أطلق ناشطون وصحافيون عراقيون وسم #أنقذوا_سامراء_المنكوبة، للفت الأنظار باتجاه مدينة سامراء في محافظة صلاح الدين، شمالي البلاد، والتعبير عن رفضهم نفوذ الجماعات المسلحة وسيطرتها على أراضيهم، وإيقاف المضايقات بحق الأهالي.
وضعت السلطات العراقية خطة أمنية لتوفير الحماية لمنطقتي "سور تكريت" و"الكنيسة الخضراء" الأثريتين، إلى جانب مناطق تاريخية أخرى، في محافظة صلاح الدين، شمالي العراق، ومنع أي تجاوزات على المواقع الأثرية.
تكشف "العربي الجديد" عن تورط مسؤولين عراقيين في بيع أراض أثرية مملوكة للدولة في سامراء دون موافقة الجهات المعنية على تغيير جنس تلك الأراضي، ما خلق نزاعاً يهدد باقتتال أهلي وتدمير مشروع عاصمة الحضارة الإسلامية