اشتية يدعو الاتحاد الأفريقي لسحب صفة المراقب من إسرائيل

اشتية يدعو الاتحاد الأفريقي لسحب صفة المراقب من إسرائيل

05 فبراير 2022
ألقى اشتية خطاباً أمام قمة الاتحاد الأفريقي (عباس موماني/فرانس برس)
+ الخط -

دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم السبت، الاتحاد الأفريقي إلى سحب صفة المراقب التي منحها رئيس مفوضية المنظمة لإسرائيل في يوليو/تموز.

وقال، في خطاب ألقاه خلال قمة الاتحاد الأفريقي، وفق "فرانس برس"، "ندعو إلى سحب وضع إسرائيل كمراقب لدى الاتحاد الأفريقي والاعتراض عليه"، واصفاً منحه لإسرائيل بأنه "مكافأة غير مستحقة" للانتهاكات التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية في حق الفلسطينيين.

وانطلقت اليوم السبت أعمال القمة الأفريقية الـ35 لرؤساء دول وحكومات الدول الأفريقية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، التي تحمل خصوصية مهمة، حيث تناقش ملف طرد إسرائيل من صفة مراقب في الاتحاد، ضمن مساعٍ تقودها كل من الجزائر وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى ملفات الأمن والتنمية والتحديات الاقتصادية للقارة.

ويجتمع الزعماء الأفارقة في قمة الاتحاد الأفريقي، في محاولة لتنسيق مواقف للتصدي لجائحة كوفيد-19، وتغير المناخ، وسلسلة من عمليات استيلاء العسكريين على السلطة من السودان إلى منطقة الساحل.

ووافق رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي من جانب واحد في يوليو/تموز على طلب إسرائيل الحصول على صفة مراقب في الاتحاد، ما أثار انتقادات من جنوب أفريقيا التي يدعم حزبها الحاكم بشدة القضية الفلسطينية.

ولم تُحَلّ هذه المسألة في اجتماع عُقد في أكتوبر/تشرين الأول، وسيناقشها رؤساء الدول الآن. ولم يتضح ما إذا كان الزعماء سيصوتون على هذه القضية أو سيناقشونها فقط. وقالت مذكرة داخلية أُعدت للقمة، واطلعت عليها "رويترز"، إن نيجيريا، والجزائر، وجنوب أفريقيا، والتكتل الإقليمي للجنوب الأفريقي، تضغط من أجل إلغاء وضع إسرائيل.

دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم السبت، الاتحاد الأفريقي إلى سحب صفة المراقب التي منحها رئيس مفوضية المنظمة لإسرائيل في يوليو/تموز.

وقال، في خطاب ألقاه خلال قمة الاتحاد الأفريقي، وفق "فرانس برس"، "ندعو إلى سحب وضع إسرائيل كمراقب لدى الاتحاد الأفريقي والاعتراض عليه"، واصفاً منحه لإسرائيل بأنه "مكافأة غير مستحقة" للانتهاكات التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية في حق الفلسطينيين.

وانطلقت اليوم السبت أعمال القمة الأفريقية الـ35 لرؤساء دول وحكومات الدول الأفريقية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، التي تحمل خصوصية مهمة، حيث تناقش ملف طرد إسرائيل من صفة مراقب في الاتحاد، ضمن مساعٍ تقودها كل من الجزائر وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى ملفات الأمن والتنمية والتحديات الاقتصادية للقارة.

ويجتمع الزعماء الأفارقة في قمة الاتحاد الأفريقي، في محاولة لتنسيق مواقف للتصدي لجائحة كوفيد-19، وتغير المناخ، وسلسلة من عمليات استيلاء العسكريين على السلطة من السودان إلى منطقة الساحل.

ووافق رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي من جانب واحد في يوليو/تموز على طلب إسرائيل الحصول على صفة مراقب في الاتحاد، ما أثار انتقادات من جنوب أفريقيا التي يدعم حزبها الحاكم بشدة القضية الفلسطينية.

ولم تُحَلّ هذه المسألة في اجتماع عُقد في أكتوبر/تشرين الأول، وسيناقشها رؤساء الدول الآن. ولم يتضح ما إذا كان الزعماء سيصوتون على هذه القضية أو سيناقشونها فقط. وقالت مذكرة داخلية أُعدت للقمة، واطلعت عليها "رويترز"، إن نيجيريا، والجزائر، وجنوب أفريقيا، والتكتل الإقليمي للجنوب الأفريقي، تضغط من أجل إلغاء وضع إسرائيل.

دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم السبت، الاتحاد الأفريقي إلى سحب صفة المراقب التي منحها رئيس مفوضية المنظمة لإسرائيل في يوليو/تموز.

وقال، في خطاب ألقاه خلال قمة الاتحاد الأفريقي، وفق "فرانس برس"، "ندعو إلى سحب وضع إسرائيل كمراقب لدى الاتحاد الأفريقي والاعتراض عليه"، واصفاً منحه لإسرائيل بأنه "مكافأة غير مستحقة" للانتهاكات التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية في حق الفلسطينيين.

وانطلقت اليوم السبت أعمال القمة الأفريقية الـ35 لرؤساء دول وحكومات الدول الأفريقية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، التي تحمل خصوصية مهمة، حيث تناقش ملف طرد إسرائيل من صفة مراقب في الاتحاد، ضمن مساعٍ تقودها كل من الجزائر وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى ملفات الأمن والتنمية والتحديات الاقتصادية للقارة.

ويجتمع الزعماء الأفارقة في قمة الاتحاد الأفريقي، في محاولة لتنسيق مواقف للتصدي لجائحة كوفيد-19، وتغير المناخ، وسلسلة من عمليات استيلاء العسكريين على السلطة من السودان إلى منطقة الساحل.

ووافق رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي من جانب واحد في يوليو/تموز على طلب إسرائيل الحصول على صفة مراقب في الاتحاد، ما أثار انتقادات من جنوب أفريقيا التي يدعم حزبها الحاكم بشدة القضية الفلسطينية.

ولم تُحَلّ هذه المسألة في اجتماع عُقد في أكتوبر/تشرين الأول، وسيناقشها رؤساء الدول الآن. ولم يتضح ما إذا كان الزعماء سيصوتون على هذه القضية أو سيناقشونها فقط. وقالت مذكرة داخلية أُعدت للقمة، واطلعت عليها "رويترز"، إن نيجيريا، والجزائر، وجنوب أفريقيا، والتكتل الإقليمي للجنوب الأفريقي، تضغط من أجل إلغاء وضع إسرائيل.

دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم السبت، الاتحاد الأفريقي إلى سحب صفة المراقب التي منحها رئيس مفوضية المنظمة لإسرائيل في يوليو/تموز.

وقال، في خطاب ألقاه خلال قمة الاتحاد الأفريقي، وفق "فرانس برس"، "ندعو إلى سحب وضع إسرائيل كمراقب لدى الاتحاد الأفريقي والاعتراض عليه"، واصفاً منحه لإسرائيل بأنه "مكافأة غير مستحقة" للانتهاكات التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية في حق الفلسطينيين.

وانطلقت اليوم السبت أعمال القمة الأفريقية الـ35 لرؤساء دول وحكومات الدول الأفريقية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، التي تحمل خصوصية مهمة، حيث تناقش ملف طرد إسرائيل من صفة مراقب في الاتحاد، ضمن مساعٍ تقودها كل من الجزائر وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى ملفات الأمن والتنمية والتحديات الاقتصادية للقارة.

ويجتمع الزعماء الأفارقة في قمة الاتحاد الأفريقي، في محاولة لتنسيق مواقف للتصدي لجائحة كوفيد-19، وتغير المناخ، وسلسلة من عمليات استيلاء العسكريين على السلطة من السودان إلى منطقة الساحل.

ووافق رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي من جانب واحد في يوليو/تموز على طلب إسرائيل الحصول على صفة مراقب في الاتحاد، ما أثار انتقادات من جنوب أفريقيا التي يدعم حزبها الحاكم بشدة القضية الفلسطينية.

ولم تُحَلّ هذه المسألة في اجتماع عُقد في أكتوبر/تشرين الأول، وسيناقشها رؤساء الدول الآن. ولم يتضح ما إذا كان الزعماء سيصوتون على هذه القضية أو سيناقشونها فقط. وقالت مذكرة داخلية أُعدت للقمة، واطلعت عليها "رويترز"، إن نيجيريا، والجزائر، وجنوب أفريقيا، والتكتل الإقليمي للجنوب الأفريقي، تضغط من أجل إلغاء وضع إسرائيل.

دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم السبت، الاتحاد الأفريقي إلى سحب صفة المراقب التي منحها رئيس مفوضية المنظمة لإسرائيل في يوليو/تموز.

وقال، في خطاب ألقاه خلال قمة الاتحاد الأفريقي، وفق "فرانس برس"، "ندعو إلى سحب وضع إسرائيل كمراقب لدى الاتحاد الأفريقي والاعتراض عليه"، واصفاً منحه لإسرائيل بأنه "مكافأة غير مستحقة" للانتهاكات التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية في حق الفلسطينيين.

وانطلقت اليوم السبت أعمال القمة الأفريقية الـ35 لرؤساء دول وحكومات الدول الأفريقية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، التي تحمل خصوصية مهمة، حيث تناقش ملف طرد إسرائيل من صفة مراقب في الاتحاد، ضمن مساعٍ تقودها كل من الجزائر وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى ملفات الأمن والتنمية والتحديات الاقتصادية للقارة.

ويجتمع الزعماء الأفارقة في قمة الاتحاد الأفريقي، في محاولة لتنسيق مواقف للتصدي لجائحة كوفيد-19، وتغير المناخ، وسلسلة من عمليات استيلاء العسكريين على السلطة من السودان إلى منطقة الساحل.

ووافق رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي من جانب واحد في يوليو/تموز على طلب إسرائيل الحصول على صفة مراقب في الاتحاد، ما أثار انتقادات من جنوب أفريقيا التي يدعم حزبها الحاكم بشدة القضية الفلسطينية.

ولم تُحَلّ هذه المسألة في اجتماع عُقد في أكتوبر/تشرين الأول، وسيناقشها رؤساء الدول الآن. ولم يتضح ما إذا كان الزعماء سيصوتون على هذه القضية أو سيناقشونها فقط. وقالت مذكرة داخلية أُعدت للقمة، واطلعت عليها "رويترز"، إن نيجيريا، والجزائر، وجنوب أفريقيا، والتكتل الإقليمي للجنوب الأفريقي، تضغط من أجل إلغاء وضع إسرائيل.

دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم السبت، الاتحاد الأفريقي إلى سحب صفة المراقب التي منحها رئيس مفوضية المنظمة لإسرائيل في يوليو/تموز.

وقال، في خطاب ألقاه خلال قمة الاتحاد الأفريقي، وفق "فرانس برس"، "ندعو إلى سحب وضع إسرائيل كمراقب لدى الاتحاد الأفريقي والاعتراض عليه"، واصفاً منحه لإسرائيل بأنه "مكافأة غير مستحقة" للانتهاكات التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية في حق الفلسطينيين.

وانطلقت اليوم السبت أعمال القمة الأفريقية الـ35 لرؤساء دول وحكومات الدول الأفريقية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، التي تحمل خصوصية مهمة، حيث تناقش ملف طرد إسرائيل من صفة مراقب في الاتحاد، ضمن مساعٍ تقودها كل من الجزائر وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى ملفات الأمن والتنمية والتحديات الاقتصادية للقارة.

ويجتمع الزعماء الأفارقة في قمة الاتحاد الأفريقي، في محاولة لتنسيق مواقف للتصدي لجائحة كوفيد-19، وتغير المناخ، وسلسلة من عمليات استيلاء العسكريين على السلطة من السودان إلى منطقة الساحل.

ووافق رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي من جانب واحد في يوليو/تموز على طلب إسرائيل الحصول على صفة مراقب في الاتحاد، ما أثار انتقادات من جنوب أفريقيا التي يدعم حزبها الحاكم بشدة القضية الفلسطينية.

ولم تُحَلّ هذه المسألة في اجتماع عُقد في أكتوبر/تشرين الأول، وسيناقشها رؤساء الدول الآن. ولم يتضح ما إذا كان الزعماء سيصوتون على هذه القضية أو سيناقشونها فقط. وقالت مذكرة داخلية أُعدت للقمة، واطلعت عليها "رويترز"، إن نيجيريا، والجزائر، وجنوب أفريقيا، والتكتل الإقليمي للجنوب الأفريقي، تضغط من أجل إلغاء وضع إسرائيل.

دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم السبت، الاتحاد الأفريقي إلى سحب صفة المراقب التي منحها رئيس مفوضية المنظمة لإسرائيل في يوليو/تموز.

