حصيلة جديدة للاجتياح الروسي لأوكرانيا: مقتل وإصابة مئات المدنيين

حصيلة جديدة للاجتياح الروسي لأوكرانيا: مقتل وإصابة مئات المدنيين

27 فبراير 2022
+ الخط -

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم الأحد، إن بلاده ستفتح الباب للمتطوعين من الخارج.

وأوضح الرئيس الأوكراني في بيان: "سيكون هذا الدليل الرئيسي على دعمكم لبلدنا".

بدوره، قال الحاكم المحلي أوله سينجوبوف إن القوات الأوكرانية تقاتل القوات الروسية في شوارع مدينة خاركيف في شمال شرقي أوكرانيا، يوم الأحد.

وأضاف سينجوبوف: "مركبات خفيفة للعدو الروسي اقتحمت خاركيف، بما في ذلك وسط المدينة".

واندلع القتال في شوارع ثاني أكبر مدن أوكرانيا، وأحكمت القوات الروسية حصارها على الموانئ الاستراتيجية جنوبيّ البلاد، في تقدم بدا أنه يشكل مرحلة جديدة من الغزو الروسي، في أعقاب موجة من الهجمات على المطارات ومنشآت الوقود في أماكن أخرى من البلاد.

وعقب المكاسب التي حققتها على الأرض، أرسلت روسيا وفداً إلى بيلاروسيا لعقد محادثات سلام مع أوكرانيا، بحسب الكرملين. واقترح الرئيس الأوكراني مواقع أخرى، قائلاً إن بلاده غير مستعدة للاجتماع في بيلاروسيا، لأنها كانت بمثابة نقطة انطلاق للغزو.

وحتى يوم الأحد، ظلت القوات الروسية في ضواحي مدينة خاركيف، التي يبلغ عدد سكانها 1.4 مليون نسمة، والتي تبعد نحو 20 كيلومتراً جنوب الحدود مع روسيا، فيما واصلت القوات الأخرى هجومها على مناطق أعمق في أوكرانيا. وأظهر المقاتلون الأوكرانيون مقاومة شرسة.

وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على وسائل الإعلام الأوكرانية وشبكات التواصل الاجتماعي، مركبات روسية تتحرك عبر خاركيف، وقوات روسية تجوب المدينة في مجموعات صغيرة. وأظهر أحد مقاطع الفيديو جنوداً أوكرانيين يتفقدون المركبات الروسية الخفيفة التي تضررت جراء القصف وتركتها القوات الروسية في أحد الشوارع.

وقال الرئيس الأوكراني: "نحن نقاتل، نقاتل من أجل بلدنا، نناضل من أجل حريتنا، لأن لدينا الحق في القيام بذلك"، مضيفاً: "كانت الليلة الماضية قاسية، وشهدت مزيداً من القصف الذي استهدف المناطق السكنية والبنية التحتية المدنية. لا توجد منشأة واحدة في البلد لا يعتبرها المحتلون أهدافاً مسموحاً بها".

وأظهرت مقاطع مصورة بثّها أنطون هيراشينكو، مستشار وزير الداخلية الأوكراني، على تلغرام، ودائرة الاتصالات الخاصة وحماية المعلومات التابعة للدولة في أوكرانيا، عدة مركبات عسكرية خفيفة تتحرك على طول أحد الشوارع ودبابة محترقة بشكل منفصل.

"العربي الجديد" يتابع تطورات الاجتياح الروسي لأوكرانيا لحظة بلحظة..

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم الأحد، إن بلاده ستفتح الباب للمتطوعين من الخارج.

وأوضح الرئيس الأوكراني في بيان: "سيكون هذا الدليل الرئيسي على دعمكم لبلدنا".

بدوره، قال الحاكم المحلي أوله سينجوبوف إن القوات الأوكرانية تقاتل القوات الروسية في شوارع مدينة خاركيف في شمال شرقي أوكرانيا، يوم الأحد.

وأضاف سينجوبوف: "مركبات خفيفة للعدو الروسي اقتحمت خاركيف، بما في ذلك وسط المدينة".

واندلع القتال في شوارع ثاني أكبر مدن أوكرانيا، وأحكمت القوات الروسية حصارها على الموانئ الاستراتيجية جنوبيّ البلاد، في تقدم بدا أنه يشكل مرحلة جديدة من الغزو الروسي، في أعقاب موجة من الهجمات على المطارات ومنشآت الوقود في أماكن أخرى من البلاد.

