Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
وزارة الصحة في غزة: نطلق مناشدة عاجلة بالضغط والعمل العاجل لإنقاذ أرواح هؤلاء المرضى والجرحى وفتح المعابر لدخول المساعدات
وزارة الصحة في غزة: مركز غسيل الكلى الوحيد في محافظة رفح توقف عن العمل بسبب القصف وتهديد الاحتلال
تضرب منطقة الشرق الأوسط عاصفة ثلجيّة هي الأقسى منذ سنوات، بحسب ما تفيد هيئات الأرصاد الجويّة المعنيّة.
وسورية
كسواها من بلدان المنطقة مهدّدة، خصوصاً أن معظم السوريّين يعيشون حياة شبه بدائيّة في ظل الحرب والحصار والقصف المتواصل.
في ريف إدلب على سبيل المثال، لا يعلم الأهالي شيئاً عن العاصفة الثلجيّة، فالكهرباء مقطوعة على الدوام، والأمر كذلك بالنسبة إلى شبكة الإنترنت. بالتالي، لا مجال لمتابعة الأخبار الجويّة، أو منشورات مواقع التواصل الاجتماعي. لكن تساقط الثلج ليس غريباً على المدينة التي اعتادت زيارته كل فصل شتاء. لذا يسعى الأهالي منذ بداية الفصل، إلى تأمين المحروقات أو قطع الخشب للتدفئة كحال بقيّة المناطق السوريّة، بسبب تضاعف أسعار المحروقات بشكل يومي.
كذلك يعمد الأهالي إلى تخزين الخبز قبل أن تبدأ الزحمة على الأفران، وتأمين المواد التموينيّة الأساسية والخضار من الأسواق الاستهلاكيّة القليلة في المدينة خوفاً من فقدانها. إلى ذلك، يعمدون إلى شحن البطاريات الكهربائيّة، كلما حصلوا على تغذية بواسطة اشتراكات المولدات التي تؤمّن الكهرباء يومياً لثماني ساعات. أما آخرون، فيعمدون إلى شراء الشموع، إذ إنهم لا يملكون خيارات أخرى.
على الرغم من الأوضاع الصعبة، يمكن للمرء مشاهدة الأطفال في ريف إدلب وهم يضعون "لفحاتهم" وقفازاتهم الصوفيّة، استعداداً للتراشق بكرات الثلج. فاللعب ينسيهم شيئاً من واقعهم المرّ ويمدّهم بحرارة تدفئ عظامهم الغضّة المتجمّدة.
أما في حلب واستعداداً لأيام الثلج المقبلة، وزّع المجلس المحلي للمدينة قبل أيام مادة "البيرين" وهي عبارة عن نوى الزيتون المطحون والمجفّف. هي تأتي على شكل قوالب، وتؤمّن التدفئة لأطول وقت ممكن.
وجاء ذلك، بعد غلاء المشتقات النفطيّة في المدينة خصوصاً مادة المازوت. فقد ازداد الإقبال على بدائل التدفئة من قبل العائلات الحلبيّة.
يشير الناشط عرب عرب إلى أنه "لا يمكن القول إن مادة المازوت مفقودة. بل على العكس. هو متوفّر وبكميات وفيرة، وإنما بأسعار مرتفعة، نتيجة تحكّم تجار الأزمات فيها. فالسوق السوداء هي التي تحكم أسعار البيع".
ويصل اليوم سعر ليتر المازوت غير المكرّر في المناطق غير الخاضعة لسيطرة النظام في مدينة حلب، إلى نحو 100 ليرة سوريّة (55 سنتاً من الدولار الأميركي). أما المازوت المكرّر فيصل إلى 250 ليرة (1.38 دولار)، وبرميل المازوت إلى 18 ألف ليرة (99.56 دولاراً).
وقد دفع ذلك معظم الأهالي إلى اعتماد وسائل تدفئة بديلة، وفي مقدّمتها قطع الأشجار الذي أصبح أساساً في كل بيت حلبي، بسبب تدنّي أسعاره. فهي تتراوح ما بين 40 ليرة (22 سنتاً) و80 ليرة (44 سنتاً) بحسب تجار الحطب.
لكن بعض الأهالي يفضلون قطع أغصان الأشجار بأنفسهم، من المزارع والحدائق. فيخرجون من المدينة إلى الريف من أجل جمع الحطب في أماكن توفّره.