وقال، في خطاب ألقاه خلال قمة الاتحاد الأفريقي، وفق "فرانس برس"، "ندعو إلى سحب وضع إسرائيل كمراقب لدى الاتحاد الأفريقي والاعتراض عليه"، واصفاً منحه لإسرائيل بأنه "مكافأة غير مستحقة" للانتهاكات التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية في حق الفلسطينيين.

وانطلقت اليوم السبت أعمال القمة الأفريقية الـ35 لرؤساء دول وحكومات الدول الأفريقية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، التي تحمل خصوصية مهمة، حيث تناقش ملف طرد إسرائيل من صفة مراقب في الاتحاد، ضمن مساعٍ تقودها كل من الجزائر وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى ملفات الأمن والتنمية والتحديات الاقتصادية للقارة.

ويجتمع الزعماء الأفارقة في قمة الاتحاد الأفريقي، في محاولة لتنسيق مواقف للتصدي لجائحة كوفيد-19، وتغير المناخ، وسلسلة من عمليات استيلاء العسكريين على السلطة من السودان إلى منطقة الساحل.

ووافق رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي من جانب واحد في يوليو/تموز على طلب إسرائيل الحصول على صفة مراقب في الاتحاد، ما أثار انتقادات من جنوب أفريقيا التي يدعم حزبها الحاكم بشدة القضية الفلسطينية.

ولم تُحَلّ هذه المسألة في اجتماع عُقد في أكتوبر/تشرين الأول، وسيناقشها رؤساء الدول الآن. ولم يتضح ما إذا كان الزعماء سيصوتون على هذه القضية أو سيناقشونها فقط. وقالت مذكرة داخلية أُعدت للقمة، واطلعت عليها "رويترز"، إن نيجيريا، والجزائر، وجنوب أفريقيا، والتكتل الإقليمي للجنوب الأفريقي، تضغط من أجل إلغاء وضع إسرائيل.

دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم السبت، الاتحاد الأفريقي إلى سحب صفة المراقب التي منحها رئيس مفوضية المنظمة لإسرائيل في يوليو/تموز.

وقال، في خطاب ألقاه خلال قمة الاتحاد الأفريقي، وفق "فرانس برس"، "ندعو إلى سحب وضع إسرائيل كمراقب لدى الاتحاد الأفريقي والاعتراض عليه"، واصفاً منحه لإسرائيل بأنه "مكافأة غير مستحقة" للانتهاكات التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية في حق الفلسطينيين.

وانطلقت اليوم السبت أعمال القمة الأفريقية الـ35 لرؤساء دول وحكومات الدول الأفريقية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، التي تحمل خصوصية مهمة، حيث تناقش ملف طرد إسرائيل من صفة مراقب في الاتحاد، ضمن مساعٍ تقودها كل من الجزائر وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى ملفات الأمن والتنمية والتحديات الاقتصادية للقارة.

ويجتمع الزعماء الأفارقة في قمة الاتحاد الأفريقي، في محاولة لتنسيق مواقف للتصدي لجائحة كوفيد-19، وتغير المناخ، وسلسلة من عمليات استيلاء العسكريين على السلطة من السودان إلى منطقة الساحل.

ووافق رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي من جانب واحد في يوليو/تموز على طلب إسرائيل الحصول على صفة مراقب في الاتحاد، ما أثار انتقادات من جنوب أفريقيا التي يدعم حزبها الحاكم بشدة القضية الفلسطينية.

ولم تُحَلّ هذه المسألة في اجتماع عُقد في أكتوبر/تشرين الأول، وسيناقشها رؤساء الدول الآن. ولم يتضح ما إذا كان الزعماء سيصوتون على هذه القضية أو سيناقشونها فقط. وقالت مذكرة داخلية أُعدت للقمة، واطلعت عليها "رويترز"، إن نيجيريا، والجزائر، وجنوب أفريقيا، والتكتل الإقليمي للجنوب الأفريقي، تضغط من أجل إلغاء وضع إسرائيل.

دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم السبت، الاتحاد الأفريقي إلى سحب صفة المراقب التي منحها رئيس مفوضية المنظمة لإسرائيل في يوليو/تموز.

وقال، في خطاب ألقاه خلال قمة الاتحاد الأفريقي، وفق "فرانس برس"، "ندعو إلى سحب وضع إسرائيل كمراقب لدى الاتحاد الأفريقي والاعتراض عليه"، واصفاً منحه لإسرائيل بأنه "مكافأة غير مستحقة" للانتهاكات التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية في حق الفلسطينيين.

وانطلقت اليوم السبت أعمال القمة الأفريقية الـ35 لرؤساء دول وحكومات الدول الأفريقية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، التي تحمل خصوصية مهمة، حيث تناقش ملف طرد إسرائيل من صفة مراقب في الاتحاد، ضمن مساعٍ تقودها كل من الجزائر وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى ملفات الأمن والتنمية والتحديات الاقتصادية للقارة.

ويجتمع الزعماء الأفارقة في قمة الاتحاد الأفريقي، في محاولة لتنسيق مواقف للتصدي لجائحة كوفيد-19، وتغير المناخ، وسلسلة من عمليات استيلاء العسكريين على السلطة من السودان إلى منطقة الساحل.

ووافق رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي من جانب واحد في يوليو/تموز على طلب إسرائيل الحصول على صفة مراقب في الاتحاد، ما أثار انتقادات من جنوب أفريقيا التي يدعم حزبها الحاكم بشدة القضية الفلسطينية.

ولم تُحَلّ هذه المسألة في اجتماع عُقد في أكتوبر/تشرين الأول، وسيناقشها رؤساء الدول الآن. ولم يتضح ما إذا كان الزعماء سيصوتون على هذه القضية أو سيناقشونها فقط. وقالت مذكرة داخلية أُعدت للقمة، واطلعت عليها "رويترز"، إن نيجيريا، والجزائر، وجنوب أفريقيا، والتكتل الإقليمي للجنوب الأفريقي، تضغط من أجل إلغاء وضع إسرائيل.

دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم السبت، الاتحاد الأفريقي إلى سحب صفة المراقب التي منحها رئيس مفوضية المنظمة لإسرائيل في يوليو/تموز.

وقال، في خطاب ألقاه خلال قمة الاتحاد الأفريقي، وفق "فرانس برس"، "ندعو إلى سحب وضع إسرائيل كمراقب لدى الاتحاد الأفريقي والاعتراض عليه"، واصفاً منحه لإسرائيل بأنه "مكافأة غير مستحقة" للانتهاكات التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية في حق الفلسطينيين.

