من مُبالغة وتهويل وافتعال، كيف انهارت تماماً تلك الصُوَر الخالية الزائفة، التي رُوِّج لأوهامها في عقود.