Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
"رويترز" عن مسؤول حقوق الإنسان بالأمم المتحدة: أوامر إسرائيل بنقل الفلسطينيين من رفح غير إنسانية
تنتشر في اليمن فئة المهمّشين أو ما يُطلق عليه اليمنيون تسمية "الأخدام"، وهي تشكل جزءاً ليس بصغير من ضمن تكوينات وفئات المجتمع اليمني، وهي موجودة في مختلف مناطق البلد. 1.5 مليون من الأخدام، بعضهم يرتحل كثيراً ولا يستقرّ في منطقة أو مدينة معينة، وبعضهم الآخر يستقرّ في مدن أو مناطق بشكل متواصل، ولا يندمجون مع الفئات الأخرى، ويسكنون في ضواحي المدن والقرى والمناطق. يسكنون في الأكواخ، ويُعتبرون من أشدّ الفئات فقراً، ونادراً ما يتجهون إلى التعليم. ولم يعمل أي نظام في اليمن، على دمج هذه الفئة وتأهيلها وتعليم أبنائها، لذلك ظلّت حبيسة نفسها، ولم تتجانس مع المجتمع، ولأن وضعها المعيشي سيئ، فقد كانت عرضة للاستغلال في مجالات عدة. وبما أنها إحدى فئات المجتمع اليمني، فقد عايش أفرادها أيضاً الحرب المستمرة منذ 9 أشهر، ودفعوا جزءاً من خسائرها.
وظهر لـ"العربي الجديد"، في جولة على خطوط المواجهات الأمامية في مديريتي مريس والضالع في جنوب اليمن، أن مواجهة مليشيات الحوثيين والرئيس المخلوع علي عبد الله صالح، لم تكن حكراً على حزب أو فئة أو جماعة معينة، بل إن المقاومة ضمّت الجميع من دون استثناء، ويتواجدون جميعاً في الخطوط الأمامية للمقاومة لمواجهة المليشيات. وتكشف المعطيات الميدانية، لا سيما فيما يخصّ القتلى والجرحى، أن الجميع كان مشتركاً، بمن فيهم فئة المهمشون.
"
يقاتل المهمّشون إلى جانب أبناء القبائل والمتعلمين والموظفين وطلاب الجامعات وغيرهم
"
في منطقة مريس، توجد قرية تُدعى قرية الصدرين، وهي مُقابلة لمعسكر الصدرين، جنوب مريس. يسكن فيها المُهمّشون، ويتواجد العديد منهم في خطوط المواجهة الأمامية. وكانت دوافع مشاركتهم في الجبهات ضمن صفوف "المقاومة"، كثيرة، ووفقاً لروايات بعضهم لـ"العربي الجديد"، فإن "مشاركتهم في صفوف المقاومة وتقدّم الصفوف الأمامية، جاءت برغبة منهم في مشاركة الناس للتخلص من أدوات الظلم التي عانوا منها خلال حكم الرئيس المخلوع، والأمر الواقع الذي فرضه الحوثيون. كما أن جنود المخلوع ومليشيات
الحوثيين
، الذين كانوا في معسكر الصدرين، ضايقوا المهمشين، وتحرّشوا بنسائهم. بالتالي جاءت الفرصة للتخلّص منهم".
يقاتل المهمّشون إلى جانب أبناء القبائل والمتعلمين والموظفين وطلاب الجامعات وغيرهم، جنباً إلى جنب. وكانوا من أوائل الذين سقط في صفوفهم قتلى وجرحى خلال المواجهات مع المليشيات، كما فقدوا كبيرهم الشيخ علي العوكزي، الذي قُتل في معركة تحرير تباب ومناطق مريس. وهو ما زاد من غضبهم ودفع بالكثير من شبابهم إلى جبهات القتال.
اقرأ أيضاً
محادثات سويسرا اليمنية: هذه أبرز 10 شخصيات خاضت الاستحقاق
وسعت "المقاومة الشعبية" وأهالي المنطقة، إلى تخليد دور المهمّشين، وإشراكهم في حياة الناس، وبعد وساطة جرت بينهم وبين المليشيات، تمكنت "المقاومة" من تسلّم جثة شيخ المهمشين، في مقابل تسليمها للمليشيات ست جثث من مسلّحيها. وهي المرة الأولى التي تقوم فيها "المقاومة" بهذه الصفقة، وبهذا العدد، وفقاً لما أفاد به أحد قيادييها علي عبدالله، لـ"العربي الجديد".