وانطلقت اليوم السبت أعمال القمة الأفريقية الـ35 لرؤساء دول وحكومات الدول الأفريقية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، التي تحمل خصوصية مهمة، حيث تناقش ملف طرد إسرائيل من صفة مراقب في الاتحاد، ضمن مساعٍ تقودها كل من الجزائر وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى ملفات الأمن والتنمية والتحديات الاقتصادية للقارة.

ويجتمع الزعماء الأفارقة في قمة الاتحاد الأفريقي، في محاولة لتنسيق مواقف للتصدي لجائحة كوفيد-19، وتغير المناخ، وسلسلة من عمليات استيلاء العسكريين على السلطة من السودان إلى منطقة الساحل.

ووافق رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي من جانب واحد في يوليو/تموز على طلب إسرائيل الحصول على صفة مراقب في الاتحاد، ما أثار انتقادات من جنوب أفريقيا التي يدعم حزبها الحاكم بشدة القضية الفلسطينية.

ولم تُحَلّ هذه المسألة في اجتماع عُقد في أكتوبر/تشرين الأول، وسيناقشها رؤساء الدول الآن. ولم يتضح ما إذا كان الزعماء سيصوتون على هذه القضية أو سيناقشونها فقط. وقالت مذكرة داخلية أُعدت للقمة، واطلعت عليها "رويترز"، إن نيجيريا، والجزائر، وجنوب أفريقيا، والتكتل الإقليمي للجنوب الأفريقي، تضغط من أجل إلغاء وضع إسرائيل.

دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم السبت، الاتحاد الأفريقي إلى سحب صفة المراقب التي منحها رئيس مفوضية المنظمة لإسرائيل في يوليو/تموز.

وقال، في خطاب ألقاه خلال قمة الاتحاد الأفريقي، وفق "فرانس برس"، "ندعو إلى سحب وضع إسرائيل كمراقب لدى الاتحاد الأفريقي والاعتراض عليه"، واصفاً منحه لإسرائيل بأنه "مكافأة غير مستحقة" للانتهاكات التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية في حق الفلسطينيين.

وانطلقت اليوم السبت أعمال القمة الأفريقية الـ35 لرؤساء دول وحكومات الدول الأفريقية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، التي تحمل خصوصية مهمة، حيث تناقش ملف طرد إسرائيل من صفة مراقب في الاتحاد، ضمن مساعٍ تقودها كل من الجزائر وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى ملفات الأمن والتنمية والتحديات الاقتصادية للقارة.

ويجتمع الزعماء الأفارقة في قمة الاتحاد الأفريقي، في محاولة لتنسيق مواقف للتصدي لجائحة كوفيد-19، وتغير المناخ، وسلسلة من عمليات استيلاء العسكريين على السلطة من السودان إلى منطقة الساحل.

ووافق رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي من جانب واحد في يوليو/تموز على طلب إسرائيل الحصول على صفة مراقب في الاتحاد، ما أثار انتقادات من جنوب أفريقيا التي يدعم حزبها الحاكم بشدة القضية الفلسطينية.

ولم تُحَلّ هذه المسألة في اجتماع عُقد في أكتوبر/تشرين الأول، وسيناقشها رؤساء الدول الآن. ولم يتضح ما إذا كان الزعماء سيصوتون على هذه القضية أو سيناقشونها فقط. وقالت مذكرة داخلية أُعدت للقمة، واطلعت عليها "رويترز"، إن نيجيريا، والجزائر، وجنوب أفريقيا، والتكتل الإقليمي للجنوب الأفريقي، تضغط من أجل إلغاء وضع إسرائيل.

دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم السبت، الاتحاد الأفريقي إلى سحب صفة المراقب التي منحها رئيس مفوضية المنظمة لإسرائيل في يوليو/تموز.

وقال، في خطاب ألقاه خلال قمة الاتحاد الأفريقي، وفق "فرانس برس"، "ندعو إلى سحب وضع إسرائيل كمراقب لدى الاتحاد الأفريقي والاعتراض عليه"، واصفاً منحه لإسرائيل بأنه "مكافأة غير مستحقة" للانتهاكات التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية في حق الفلسطينيين.

وانطلقت اليوم السبت أعمال القمة الأفريقية الـ35 لرؤساء دول وحكومات الدول الأفريقية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، التي تحمل خصوصية مهمة، حيث تناقش ملف طرد إسرائيل من صفة مراقب في الاتحاد، ضمن مساعٍ تقودها كل من الجزائر وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى ملفات الأمن والتنمية والتحديات الاقتصادية للقارة.

ويجتمع الزعماء الأفارقة في قمة الاتحاد الأفريقي، في محاولة لتنسيق مواقف للتصدي لجائحة كوفيد-19، وتغير المناخ، وسلسلة من عمليات استيلاء العسكريين على السلطة من السودان إلى منطقة الساحل.

ووافق رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي من جانب واحد في يوليو/تموز على طلب إسرائيل الحصول على صفة مراقب في الاتحاد، ما أثار انتقادات من جنوب أفريقيا التي يدعم حزبها الحاكم بشدة القضية الفلسطينية.

ولم تُحَلّ هذه المسألة في اجتماع عُقد في أكتوبر/تشرين الأول، وسيناقشها رؤساء الدول الآن. ولم يتضح ما إذا كان الزعماء سيصوتون على هذه القضية أو سيناقشونها فقط. وقالت مذكرة داخلية أُعدت للقمة، واطلعت عليها "رويترز"، إن نيجيريا، والجزائر، وجنوب أفريقيا، والتكتل الإقليمي للجنوب الأفريقي، تضغط من أجل إلغاء وضع إسرائيل.

دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم السبت، الاتحاد الأفريقي إلى سحب صفة المراقب التي منحها رئيس مفوضية المنظمة لإسرائيل في يوليو/تموز.

وقال، في خطاب ألقاه خلال قمة الاتحاد الأفريقي، وفق "فرانس برس"، "ندعو إلى سحب وضع إسرائيل كمراقب لدى الاتحاد الأفريقي والاعتراض عليه"، واصفاً منحه لإسرائيل بأنه "مكافأة غير مستحقة" للانتهاكات التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية في حق الفلسطينيين.

وانطلقت اليوم السبت أعمال القمة الأفريقية الـ35 لرؤساء دول وحكومات الدول الأفريقية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، التي تحمل خصوصية مهمة، حيث تناقش ملف طرد إسرائيل من صفة مراقب في الاتحاد، ضمن مساعٍ تقودها كل من الجزائر وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى ملفات الأمن والتنمية والتحديات الاقتصادية للقارة.