وعقب المكاسب التي حققتها على الأرض، أرسلت روسيا وفداً إلى بيلاروسيا لعقد محادثات سلام مع أوكرانيا، بحسب الكرملين. واقترح الرئيس الأوكراني مواقع أخرى، قائلاً إن بلاده غير مستعدة للاجتماع في بيلاروسيا، لأنها كانت بمثابة نقطة انطلاق للغزو.

وحتى يوم الأحد، ظلت القوات الروسية في ضواحي مدينة خاركيف، التي يبلغ عدد سكانها 1.4 مليون نسمة، والتي تبعد نحو 20 كيلومتراً جنوب الحدود مع روسيا، فيما واصلت القوات الأخرى هجومها على مناطق أعمق في أوكرانيا. وأظهر المقاتلون الأوكرانيون مقاومة شرسة.

وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على وسائل الإعلام الأوكرانية وشبكات التواصل الاجتماعي، مركبات روسية تتحرك عبر خاركيف، وقوات روسية تجوب المدينة في مجموعات صغيرة. وأظهر أحد مقاطع الفيديو جنوداً أوكرانيين يتفقدون المركبات الروسية الخفيفة التي تضررت جراء القصف وتركتها القوات الروسية في أحد الشوارع.

وقال الرئيس الأوكراني: "نحن نقاتل، نقاتل من أجل بلدنا، نناضل من أجل حريتنا، لأن لدينا الحق في القيام بذلك"، مضيفاً: "كانت الليلة الماضية قاسية، وشهدت مزيداً من القصف الذي استهدف المناطق السكنية والبنية التحتية المدنية. لا توجد منشأة واحدة في البلد لا يعتبرها المحتلون أهدافاً مسموحاً بها".

وأظهرت مقاطع مصورة بثّها أنطون هيراشينكو، مستشار وزير الداخلية الأوكراني، على تلغرام، ودائرة الاتصالات الخاصة وحماية المعلومات التابعة للدولة في أوكرانيا، عدة مركبات عسكرية خفيفة تتحرك على طول أحد الشوارع ودبابة محترقة بشكل منفصل.

"العربي الجديد" يتابع تطورات الاجتياح الروسي لأوكرانيا لحظة بلحظة..

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم الأحد، إن بلاده ستفتح الباب للمتطوعين من الخارج.

وأوضح الرئيس الأوكراني في بيان: "سيكون هذا الدليل الرئيسي على دعمكم لبلدنا".

بدوره، قال الحاكم المحلي أوله سينجوبوف إن القوات الأوكرانية تقاتل القوات الروسية في شوارع مدينة خاركيف في شمال شرقي أوكرانيا، يوم الأحد.

وأضاف سينجوبوف: "مركبات خفيفة للعدو الروسي اقتحمت خاركيف، بما في ذلك وسط المدينة".

واندلع القتال في شوارع ثاني أكبر مدن أوكرانيا، وأحكمت القوات الروسية حصارها على الموانئ الاستراتيجية جنوبيّ البلاد، في تقدم بدا أنه يشكل مرحلة جديدة من الغزو الروسي، في أعقاب موجة من الهجمات على المطارات ومنشآت الوقود في أماكن أخرى من البلاد.

وعقب المكاسب التي حققتها على الأرض، أرسلت روسيا وفداً إلى بيلاروسيا لعقد محادثات سلام مع أوكرانيا، بحسب الكرملين. واقترح الرئيس الأوكراني مواقع أخرى، قائلاً إن بلاده غير مستعدة للاجتماع في بيلاروسيا، لأنها كانت بمثابة نقطة انطلاق للغزو.

وحتى يوم الأحد، ظلت القوات الروسية في ضواحي مدينة خاركيف، التي يبلغ عدد سكانها 1.4 مليون نسمة، والتي تبعد نحو 20 كيلومتراً جنوب الحدود مع روسيا، فيما واصلت القوات الأخرى هجومها على مناطق أعمق في أوكرانيا. وأظهر المقاتلون الأوكرانيون مقاومة شرسة.

وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على وسائل الإعلام الأوكرانية وشبكات التواصل الاجتماعي، مركبات روسية تتحرك عبر خاركيف، وقوات روسية تجوب المدينة في مجموعات صغيرة. وأظهر أحد مقاطع الفيديو جنوداً أوكرانيين يتفقدون المركبات الروسية الخفيفة التي تضررت جراء القصف وتركتها القوات الروسية في أحد الشوارع.