بعدها، وجّهت "المقاومة" دعوة لجميع أهالي مريس والمناطق الأخرى، للمشاركة في تشييع شيخ المهمّشين. شارك الآلاف في أكبر تشييع تشهده المنطقة خلال الحرب، وفقاً لقيادات وشهود محليين، كما قدّموا مساعدات إنسانية للمهمشين.
وعدا عن تواجد المهمّشين في مقدمة الجبهات، إلا أنهم يقودون أيضاً نقاطاً عسكرية، ويتميزون فيها، عكس المهمشين في المدن، الذين دائماً ما تستخدمهم أطراف عدة، من أجل إشاعة الفوضى وأعمال النهب والقتل والسرقات. وتُعدّ المرة الأولى التي ينتظم فيها مهمّشون في صفوف الجماعات أو الفئات الأخرى في هدف واحد، ويشكلون قيادة ميدانية لهم، ويتوزعون في مختلف الجبهات ويحظون بإعجاب ودعم الناس لهم.
"
عدا عن تواجد المهمّشين في طليعة الجبهات، إلا أنهم يقودون أيضاً نقاط عسكرية، ويتميزون فيها، عكس المهمشين في المدن
"
هذا
الواقع، بدّل الصورة المرسومة في أذهان كثر عنهم، لناحية أنهم أكثر الفئات التي تثير الفوضى، حين تبدأ الأحداث الميدانية، ويقومون بعمليات نهب وقتل وتخريب وتكسير للمباني وقطع الطرقات، بدعم من أطرافٍ معينة، قد تكون أحزابا أو شخصيات أو أجهزة أمنية أو منظمات، تستغلّ أوضاعهم وتجنّدهم لخدمتها. ذلك لأن الوضع المعيشي للمهمّشين، يجعلهم عرضة لهذا الاستغلال، وهو ما لم يحصل في هذه المنطقة، وفقاً للناشط في "المقاومة" عادل المريسي، في حديثٍ لـ"العربي الجديد". ويؤكد أن "أهالي وتجار المنطقة يقدّمون للمهمّشين مساعدات إنسانية، وفرص عمل للعيش وحرية الحركة والتنقل والشغل وعدم اعتراضهم، بل حتى إشراكهم في كثير من الأعمال والأنشطة وتوفير متطلباتهم بعيداً عن الاستغلال". ويقول عبادل، وهو أحد المهمشين، أن "ثلاثة من رفاقه جُرحوا فيما يتوزّع مع مجموعة منهم في جبهات عدة، ويلقون ترحيباً من الناس، كما يتعايشون مع أبناء المنطقة وفي متراس واحد ويتقاسمون الطعام مع باقي مجموعات المقاومة".
من جهته، يقول صالح قاسم المريسي لـ"العربي الجديد"، إن "شباب المهمشين أثبتوا أنهم يحملون الهمّ الوطني مع بقية فئات الشعب، وما مشاركتهم مع إخوانهم في الجبهات إلا خير دليل". ويطالب بـ"العمل على استيعاب هذه الفئة ودمجها في المجتمع والاهتمام بهم وحل مشاكلهم وتقدير وضعهم الإنساني والحقوقي".
اقرأ أيضاً:
يمنيات مقاتلات.. المساواة مع الرجال في قلب الحرب
"رويترز" عن البيت الأبيض: بايدن عاود التأكيد على موقفه الواضح بشأن رفح في الاتصال مع نتنياهو
أكسيوس" عن مسؤول أميركي: بايدن طلب من نتنياهو إعادة فتح معبر كرم أبو سالم بين إسرائيل وغزة على الفور
البيضاء
الصورة
صورتان من الحرب: أبيض يقتل أبيض
الصورة
القوات اليمنية تتوغل في البيضاء.. والتحالف يتهم الحوثيين بمهاجمة سفن
الصورة
انتكاسة جديدة للحوثيين في شبوة: قوات الحكومة تسيطر على مركز بيحان
الصورة
الحوثيون يعلنون السيطرة على كامل محافظة البيضاء ومعارك جنوبي مأرب
الصورة
الحوثيون يسيطرون على مواقع في شبوة