Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
وسائل إعلام أميركية: شرطة مدينة نيويورك تعتقل عدداً من الطلبة المعتصمين في جامعة كولومبيا
شهدت إيجارات الشقق السكنية في الجزائر خلال الأشهر الأخيرة، ارتفاعاً غير مسبوق، ألقى بظلاله على المستوى المعيشي للمواطنين الذين يعانون أصلاً من إجراءات تقشفية تهدد قدراتهم على الشراء.
وعلى مستوى العاصمة، يبدأ إيجار شقة من غرفة واحدة غير مؤثثة بنحو 20 ألف دينار (190 دولاراً) للشهر الواحد، في بلاد لا يتعدى الراتب الأدنى المضمون فيها 18 ألف دينار جزائري (170 دولاراً)، وهو ما يعتبره المتتبعون للشؤون العقارية أمراً غير عقلاني، فيما ينطلق إيجار شقة من غرفتين بين 30 إلى 60 ألف دينار جزائري.
أما إيجار المنازل "الفيلات"، فيعرف هو الآخر أرقاماً خيالية، حيث يستحيل إيجاد منزل للإيجار تحت عتبة 100 ألف دينار شهرياً.
ومما يزيد متاعب الجزائريين، الأعراف والتقاليد المتبعة في عمليات إيجار الشقق في البلاد، حيث يلزم صاحب الشقة محل الإيجار، الزبون بدفع أقساط الإيجار المحددة في العقد لكل سنة مسبقا دفعة واحدة، أمر يعجز عنه الكثير من الجزائريين.
اقــرأ أيضاً
الجزائر تَعِد أساتذة الجامعات بقروض لشراء شقق
من بينهم أمين.ج، أحد المستأجرين، يعمل محاسباً في شركة خاصة، يروي لـ "العربي الجديد" معاناته السنوية في جمع مستحقات الإيجار حيث يقول: "راتبي الشهري لا يتعدى 40 ألف دينار والشقة التي أسكن فيها استأجرتها بـ 30 ألف دينار شهريا، أي أن 75% من راتبي أتركها للإيجار، ولحسن حظي أن زوجتي تعمل وإلا كنت سأجد صعوبة كبيرة في الوفاء بالتزاماتي العائلية خاصة وأن ابني يستعد لدخول روضة الأطفال ما يعني مصاريف إضافية ستثقل كاهلي".
معاناة أمين.ج، تترجم حياة الآلاف من الجزائريين الذين اضطرتهم
أزمة السكن
التي تعاني منها الجزائر منذ عقود طويلة، إلى الخروج من السكن العائلي والبحث عن سقف آخر، كثير منهم انتهى بهم الحال إلى البيوت القصديرية.
و بلغة الأرقام، يؤكد لطفي رمضاني مؤسس الموقع الإلكتروني "لكرية دوت كوم" المختص في التعاملات العقارية لـ "العربي الجديد"، أن الطلب المحلي على السكن يبلغ نحو 400 ألف وحدة سنوياً، مقابل 100 ألف سكن اجتماعي توزعها
الدولة الجزائرية
سنويا، أي عجز بـ 300 ألف وحدة سنويا.
وعن أسباب هذا الالتهاب الذي مس أسعار إيجار الشقق في الجزائر، يرى رمضاني، أن قاعدة العرض والطلب هي التي تتحكم في السوق، مضيفا أنه يحضر اقتراحاً سيقدمه للبرلمان الجزائري نهاية أبريل/ نيسان الجاري، من أجل منع التقديم المسبق لأقساط الإيجار دفعة واحدة، حيث خلص استطلاع للرأي أجراه الموقع، إلى أن 82% من المشاركين، يؤيدون ضرورة إلغاء الدفع المسبق لمدة الإيجار (12 شهرا).
اقــرأ أيضاً
قفزات في أسعار الإسمنت في الجزائر بسبب تجميد الاستيراد
الثأر
الصورة
غياب القانون والثأر يعززان الخلافات العشائرية في سورية
الصورة
تراجع ظاهرة "الدكة العشائرية" في مدن جنوبي العراق
الصورة
غاريل ميلر يتجاوز ورطة المخدرات ويتوعد جوشوا بالاعتزال
الصورة
"داعش" يتبنى هجمات استهدفت "قسد" شمال شرق سورية
الصورة
لبنان: "جريمة ثأرية" تودي بحياة شقيقين وتؤجّج الاحتقان