وقال الرئيس الأوكراني: "نحن نقاتل، نقاتل من أجل بلدنا، نناضل من أجل حريتنا، لأن لدينا الحق في القيام بذلك"، مضيفاً: "كانت الليلة الماضية قاسية، وشهدت مزيداً من القصف الذي استهدف المناطق السكنية والبنية التحتية المدنية. لا توجد منشأة واحدة في البلد لا يعتبرها المحتلون أهدافاً مسموحاً بها".

وأظهرت مقاطع مصورة بثّها أنطون هيراشينكو، مستشار وزير الداخلية الأوكراني، على تلغرام، ودائرة الاتصالات الخاصة وحماية المعلومات التابعة للدولة في أوكرانيا، عدة مركبات عسكرية خفيفة تتحرك على طول أحد الشوارع ودبابة محترقة بشكل منفصل.

"العربي الجديد" يتابع تطورات الاجتياح الروسي لأوكرانيا لحظة بلحظة..

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم الأحد، إن بلاده ستفتح الباب للمتطوعين من الخارج.

وأوضح الرئيس الأوكراني في بيان: "سيكون هذا الدليل الرئيسي على دعمكم لبلدنا".

بدوره، قال الحاكم المحلي أوله سينجوبوف إن القوات الأوكرانية تقاتل القوات الروسية في شوارع مدينة خاركيف في شمال شرقي أوكرانيا، يوم الأحد.

وأضاف سينجوبوف: "مركبات خفيفة للعدو الروسي اقتحمت خاركيف، بما في ذلك وسط المدينة".

واندلع القتال في شوارع ثاني أكبر مدن أوكرانيا، وأحكمت القوات الروسية حصارها على الموانئ الاستراتيجية جنوبيّ البلاد، في تقدم بدا أنه يشكل مرحلة جديدة من الغزو الروسي، في أعقاب موجة من الهجمات على المطارات ومنشآت الوقود في أماكن أخرى من البلاد.

وعقب المكاسب التي حققتها على الأرض، أرسلت روسيا وفداً إلى بيلاروسيا لعقد محادثات سلام مع أوكرانيا، بحسب الكرملين. واقترح الرئيس الأوكراني مواقع أخرى، قائلاً إن بلاده غير مستعدة للاجتماع في بيلاروسيا، لأنها كانت بمثابة نقطة انطلاق للغزو.

وحتى يوم الأحد، ظلت القوات الروسية في ضواحي مدينة خاركيف، التي يبلغ عدد سكانها 1.4 مليون نسمة، والتي تبعد نحو 20 كيلومتراً جنوب الحدود مع روسيا، فيما واصلت القوات الأخرى هجومها على مناطق أعمق في أوكرانيا. وأظهر المقاتلون الأوكرانيون مقاومة شرسة.

وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على وسائل الإعلام الأوكرانية وشبكات التواصل الاجتماعي، مركبات روسية تتحرك عبر خاركيف، وقوات روسية تجوب المدينة في مجموعات صغيرة. وأظهر أحد مقاطع الفيديو جنوداً أوكرانيين يتفقدون المركبات الروسية الخفيفة التي تضررت جراء القصف وتركتها القوات الروسية في أحد الشوارع.

وقال الرئيس الأوكراني: "نحن نقاتل، نقاتل من أجل بلدنا، نناضل من أجل حريتنا، لأن لدينا الحق في القيام بذلك"، مضيفاً: "كانت الليلة الماضية قاسية، وشهدت مزيداً من القصف الذي استهدف المناطق السكنية والبنية التحتية المدنية. لا توجد منشأة واحدة في البلد لا يعتبرها المحتلون أهدافاً مسموحاً بها".

وأظهرت مقاطع مصورة بثّها أنطون هيراشينكو، مستشار وزير الداخلية الأوكراني، على تلغرام، ودائرة الاتصالات الخاصة وحماية المعلومات التابعة للدولة في أوكرانيا، عدة مركبات عسكرية خفيفة تتحرك على طول أحد الشوارع ودبابة محترقة بشكل منفصل.

"العربي الجديد" يتابع تطورات الاجتياح الروسي لأوكرانيا لحظة بلحظة..

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم الأحد، إن بلاده ستفتح الباب للمتطوعين من الخارج.

وأوضح الرئيس الأوكراني في بيان: "سيكون هذا الدليل الرئيسي على دعمكم لبلدنا".

بدوره، قال الحاكم المحلي أوله سينجوبوف إن القوات الأوكرانية تقاتل القوات الروسية في شوارع مدينة خاركيف في شمال شرقي أوكرانيا، يوم الأحد.