ويجتمع الزعماء الأفارقة في قمة الاتحاد الأفريقي، في محاولة لتنسيق مواقف للتصدي لجائحة كوفيد-19، وتغير المناخ، وسلسلة من عمليات استيلاء العسكريين على السلطة من السودان إلى منطقة الساحل.

ووافق رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي من جانب واحد في يوليو/تموز على طلب إسرائيل الحصول على صفة مراقب في الاتحاد، ما أثار انتقادات من جنوب أفريقيا التي يدعم حزبها الحاكم بشدة القضية الفلسطينية.

ولم تُحَلّ هذه المسألة في اجتماع عُقد في أكتوبر/تشرين الأول، وسيناقشها رؤساء الدول الآن. ولم يتضح ما إذا كان الزعماء سيصوتون على هذه القضية أو سيناقشونها فقط. وقالت مذكرة داخلية أُعدت للقمة، واطلعت عليها "رويترز"، إن نيجيريا، والجزائر، وجنوب أفريقيا، والتكتل الإقليمي للجنوب الأفريقي، تضغط من أجل إلغاء وضع إسرائيل.

دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم السبت، الاتحاد الأفريقي إلى سحب صفة المراقب التي منحها رئيس مفوضية المنظمة لإسرائيل في يوليو/تموز.

وقال، في خطاب ألقاه خلال قمة الاتحاد الأفريقي، وفق "فرانس برس"، "ندعو إلى سحب وضع إسرائيل كمراقب لدى الاتحاد الأفريقي والاعتراض عليه"، واصفاً منحه لإسرائيل بأنه "مكافأة غير مستحقة" للانتهاكات التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية في حق الفلسطينيين.

وانطلقت اليوم السبت أعمال القمة الأفريقية الـ35 لرؤساء دول وحكومات الدول الأفريقية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، التي تحمل خصوصية مهمة، حيث تناقش ملف طرد إسرائيل من صفة مراقب في الاتحاد، ضمن مساعٍ تقودها كل من الجزائر وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى ملفات الأمن والتنمية والتحديات الاقتصادية للقارة.

ويجتمع الزعماء الأفارقة في قمة الاتحاد الأفريقي، في محاولة لتنسيق مواقف للتصدي لجائحة كوفيد-19، وتغير المناخ، وسلسلة من عمليات استيلاء العسكريين على السلطة من السودان إلى منطقة الساحل.

ووافق رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي من جانب واحد في يوليو/تموز على طلب إسرائيل الحصول على صفة مراقب في الاتحاد، ما أثار انتقادات من جنوب أفريقيا التي يدعم حزبها الحاكم بشدة القضية الفلسطينية.

ولم تُحَلّ هذه المسألة في اجتماع عُقد في أكتوبر/تشرين الأول، وسيناقشها رؤساء الدول الآن. ولم يتضح ما إذا كان الزعماء سيصوتون على هذه القضية أو سيناقشونها فقط. وقالت مذكرة داخلية أُعدت للقمة، واطلعت عليها "رويترز"، إن نيجيريا، والجزائر، وجنوب أفريقيا، والتكتل الإقليمي للجنوب الأفريقي، تضغط من أجل إلغاء وضع إسرائيل.

دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم السبت، الاتحاد الأفريقي إلى سحب صفة المراقب التي منحها رئيس مفوضية المنظمة لإسرائيل في يوليو/تموز.

وقال، في خطاب ألقاه خلال قمة الاتحاد الأفريقي، وفق "فرانس برس"، "ندعو إلى سحب وضع إسرائيل كمراقب لدى الاتحاد الأفريقي والاعتراض عليه"، واصفاً منحه لإسرائيل بأنه "مكافأة غير مستحقة" للانتهاكات التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية في حق الفلسطينيين.

وانطلقت اليوم السبت أعمال القمة الأفريقية الـ35 لرؤساء دول وحكومات الدول الأفريقية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، التي تحمل خصوصية مهمة، حيث تناقش ملف طرد إسرائيل من صفة مراقب في الاتحاد، ضمن مساعٍ تقودها كل من الجزائر وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى ملفات الأمن والتنمية والتحديات الاقتصادية للقارة.

ويجتمع الزعماء الأفارقة في قمة الاتحاد الأفريقي، في محاولة لتنسيق مواقف للتصدي لجائحة كوفيد-19، وتغير المناخ، وسلسلة من عمليات استيلاء العسكريين على السلطة من السودان إلى منطقة الساحل.

ووافق رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي من جانب واحد في يوليو/تموز على طلب إسرائيل الحصول على صفة مراقب في الاتحاد، ما أثار انتقادات من جنوب أفريقيا التي يدعم حزبها الحاكم بشدة القضية الفلسطينية.

ولم تُحَلّ هذه المسألة في اجتماع عُقد في أكتوبر/تشرين الأول، وسيناقشها رؤساء الدول الآن. ولم يتضح ما إذا كان الزعماء سيصوتون على هذه القضية أو سيناقشونها فقط. وقالت مذكرة داخلية أُعدت للقمة، واطلعت عليها "رويترز"، إن نيجيريا، والجزائر، وجنوب أفريقيا، والتكتل الإقليمي للجنوب الأفريقي، تضغط من أجل إلغاء وضع إسرائيل.

دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم السبت، الاتحاد الأفريقي إلى سحب صفة المراقب التي منحها رئيس مفوضية المنظمة لإسرائيل في يوليو/تموز.

وقال، في خطاب ألقاه خلال قمة الاتحاد الأفريقي، وفق "فرانس برس"، "ندعو إلى سحب وضع إسرائيل كمراقب لدى الاتحاد الأفريقي والاعتراض عليه"، واصفاً منحه لإسرائيل بأنه "مكافأة غير مستحقة" للانتهاكات التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية في حق الفلسطينيين.

وانطلقت اليوم السبت أعمال القمة الأفريقية الـ35 لرؤساء دول وحكومات الدول الأفريقية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، التي تحمل خصوصية مهمة، حيث تناقش ملف طرد إسرائيل من صفة مراقب في الاتحاد، ضمن مساعٍ تقودها كل من الجزائر وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى ملفات الأمن والتنمية والتحديات الاقتصادية للقارة.

ويجتمع الزعماء الأفارقة في قمة الاتحاد الأفريقي، في محاولة لتنسيق مواقف للتصدي لجائحة كوفيد-19، وتغير المناخ، وسلسلة من عمليات استيلاء العسكريين على السلطة من السودان إلى منطقة الساحل.