وفي الأحياء المنكوبة، يُجمع الخشب والبلاستيك من مخلفات الدمار والبيوت المهدّمة. وثمّة منظمات عدّة أطلقت مبادرات محدودة، على شكل توزيع مادة المازوت بما يعادل 25 لتراً لكل عائلة، في حين وزّعت أخرى البطانيات.
ولأن الوصول إلى حلب المدينة صعب بسبب الحواجز والحصار، يتركز عمل معظم المنظمات في الريف، ما يزيد من صعوبة الأوضاع في المدينة.
ويقول الناشط باسم الغريب إن "الجميع اليوم يبحث عن طرق للتدفئة بأقل تكلفة. معظم الذين يملكون المال يستخدمون مدافئ الحطب، والحطب عمره أطول من سواه. وبعض الأهالي باتوا يحرقون أثاث منازلهم". يضيف: "الواقع مؤلم أساساً، ولم يكن ينقصه إلا العاصفة".
حملة "عيون سورية"
في مخيّمات اللاجئين السوريّين في البقاع (القادريّة والصويري وبرّ إلياس) في لبنان، يستعدّ فريق "عيون سورية" لحملة إغاثيّة بهدف جمع الأموال من أجل شراء الحطب وتوزيعه على الأهالي. ويقول منسّق الفريق طارق عواد إن "الأهالي اعتادوا الواقع المرير. وهم بدأوا بتجهيز الشوادر لتغطية خيمهم، وحمايتها من الأمطار والثلوج". ويلفت إلى أن كثيرا منهم غير قادر على تحمّل كلفة ذلك بعدما تلفت شوادرهم.
وزارة الصحة في غزة: الاحتلال الإسرائيلي يبدأ تنفيذ إبادة جماعية جديدة بإغلاقه المعابر ومنع سفر الجرحى والمرضى ودخول المساعدات
"هنا أفضل بكثير. أشعر بأنني إنسان يُحتَرم بخلاف الحال في
صنعاء
وعمران". هذا ما يقوله عبد القوي محمد، وهو من فئة المهمّشين
ذوي البشرة السوداء
، أو كما يُطلق عليهم بعض أبناء
اليمن
"الأخدام". فضّل عدد كبير من فئة
المهمّشين
في بعض المحافظات الشمالية مثل الحديدة وحجة وصنعاء وتعز، الانتقال على مراحل إلى محافظات جنوبية، على رأسها
عدن
وأبين ولحج، حيث لا ينتقص سكانها من هذه الفئة بسبب النسب أو لون البشرة.
فئة المهمّشين في اليمن تعيش واقعاً صعباً، وتتعرّض للتمييز، وتعاني من عزلة بالمقارنة مع باقي مكونات المجتمع اليمني. وهي تعمل في مهن معيّنة مثل تنظيف الشوارع وغسل السيارات أو تلجأ إلى التسوّل، ما دفع كثيرين إلى مغادرة مناطقهم ليبدأوا حياة جديدة في الجنوب، حيث لا يُعاملون بدونية. وإن واجهوا أمراً مماثلاً، فبنسبة أقل، يقول محمد. يضيف لـ "العربي الجديد": "زرت عدن قبل خمس سنوات، ووجدت كثيرين من ذوي البشرة السوداء يعيشون بسلام من دون أن يناديهم أحد بالأخدام. هذا ما جعلني أقرّر مغادرة صنعاء مع أولادي قبل ثلاث سنوات وأستقر في محافظة عدن". ويشير إلى أنه يعمل في تنظيف السيارات لكنه يشعر بالراحة.
أما نعمان صالح الذي يقطن في مدينة عدن منذ سنتين، فيؤكد أنه لا يشعر بالدونية في عدن، إذ يتقبّل المجتمع جميع الناس، بمن فيهم المهمّشون. يقول: "في عدن، تجد المهمّش جندياً وموظفاً، إلا أنّ هذا نادر في الشمال". ويشير إلى أنّه منذ وصوله إلى عدن وحتى اليوم، لم توجّه له أي كلمة عنصرية. ويؤكد أنّ السكان في المحافظات الشمالية غالباً ما ينظرون إلى المهمّشين باحتقار، والمجتمع يرفضهم ويمنع الاختلاط بهم، وهم خارج حسابات السلطة الحاكمة ولا يتمتعون بأيّ حقوق. ويلفت إلى أنّ هذه النظرة كانت قد بدأت تختفي قبل عام 2014، إلا أنّها عادت أخيراً. ويتمنى صالح أن يتابع أبناؤه الدراسة ويلتحقوا بالجامعة ليحصلوا على وظائف كبقية اليمنيين. يتابع: "في صنعاء، كانت المدارس متاحة لأبنائي، لكنهم كانوا يشعرون بأنهم منبوذون. أما في عدن، فالأمر مختلف".