وأضاف سينجوبوف: "مركبات خفيفة للعدو الروسي اقتحمت خاركيف، بما في ذلك وسط المدينة".

واندلع القتال في شوارع ثاني أكبر مدن أوكرانيا، وأحكمت القوات الروسية حصارها على الموانئ الاستراتيجية جنوبيّ البلاد، في تقدم بدا أنه يشكل مرحلة جديدة من الغزو الروسي، في أعقاب موجة من الهجمات على المطارات ومنشآت الوقود في أماكن أخرى من البلاد.

وعقب المكاسب التي حققتها على الأرض، أرسلت روسيا وفداً إلى بيلاروسيا لعقد محادثات سلام مع أوكرانيا، بحسب الكرملين. واقترح الرئيس الأوكراني مواقع أخرى، قائلاً إن بلاده غير مستعدة للاجتماع في بيلاروسيا، لأنها كانت بمثابة نقطة انطلاق للغزو.

وحتى يوم الأحد، ظلت القوات الروسية في ضواحي مدينة خاركيف، التي يبلغ عدد سكانها 1.4 مليون نسمة، والتي تبعد نحو 20 كيلومتراً جنوب الحدود مع روسيا، فيما واصلت القوات الأخرى هجومها على مناطق أعمق في أوكرانيا. وأظهر المقاتلون الأوكرانيون مقاومة شرسة.

وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على وسائل الإعلام الأوكرانية وشبكات التواصل الاجتماعي، مركبات روسية تتحرك عبر خاركيف، وقوات روسية تجوب المدينة في مجموعات صغيرة. وأظهر أحد مقاطع الفيديو جنوداً أوكرانيين يتفقدون المركبات الروسية الخفيفة التي تضررت جراء القصف وتركتها القوات الروسية في أحد الشوارع.

وقال الرئيس الأوكراني: "نحن نقاتل، نقاتل من أجل بلدنا، نناضل من أجل حريتنا، لأن لدينا الحق في القيام بذلك"، مضيفاً: "كانت الليلة الماضية قاسية، وشهدت مزيداً من القصف الذي استهدف المناطق السكنية والبنية التحتية المدنية. لا توجد منشأة واحدة في البلد لا يعتبرها المحتلون أهدافاً مسموحاً بها".

وأظهرت مقاطع مصورة بثّها أنطون هيراشينكو، مستشار وزير الداخلية الأوكراني، على تلغرام، ودائرة الاتصالات الخاصة وحماية المعلومات التابعة للدولة في أوكرانيا، عدة مركبات عسكرية خفيفة تتحرك على طول أحد الشوارع ودبابة محترقة بشكل منفصل.

"العربي الجديد" يتابع تطورات الاجتياح الروسي لأوكرانيا لحظة بلحظة..

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم الأحد، إن بلاده ستفتح الباب للمتطوعين من الخارج.

وأوضح الرئيس الأوكراني في بيان: "سيكون هذا الدليل الرئيسي على دعمكم لبلدنا".

بدوره، قال الحاكم المحلي أوله سينجوبوف إن القوات الأوكرانية تقاتل القوات الروسية في شوارع مدينة خاركيف في شمال شرقي أوكرانيا، يوم الأحد.

وأضاف سينجوبوف: "مركبات خفيفة للعدو الروسي اقتحمت خاركيف، بما في ذلك وسط المدينة".

واندلع القتال في شوارع ثاني أكبر مدن أوكرانيا، وأحكمت القوات الروسية حصارها على الموانئ الاستراتيجية جنوبيّ البلاد، في تقدم بدا أنه يشكل مرحلة جديدة من الغزو الروسي، في أعقاب موجة من الهجمات على المطارات ومنشآت الوقود في أماكن أخرى من البلاد.

وعقب المكاسب التي حققتها على الأرض، أرسلت روسيا وفداً إلى بيلاروسيا لعقد محادثات سلام مع أوكرانيا، بحسب الكرملين. واقترح الرئيس الأوكراني مواقع أخرى، قائلاً إن بلاده غير مستعدة للاجتماع في بيلاروسيا، لأنها كانت بمثابة نقطة انطلاق للغزو.

وحتى يوم الأحد، ظلت القوات الروسية في ضواحي مدينة خاركيف، التي يبلغ عدد سكانها 1.4 مليون نسمة، والتي تبعد نحو 20 كيلومتراً جنوب الحدود مع روسيا، فيما واصلت القوات الأخرى هجومها على مناطق أعمق في أوكرانيا. وأظهر المقاتلون الأوكرانيون مقاومة شرسة.

وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على وسائل الإعلام الأوكرانية وشبكات التواصل الاجتماعي، مركبات روسية تتحرك عبر خاركيف، وقوات روسية تجوب المدينة في مجموعات صغيرة. وأظهر أحد مقاطع الفيديو جنوداً أوكرانيين يتفقدون المركبات الروسية الخفيفة التي تضررت جراء القصف وتركتها القوات الروسية في أحد الشوارع.

وقال الرئيس الأوكراني: "نحن نقاتل، نقاتل من أجل بلدنا، نناضل من أجل حريتنا، لأن لدينا الحق في القيام بذلك"، مضيفاً: "كانت الليلة الماضية قاسية، وشهدت مزيداً من القصف الذي استهدف المناطق السكنية والبنية التحتية المدنية. لا توجد منشأة واحدة في البلد لا يعتبرها المحتلون أهدافاً مسموحاً بها".

وأظهرت مقاطع مصورة بثّها أنطون هيراشينكو، مستشار وزير الداخلية الأوكراني، على تلغرام، ودائرة الاتصالات الخاصة وحماية المعلومات التابعة للدولة في أوكرانيا، عدة مركبات عسكرية خفيفة تتحرك على طول أحد الشوارع ودبابة محترقة بشكل منفصل.

"العربي الجديد" يتابع تطورات الاجتياح الروسي لأوكرانيا لحظة بلحظة..

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم الأحد، إن بلاده ستفتح الباب للمتطوعين من الخارج.

وأوضح الرئيس الأوكراني في بيان: "سيكون هذا الدليل الرئيسي على دعمكم لبلدنا".

بدوره، قال الحاكم المحلي أوله سينجوبوف إن القوات الأوكرانية تقاتل القوات الروسية في شوارع مدينة خاركيف في شمال شرقي أوكرانيا، يوم الأحد.

وأضاف سينجوبوف: "مركبات خفيفة للعدو الروسي اقتحمت خاركيف، بما في ذلك وسط المدينة".

واندلع القتال في شوارع ثاني أكبر مدن أوكرانيا، وأحكمت القوات الروسية حصارها على الموانئ الاستراتيجية جنوبيّ البلاد، في تقدم بدا أنه يشكل مرحلة جديدة من الغزو الروسي، في أعقاب موجة من الهجمات على المطارات ومنشآت الوقود في أماكن أخرى من البلاد.

وعقب المكاسب التي حققتها على الأرض، أرسلت روسيا وفداً إلى بيلاروسيا لعقد محادثات سلام مع أوكرانيا، بحسب الكرملين. واقترح الرئيس الأوكراني مواقع أخرى، قائلاً إن بلاده غير مستعدة للاجتماع في بيلاروسيا، لأنها كانت بمثابة نقطة انطلاق للغزو.

وحتى يوم الأحد، ظلت القوات الروسية في ضواحي مدينة خاركيف، التي يبلغ عدد سكانها 1.4 مليون نسمة، والتي تبعد نحو 20 كيلومتراً جنوب الحدود مع روسيا، فيما واصلت القوات الأخرى هجومها على مناطق أعمق في أوكرانيا. وأظهر المقاتلون الأوكرانيون مقاومة شرسة.

وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على وسائل الإعلام الأوكرانية وشبكات التواصل الاجتماعي، مركبات روسية تتحرك عبر خاركيف، وقوات روسية تجوب المدينة في مجموعات صغيرة. وأظهر أحد مقاطع الفيديو جنوداً أوكرانيين يتفقدون المركبات الروسية الخفيفة التي تضررت جراء القصف وتركتها القوات الروسية في أحد الشوارع.

وقال الرئيس الأوكراني: "نحن نقاتل، نقاتل من أجل بلدنا، نناضل من أجل حريتنا، لأن لدينا الحق في القيام بذلك"، مضيفاً: "كانت الليلة الماضية قاسية، وشهدت مزيداً من القصف الذي استهدف المناطق السكنية والبنية التحتية المدنية. لا توجد منشأة واحدة في البلد لا يعتبرها المحتلون أهدافاً مسموحاً بها".

وأظهرت مقاطع مصورة بثّها أنطون هيراشينكو، مستشار وزير الداخلية الأوكراني، على تلغرام، ودائرة الاتصالات الخاصة وحماية المعلومات التابعة للدولة في أوكرانيا، عدة مركبات عسكرية خفيفة تتحرك على طول أحد الشوارع ودبابة محترقة بشكل منفصل.