ووافق رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي من جانب واحد في يوليو/تموز على طلب إسرائيل الحصول على صفة مراقب في الاتحاد، ما أثار انتقادات من جنوب أفريقيا التي يدعم حزبها الحاكم بشدة القضية الفلسطينية.

ولم تُحَلّ هذه المسألة في اجتماع عُقد في أكتوبر/تشرين الأول، وسيناقشها رؤساء الدول الآن. ولم يتضح ما إذا كان الزعماء سيصوتون على هذه القضية أو سيناقشونها فقط. وقالت مذكرة داخلية أُعدت للقمة، واطلعت عليها "رويترز"، إن نيجيريا، والجزائر، وجنوب أفريقيا، والتكتل الإقليمي للجنوب الأفريقي، تضغط من أجل إلغاء وضع إسرائيل.

دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم السبت، الاتحاد الأفريقي إلى سحب صفة المراقب التي منحها رئيس مفوضية المنظمة لإسرائيل في يوليو/تموز.

وقال، في خطاب ألقاه خلال قمة الاتحاد الأفريقي، وفق "فرانس برس"، "ندعو إلى سحب وضع إسرائيل كمراقب لدى الاتحاد الأفريقي والاعتراض عليه"، واصفاً منحه لإسرائيل بأنه "مكافأة غير مستحقة" للانتهاكات التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية في حق الفلسطينيين.

وانطلقت اليوم السبت أعمال القمة الأفريقية الـ35 لرؤساء دول وحكومات الدول الأفريقية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، التي تحمل خصوصية مهمة، حيث تناقش ملف طرد إسرائيل من صفة مراقب في الاتحاد، ضمن مساعٍ تقودها كل من الجزائر وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى ملفات الأمن والتنمية والتحديات الاقتصادية للقارة.

ويجتمع الزعماء الأفارقة في قمة الاتحاد الأفريقي، في محاولة لتنسيق مواقف للتصدي لجائحة كوفيد-19، وتغير المناخ، وسلسلة من عمليات استيلاء العسكريين على السلطة من السودان إلى منطقة الساحل.

ووافق رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي من جانب واحد في يوليو/تموز على طلب إسرائيل الحصول على صفة مراقب في الاتحاد، ما أثار انتقادات من جنوب أفريقيا التي يدعم حزبها الحاكم بشدة القضية الفلسطينية.

ولم تُحَلّ هذه المسألة في اجتماع عُقد في أكتوبر/تشرين الأول، وسيناقشها رؤساء الدول الآن. ولم يتضح ما إذا كان الزعماء سيصوتون على هذه القضية أو سيناقشونها فقط. وقالت مذكرة داخلية أُعدت للقمة، واطلعت عليها "رويترز"، إن نيجيريا، والجزائر، وجنوب أفريقيا، والتكتل الإقليمي للجنوب الأفريقي، تضغط من أجل إلغاء وضع إسرائيل.

دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم السبت، الاتحاد الأفريقي إلى سحب صفة المراقب التي منحها رئيس مفوضية المنظمة لإسرائيل في يوليو/تموز.

وقال، في خطاب ألقاه خلال قمة الاتحاد الأفريقي، وفق "فرانس برس"، "ندعو إلى سحب وضع إسرائيل كمراقب لدى الاتحاد الأفريقي والاعتراض عليه"، واصفاً منحه لإسرائيل بأنه "مكافأة غير مستحقة" للانتهاكات التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية في حق الفلسطينيين.

وانطلقت اليوم السبت أعمال القمة الأفريقية الـ35 لرؤساء دول وحكومات الدول الأفريقية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، التي تحمل خصوصية مهمة، حيث تناقش ملف طرد إسرائيل من صفة مراقب في الاتحاد، ضمن مساعٍ تقودها كل من الجزائر وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى ملفات الأمن والتنمية والتحديات الاقتصادية للقارة.

ويجتمع الزعماء الأفارقة في قمة الاتحاد الأفريقي، في محاولة لتنسيق مواقف للتصدي لجائحة كوفيد-19، وتغير المناخ، وسلسلة من عمليات استيلاء العسكريين على السلطة من السودان إلى منطقة الساحل.

ووافق رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي من جانب واحد في يوليو/تموز على طلب إسرائيل الحصول على صفة مراقب في الاتحاد، ما أثار انتقادات من جنوب أفريقيا التي يدعم حزبها الحاكم بشدة القضية الفلسطينية.

ولم تُحَلّ هذه المسألة في اجتماع عُقد في أكتوبر/تشرين الأول، وسيناقشها رؤساء الدول الآن. ولم يتضح ما إذا كان الزعماء سيصوتون على هذه القضية أو سيناقشونها فقط. وقالت مذكرة داخلية أُعدت للقمة، واطلعت عليها "رويترز"، إن نيجيريا، والجزائر، وجنوب أفريقيا، والتكتل الإقليمي للجنوب الأفريقي، تضغط من أجل إلغاء وضع إسرائيل.

دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم السبت، الاتحاد الأفريقي إلى سحب صفة المراقب التي منحها رئيس مفوضية المنظمة لإسرائيل في يوليو/تموز.

وقال، في خطاب ألقاه خلال قمة الاتحاد الأفريقي، وفق "فرانس برس"، "ندعو إلى سحب وضع إسرائيل كمراقب لدى الاتحاد الأفريقي والاعتراض عليه"، واصفاً منحه لإسرائيل بأنه "مكافأة غير مستحقة" للانتهاكات التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية في حق الفلسطينيين.

وانطلقت اليوم السبت أعمال القمة الأفريقية الـ35 لرؤساء دول وحكومات الدول الأفريقية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، التي تحمل خصوصية مهمة، حيث تناقش ملف طرد إسرائيل من صفة مراقب في الاتحاد، ضمن مساعٍ تقودها كل من الجزائر وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى ملفات الأمن والتنمية والتحديات الاقتصادية للقارة.

ويجتمع الزعماء الأفارقة في قمة الاتحاد الأفريقي، في محاولة لتنسيق مواقف للتصدي لجائحة كوفيد-19، وتغير المناخ، وسلسلة من عمليات استيلاء العسكريين على السلطة من السودان إلى منطقة الساحل.

ووافق رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي من جانب واحد في يوليو/تموز على طلب إسرائيل الحصول على صفة مراقب في الاتحاد، ما أثار انتقادات من جنوب أفريقيا التي يدعم حزبها الحاكم بشدة القضية الفلسطينية.

