الإصلاح يكون بالعودة إلى بعث الإحياء الإسلامي في أفريقيا، بوصفه عامل توحيد إنساني، ومنهجا اجتماعيا مرنا وواسعا، يُبشر بروح جامعة لكل أطياف القرن الأفريقي، منفتحا على الفكرة العلمانية الإنسانية لنخب أفريقيا، كما هي جسوره مع حركة العلم الشرعي ومؤسساته.