"العربي الجديد" يتابع تطورات الاجتياح الروسي لأوكرانيا لحظة بلحظة..

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم الأحد، إن بلاده ستفتح الباب للمتطوعين من الخارج.

وأوضح الرئيس الأوكراني في بيان: "سيكون هذا الدليل الرئيسي على دعمكم لبلدنا".

بدوره، قال الحاكم المحلي أوله سينجوبوف إن القوات الأوكرانية تقاتل القوات الروسية في شوارع مدينة خاركيف في شمال شرقي أوكرانيا، يوم الأحد.

وأضاف سينجوبوف: "مركبات خفيفة للعدو الروسي اقتحمت خاركيف، بما في ذلك وسط المدينة".

واندلع القتال في شوارع ثاني أكبر مدن أوكرانيا، وأحكمت القوات الروسية حصارها على الموانئ الاستراتيجية جنوبيّ البلاد، في تقدم بدا أنه يشكل مرحلة جديدة من الغزو الروسي، في أعقاب موجة من الهجمات على المطارات ومنشآت الوقود في أماكن أخرى من البلاد.

وعقب المكاسب التي حققتها على الأرض، أرسلت روسيا وفداً إلى بيلاروسيا لعقد محادثات سلام مع أوكرانيا، بحسب الكرملين. واقترح الرئيس الأوكراني مواقع أخرى، قائلاً إن بلاده غير مستعدة للاجتماع في بيلاروسيا، لأنها كانت بمثابة نقطة انطلاق للغزو.

وحتى يوم الأحد، ظلت القوات الروسية في ضواحي مدينة خاركيف، التي يبلغ عدد سكانها 1.4 مليون نسمة، والتي تبعد نحو 20 كيلومتراً جنوب الحدود مع روسيا، فيما واصلت القوات الأخرى هجومها على مناطق أعمق في أوكرانيا. وأظهر المقاتلون الأوكرانيون مقاومة شرسة.

وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على وسائل الإعلام الأوكرانية وشبكات التواصل الاجتماعي، مركبات روسية تتحرك عبر خاركيف، وقوات روسية تجوب المدينة في مجموعات صغيرة. وأظهر أحد مقاطع الفيديو جنوداً أوكرانيين يتفقدون المركبات الروسية الخفيفة التي تضررت جراء القصف وتركتها القوات الروسية في أحد الشوارع.

وقال الرئيس الأوكراني: "نحن نقاتل، نقاتل من أجل بلدنا، نناضل من أجل حريتنا، لأن لدينا الحق في القيام بذلك"، مضيفاً: "كانت الليلة الماضية قاسية، وشهدت مزيداً من القصف الذي استهدف المناطق السكنية والبنية التحتية المدنية. لا توجد منشأة واحدة في البلد لا يعتبرها المحتلون أهدافاً مسموحاً بها".

وأظهرت مقاطع مصورة بثّها أنطون هيراشينكو، مستشار وزير الداخلية الأوكراني، على تلغرام، ودائرة الاتصالات الخاصة وحماية المعلومات التابعة للدولة في أوكرانيا، عدة مركبات عسكرية خفيفة تتحرك على طول أحد الشوارع ودبابة محترقة بشكل منفصل.

"العربي الجديد" يتابع تطورات الاجتياح الروسي لأوكرانيا لحظة بلحظة..

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم الأحد، إن بلاده ستفتح الباب للمتطوعين من الخارج.

وأوضح الرئيس الأوكراني في بيان: "سيكون هذا الدليل الرئيسي على دعمكم لبلدنا".

بدوره، قال الحاكم المحلي أوله سينجوبوف إن القوات الأوكرانية تقاتل القوات الروسية في شوارع مدينة خاركيف في شمال شرقي أوكرانيا، يوم الأحد.

وأضاف سينجوبوف: "مركبات خفيفة للعدو الروسي اقتحمت خاركيف، بما في ذلك وسط المدينة".

واندلع القتال في شوارع ثاني أكبر مدن أوكرانيا، وأحكمت القوات الروسية حصارها على الموانئ الاستراتيجية جنوبيّ البلاد، في تقدم بدا أنه يشكل مرحلة جديدة من الغزو الروسي، في أعقاب موجة من الهجمات على المطارات ومنشآت الوقود في أماكن أخرى من البلاد.