ولم تُحَلّ هذه المسألة في اجتماع عُقد في أكتوبر/تشرين الأول، وسيناقشها رؤساء الدول الآن. ولم يتضح ما إذا كان الزعماء سيصوتون على هذه القضية أو سيناقشونها فقط. وقالت مذكرة داخلية أُعدت للقمة، واطلعت عليها "رويترز"، إن نيجيريا، والجزائر، وجنوب أفريقيا، والتكتل الإقليمي للجنوب الأفريقي، تضغط من أجل إلغاء وضع إسرائيل.

دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم السبت، الاتحاد الأفريقي إلى سحب صفة المراقب التي منحها رئيس مفوضية المنظمة لإسرائيل في يوليو/تموز.

وقال، في خطاب ألقاه خلال قمة الاتحاد الأفريقي، وفق "فرانس برس"، "ندعو إلى سحب وضع إسرائيل كمراقب لدى الاتحاد الأفريقي والاعتراض عليه"، واصفاً منحه لإسرائيل بأنه "مكافأة غير مستحقة" للانتهاكات التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية في حق الفلسطينيين.

وانطلقت اليوم السبت أعمال القمة الأفريقية الـ35 لرؤساء دول وحكومات الدول الأفريقية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، التي تحمل خصوصية مهمة، حيث تناقش ملف طرد إسرائيل من صفة مراقب في الاتحاد، ضمن مساعٍ تقودها كل من الجزائر وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى ملفات الأمن والتنمية والتحديات الاقتصادية للقارة.

ويجتمع الزعماء الأفارقة في قمة الاتحاد الأفريقي، في محاولة لتنسيق مواقف للتصدي لجائحة كوفيد-19، وتغير المناخ، وسلسلة من عمليات استيلاء العسكريين على السلطة من السودان إلى منطقة الساحل.

ووافق رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي من جانب واحد في يوليو/تموز على طلب إسرائيل الحصول على صفة مراقب في الاتحاد، ما أثار انتقادات من جنوب أفريقيا التي يدعم حزبها الحاكم بشدة القضية الفلسطينية.

ولم تُحَلّ هذه المسألة في اجتماع عُقد في أكتوبر/تشرين الأول، وسيناقشها رؤساء الدول الآن. ولم يتضح ما إذا كان الزعماء سيصوتون على هذه القضية أو سيناقشونها فقط. وقالت مذكرة داخلية أُعدت للقمة، واطلعت عليها "رويترز"، إن نيجيريا، والجزائر، وجنوب أفريقيا، والتكتل الإقليمي للجنوب الأفريقي، تضغط من أجل إلغاء وضع إسرائيل.

دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم السبت، الاتحاد الأفريقي إلى سحب صفة المراقب التي منحها رئيس مفوضية المنظمة لإسرائيل في يوليو/تموز.

وقال، في خطاب ألقاه خلال قمة الاتحاد الأفريقي، وفق "فرانس برس"، "ندعو إلى سحب وضع إسرائيل كمراقب لدى الاتحاد الأفريقي والاعتراض عليه"، واصفاً منحه لإسرائيل بأنه "مكافأة غير مستحقة" للانتهاكات التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية في حق الفلسطينيين.

وانطلقت اليوم السبت أعمال القمة الأفريقية الـ35 لرؤساء دول وحكومات الدول الأفريقية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، التي تحمل خصوصية مهمة، حيث تناقش ملف طرد إسرائيل من صفة مراقب في الاتحاد، ضمن مساعٍ تقودها كل من الجزائر وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى ملفات الأمن والتنمية والتحديات الاقتصادية للقارة.

ويجتمع الزعماء الأفارقة في قمة الاتحاد الأفريقي، في محاولة لتنسيق مواقف للتصدي لجائحة كوفيد-19، وتغير المناخ، وسلسلة من عمليات استيلاء العسكريين على السلطة من السودان إلى منطقة الساحل.

ووافق رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي من جانب واحد في يوليو/تموز على طلب إسرائيل الحصول على صفة مراقب في الاتحاد، ما أثار انتقادات من جنوب أفريقيا التي يدعم حزبها الحاكم بشدة القضية الفلسطينية.

ولم تُحَلّ هذه المسألة في اجتماع عُقد في أكتوبر/تشرين الأول، وسيناقشها رؤساء الدول الآن. ولم يتضح ما إذا كان الزعماء سيصوتون على هذه القضية أو سيناقشونها فقط. وقالت مذكرة داخلية أُعدت للقمة، واطلعت عليها "رويترز"، إن نيجيريا، والجزائر، وجنوب أفريقيا، والتكتل الإقليمي للجنوب الأفريقي، تضغط من أجل إلغاء وضع إسرائيل.

 

وقال دبلوماسي أفريقي إن جمهورية الكونغو الديمقراطية، والغابون، والمغرب، وتوغو تدعم وجود إسرائيل.

ولم تردّ المتحدثة باسم مكتب فكي على طلب التعليق على وضع إسرائيل. وامتنع رئيس قسم أفريقيا في وزارة الخارجية الإسرائيلية شارون بار لي، عن التعليق.

 

وقال دبلوماسي أفريقي إن جمهورية الكونغو الديمقراطية، والغابون، والمغرب، وتوغو تدعم وجود إسرائيل.

ولم تردّ المتحدثة باسم مكتب فكي على طلب التعليق على وضع إسرائيل. وامتنع رئيس قسم أفريقيا في وزارة الخارجية الإسرائيلية شارون بار لي، عن التعليق.

 

وقال دبلوماسي أفريقي إن جمهورية الكونغو الديمقراطية، والغابون، والمغرب، وتوغو تدعم وجود إسرائيل.

ولم تردّ المتحدثة باسم مكتب فكي على طلب التعليق على وضع إسرائيل. وامتنع رئيس قسم أفريقيا في وزارة الخارجية الإسرائيلية شارون بار لي، عن التعليق.

 

وقال دبلوماسي أفريقي إن جمهورية الكونغو الديمقراطية، والغابون، والمغرب، وتوغو تدعم وجود إسرائيل.

ولم تردّ المتحدثة باسم مكتب فكي على طلب التعليق على وضع إسرائيل. وامتنع رئيس قسم أفريقيا في وزارة الخارجية الإسرائيلية شارون بار لي، عن التعليق.

 

وقال دبلوماسي أفريقي إن جمهورية الكونغو الديمقراطية، والغابون، والمغرب، وتوغو تدعم وجود إسرائيل.

ولم تردّ المتحدثة باسم مكتب فكي على طلب التعليق على وضع إسرائيل. وامتنع رئيس قسم أفريقيا في وزارة الخارجية الإسرائيلية شارون بار لي، عن التعليق.