اقــرأ أيضاً
أطفال ضحايا زواج "الشغار" في اليمن
إلى ذلك، يرى أديب العبيدي وهو أحد سكان عدن، أنّ مهمّشين كثيرين وفدوا إلى مدينة عدن للعيش فيها والبحث عن فرص عمل والاستقرار بعيداً عن النظرة العنصرية. يؤكد لـ "العربي الجديد" أنّ "فئة المهمّشين كانت تعاني أيضاً في المحافظات الجنوبية من العنصرية، إلا أنّها أدمجت في المجتمع خلال فترة حكم الرئيس الجنوبي السابق سالم ربيع علي في عام 1969، بعدما أصدر قراراً بإلغاء التخاطب بالألقاب، بالإضافة إلى إلغاء التمييز الاجتماعي من خلال إقرار قوانين". ويشير إلى أنّ هذه القرارات أتاحت لفئة المهمّشين الدراسة والتعليم، وشجعتها على الانخراط في مؤسسات الدولة، بما فيها الأمن والجيش.
في السياق، يؤكد الناشط الحقوقي عارف الحجري أنّ فئة المهمّشين ما زالت تعاني من انتهاكات مستمرة، على الرغم من كل التغيّرات في البلاد. ويشير لـ"العربي الجديد" إلى أنّ "الحكومات المتعاقبة لم تساويهم ببقية شرائح المجتمع، خشية تخلي المهمّشين عن مهنة تنظيف الشوارع". يضيف أنّ أبرز الانتهاكات التي يتعرض لها المهمّشون في صنعاء "تتركز في حرمانهم من الحقوق والمواطنة والخدمات العامة والبطالة، بالإضافة إلى حرمانهم من حقوقهم السياسية وتمثيلهم على مستوى المجالس المحلية أو النيابية". ويوضح أنّهم "يجدون في المناطق الجنوبية نوعاً من التقدير والمساواة مع عدم توجيه نظرة دونية إليهم من قبل المجتمع الجنوبي، ما يشجع أبناء هذه الشريحة الاجتماعية على مغادرة المناطق الشمالية إلى الجنوب، خصوصاً خلال السنوات الأخيرة التي تشهد حرباً خلفت أزمة إنسانية كبيرة. وعلى الرغم من أن الدستور اليمني لا يفرق بين فئة وأخرى ومواطن وآخر ورجل وامرأة، فإنّ الواقع يبقى مختلفاً".
اقــرأ أيضاً
معلمو اليمن نازحون
2.5 مليون شخص
لا تتوفّر إحصاءات رسمية في اليمن حول فئة "المهمّشين"، إلا أنّ منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" قدّرت في تقارير صادرة عنها أنّ هؤلاء يمثّلون نحو 10 في المائة من سكان اليمن، أي نحو 2.6 مليون شخص، في حين تشير إحصائية سابقة صادرة عن اتحاد المهمّشين اليمنيين إلى أنّ عددهم في البلاد يقدّر بنحو 3.3 ملايين شخص، أي ما نسبته 11 في المائة من إجمالي عدد السكان.
سرايا القدس: قصفنا بقذائف الهاون مركزاً للقيادة والسيطرة على خط الإمداد لمحور "نتساريم" جنوب مدينة غزة
كتائب القسام تستهدف جرافة صهيونية من نوع "D9" بقذيفة "تاندوم" جنوب شرق حي الصبرة في مدينة غزة
التكية السليمانية
الصورة
إخلاء "التكية السليمانية".. واتهامات لإيران بطمس معالم دمشق
الصورة
عام الانهيارات السريعة في سورية
سوسن جميل حسن
سوسن جميل حسن
كاتبة وروائية سورية.
عرض التفاصيل