وعقب المكاسب التي حققتها على الأرض، أرسلت روسيا وفداً إلى بيلاروسيا لعقد محادثات سلام مع أوكرانيا، بحسب الكرملين. واقترح الرئيس الأوكراني مواقع أخرى، قائلاً إن بلاده غير مستعدة للاجتماع في بيلاروسيا، لأنها كانت بمثابة نقطة انطلاق للغزو.

وحتى يوم الأحد، ظلت القوات الروسية في ضواحي مدينة خاركيف، التي يبلغ عدد سكانها 1.4 مليون نسمة، والتي تبعد نحو 20 كيلومتراً جنوب الحدود مع روسيا، فيما واصلت القوات الأخرى هجومها على مناطق أعمق في أوكرانيا. وأظهر المقاتلون الأوكرانيون مقاومة شرسة.

وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على وسائل الإعلام الأوكرانية وشبكات التواصل الاجتماعي، مركبات روسية تتحرك عبر خاركيف، وقوات روسية تجوب المدينة في مجموعات صغيرة. وأظهر أحد مقاطع الفيديو جنوداً أوكرانيين يتفقدون المركبات الروسية الخفيفة التي تضررت جراء القصف وتركتها القوات الروسية في أحد الشوارع.

وقال الرئيس الأوكراني: "نحن نقاتل، نقاتل من أجل بلدنا، نناضل من أجل حريتنا، لأن لدينا الحق في القيام بذلك"، مضيفاً: "كانت الليلة الماضية قاسية، وشهدت مزيداً من القصف الذي استهدف المناطق السكنية والبنية التحتية المدنية. لا توجد منشأة واحدة في البلد لا يعتبرها المحتلون أهدافاً مسموحاً بها".

وأظهرت مقاطع مصورة بثّها أنطون هيراشينكو، مستشار وزير الداخلية الأوكراني، على تلغرام، ودائرة الاتصالات الخاصة وحماية المعلومات التابعة للدولة في أوكرانيا، عدة مركبات عسكرية خفيفة تتحرك على طول أحد الشوارع ودبابة محترقة بشكل منفصل.

"العربي الجديد" يتابع تطورات الاجتياح الروسي لأوكرانيا لحظة بلحظة..

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم الأحد، إن بلاده ستفتح الباب للمتطوعين من الخارج.

وأوضح الرئيس الأوكراني في بيان: "سيكون هذا الدليل الرئيسي على دعمكم لبلدنا".

بدوره، قال الحاكم المحلي أوله سينجوبوف إن القوات الأوكرانية تقاتل القوات الروسية في شوارع مدينة خاركيف في شمال شرقي أوكرانيا، يوم الأحد.

وأضاف سينجوبوف: "مركبات خفيفة للعدو الروسي اقتحمت خاركيف، بما في ذلك وسط المدينة".

واندلع القتال في شوارع ثاني أكبر مدن أوكرانيا، وأحكمت القوات الروسية حصارها على الموانئ الاستراتيجية جنوبيّ البلاد، في تقدم بدا أنه يشكل مرحلة جديدة من الغزو الروسي، في أعقاب موجة من الهجمات على المطارات ومنشآت الوقود في أماكن أخرى من البلاد.

وعقب المكاسب التي حققتها على الأرض، أرسلت روسيا وفداً إلى بيلاروسيا لعقد محادثات سلام مع أوكرانيا، بحسب الكرملين. واقترح الرئيس الأوكراني مواقع أخرى، قائلاً إن بلاده غير مستعدة للاجتماع في بيلاروسيا، لأنها كانت بمثابة نقطة انطلاق للغزو.

وحتى يوم الأحد، ظلت القوات الروسية في ضواحي مدينة خاركيف، التي يبلغ عدد سكانها 1.4 مليون نسمة، والتي تبعد نحو 20 كيلومتراً جنوب الحدود مع روسيا، فيما واصلت القوات الأخرى هجومها على مناطق أعمق في أوكرانيا. وأظهر المقاتلون الأوكرانيون مقاومة شرسة.

وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على وسائل الإعلام الأوكرانية وشبكات التواصل الاجتماعي، مركبات روسية تتحرك عبر خاركيف، وقوات روسية تجوب المدينة في مجموعات صغيرة. وأظهر أحد مقاطع الفيديو جنوداً أوكرانيين يتفقدون المركبات الروسية الخفيفة التي تضررت جراء القصف وتركتها القوات الروسية في أحد الشوارع.