 

وقال دبلوماسي أفريقي إن جمهورية الكونغو الديمقراطية، والغابون، والمغرب، وتوغو تدعم وجود إسرائيل.

ولم تردّ المتحدثة باسم مكتب فكي على طلب التعليق على وضع إسرائيل. وامتنع رئيس قسم أفريقيا في وزارة الخارجية الإسرائيلية شارون بار لي، عن التعليق.

 

وقال دبلوماسي أفريقي إن جمهورية الكونغو الديمقراطية، والغابون، والمغرب، وتوغو تدعم وجود إسرائيل.

ولم تردّ المتحدثة باسم مكتب فكي على طلب التعليق على وضع إسرائيل. وامتنع رئيس قسم أفريقيا في وزارة الخارجية الإسرائيلية شارون بار لي، عن التعليق.

 

وقال دبلوماسي أفريقي إن جمهورية الكونغو الديمقراطية، والغابون، والمغرب، وتوغو تدعم وجود إسرائيل.

ولم تردّ المتحدثة باسم مكتب فكي على طلب التعليق على وضع إسرائيل. وامتنع رئيس قسم أفريقيا في وزارة الخارجية الإسرائيلية شارون بار لي، عن التعليق.

 

وقال دبلوماسي أفريقي إن جمهورية الكونغو الديمقراطية، والغابون، والمغرب، وتوغو تدعم وجود إسرائيل.

ولم تردّ المتحدثة باسم مكتب فكي على طلب التعليق على وضع إسرائيل. وامتنع رئيس قسم أفريقيا في وزارة الخارجية الإسرائيلية شارون بار لي، عن التعليق.

 

وقال دبلوماسي أفريقي إن جمهورية الكونغو الديمقراطية، والغابون، والمغرب، وتوغو تدعم وجود إسرائيل.

ولم تردّ المتحدثة باسم مكتب فكي على طلب التعليق على وضع إسرائيل. وامتنع رئيس قسم أفريقيا في وزارة الخارجية الإسرائيلية شارون بار لي، عن التعليق.

 

وقال دبلوماسي أفريقي إن جمهورية الكونغو الديمقراطية، والغابون، والمغرب، وتوغو تدعم وجود إسرائيل.

ولم تردّ المتحدثة باسم مكتب فكي على طلب التعليق على وضع إسرائيل. وامتنع رئيس قسم أفريقيا في وزارة الخارجية الإسرائيلية شارون بار لي، عن التعليق.

 

وقال دبلوماسي أفريقي إن جمهورية الكونغو الديمقراطية، والغابون، والمغرب، وتوغو تدعم وجود إسرائيل.

ولم تردّ المتحدثة باسم مكتب فكي على طلب التعليق على وضع إسرائيل. وامتنع رئيس قسم أفريقيا في وزارة الخارجية الإسرائيلية شارون بار لي، عن التعليق.

 

وقال دبلوماسي أفريقي إن جمهورية الكونغو الديمقراطية، والغابون، والمغرب، وتوغو تدعم وجود إسرائيل.

ولم تردّ المتحدثة باسم مكتب فكي على طلب التعليق على وضع إسرائيل. وامتنع رئيس قسم أفريقيا في وزارة الخارجية الإسرائيلية شارون بار لي، عن التعليق.

 

وقال دبلوماسي أفريقي إن جمهورية الكونغو الديمقراطية، والغابون، والمغرب، وتوغو تدعم وجود إسرائيل.

ولم تردّ المتحدثة باسم مكتب فكي على طلب التعليق على وضع إسرائيل. وامتنع رئيس قسم أفريقيا في وزارة الخارجية الإسرائيلية شارون بار لي، عن التعليق.

 

وقال دبلوماسي أفريقي إن جمهورية الكونغو الديمقراطية، والغابون، والمغرب، وتوغو تدعم وجود إسرائيل.

ولم تردّ المتحدثة باسم مكتب فكي على طلب التعليق على وضع إسرائيل. وامتنع رئيس قسم أفريقيا في وزارة الخارجية الإسرائيلية شارون بار لي، عن التعليق.

 

وقال دبلوماسي أفريقي إن جمهورية الكونغو الديمقراطية، والغابون، والمغرب، وتوغو تدعم وجود إسرائيل.

ولم تردّ المتحدثة باسم مكتب فكي على طلب التعليق على وضع إسرائيل. وامتنع رئيس قسم أفريقيا في وزارة الخارجية الإسرائيلية شارون بار لي، عن التعليق.

 

وقال دبلوماسي أفريقي إن جمهورية الكونغو الديمقراطية، والغابون، والمغرب، وتوغو تدعم وجود إسرائيل.

ولم تردّ المتحدثة باسم مكتب فكي على طلب التعليق على وضع إسرائيل. وامتنع رئيس قسم أفريقيا في وزارة الخارجية الإسرائيلية شارون بار لي، عن التعليق.

 

وقال دبلوماسي أفريقي إن جمهورية الكونغو الديمقراطية، والغابون، والمغرب، وتوغو تدعم وجود إسرائيل.

ولم تردّ المتحدثة باسم مكتب فكي على طلب التعليق على وضع إسرائيل. وامتنع رئيس قسم أفريقيا في وزارة الخارجية الإسرائيلية شارون بار لي، عن التعليق.

 

وقال دبلوماسي أفريقي إن جمهورية الكونغو الديمقراطية، والغابون، والمغرب، وتوغو تدعم وجود إسرائيل.

ولم تردّ المتحدثة باسم مكتب فكي على طلب التعليق على وضع إسرائيل. وامتنع رئيس قسم أفريقيا في وزارة الخارجية الإسرائيلية شارون بار لي، عن التعليق.

 

وقال دبلوماسي أفريقي إن جمهورية الكونغو الديمقراطية، والغابون، والمغرب، وتوغو تدعم وجود إسرائيل.

ولم تردّ المتحدثة باسم مكتب فكي على طلب التعليق على وضع إسرائيل. وامتنع رئيس قسم أفريقيا في وزارة الخارجية الإسرائيلية شارون بار لي، عن التعليق.

 

وقال دبلوماسي أفريقي إن جمهورية الكونغو الديمقراطية، والغابون، والمغرب، وتوغو تدعم وجود إسرائيل.

ولم تردّ المتحدثة باسم مكتب فكي على طلب التعليق على وضع إسرائيل. وامتنع رئيس قسم أفريقيا في وزارة الخارجية الإسرائيلية شارون بار لي، عن التعليق.

المساهمون