وقال الرئيس الأوكراني: "نحن نقاتل، نقاتل من أجل بلدنا، نناضل من أجل حريتنا، لأن لدينا الحق في القيام بذلك"، مضيفاً: "كانت الليلة الماضية قاسية، وشهدت مزيداً من القصف الذي استهدف المناطق السكنية والبنية التحتية المدنية. لا توجد منشأة واحدة في البلد لا يعتبرها المحتلون أهدافاً مسموحاً بها".

وأظهرت مقاطع مصورة بثّها أنطون هيراشينكو، مستشار وزير الداخلية الأوكراني، على تلغرام، ودائرة الاتصالات الخاصة وحماية المعلومات التابعة للدولة في أوكرانيا، عدة مركبات عسكرية خفيفة تتحرك على طول أحد الشوارع ودبابة محترقة بشكل منفصل.

"العربي الجديد" يتابع تطورات الاجتياح الروسي لأوكرانيا لحظة بلحظة..

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم الأحد، إن بلاده ستفتح الباب للمتطوعين من الخارج.

وأوضح الرئيس الأوكراني في بيان: "سيكون هذا الدليل الرئيسي على دعمكم لبلدنا".

بدوره، قال الحاكم المحلي أوله سينجوبوف إن القوات الأوكرانية تقاتل القوات الروسية في شوارع مدينة خاركيف في شمال شرقي أوكرانيا، يوم الأحد.

وأضاف سينجوبوف: "مركبات خفيفة للعدو الروسي اقتحمت خاركيف، بما في ذلك وسط المدينة".

واندلع القتال في شوارع ثاني أكبر مدن أوكرانيا، وأحكمت القوات الروسية حصارها على الموانئ الاستراتيجية جنوبيّ البلاد، في تقدم بدا أنه يشكل مرحلة جديدة من الغزو الروسي، في أعقاب موجة من الهجمات على المطارات ومنشآت الوقود في أماكن أخرى من البلاد.

وعقب المكاسب التي حققتها على الأرض، أرسلت روسيا وفداً إلى بيلاروسيا لعقد محادثات سلام مع أوكرانيا، بحسب الكرملين. واقترح الرئيس الأوكراني مواقع أخرى، قائلاً إن بلاده غير مستعدة للاجتماع في بيلاروسيا، لأنها كانت بمثابة نقطة انطلاق للغزو.

وحتى يوم الأحد، ظلت القوات الروسية في ضواحي مدينة خاركيف، التي يبلغ عدد سكانها 1.4 مليون نسمة، والتي تبعد نحو 20 كيلومتراً جنوب الحدود مع روسيا، فيما واصلت القوات الأخرى هجومها على مناطق أعمق في أوكرانيا. وأظهر المقاتلون الأوكرانيون مقاومة شرسة.

وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على وسائل الإعلام الأوكرانية وشبكات التواصل الاجتماعي، مركبات روسية تتحرك عبر خاركيف، وقوات روسية تجوب المدينة في مجموعات صغيرة. وأظهر أحد مقاطع الفيديو جنوداً أوكرانيين يتفقدون المركبات الروسية الخفيفة التي تضررت جراء القصف وتركتها القوات الروسية في أحد الشوارع.

وقال الرئيس الأوكراني: "نحن نقاتل، نقاتل من أجل بلدنا، نناضل من أجل حريتنا، لأن لدينا الحق في القيام بذلك"، مضيفاً: "كانت الليلة الماضية قاسية، وشهدت مزيداً من القصف الذي استهدف المناطق السكنية والبنية التحتية المدنية. لا توجد منشأة واحدة في البلد لا يعتبرها المحتلون أهدافاً مسموحاً بها".

وأظهرت مقاطع مصورة بثّها أنطون هيراشينكو، مستشار وزير الداخلية الأوكراني، على تلغرام، ودائرة الاتصالات الخاصة وحماية المعلومات التابعة للدولة في أوكرانيا، عدة مركبات عسكرية خفيفة تتحرك على طول أحد الشوارع ودبابة محترقة بشكل منفصل.

"العربي الجديد" يتابع تطورات الاجتياح الروسي لأوكرانيا لحظة بلحظة..

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم الأحد، إن بلاده ستفتح الباب للمتطوعين من الخارج.

وأوضح الرئيس الأوكراني في بيان: "سيكون هذا الدليل الرئيسي على دعمكم لبلدنا".

بدوره، قال الحاكم المحلي أوله سينجوبوف إن القوات الأوكرانية تقاتل القوات الروسية في شوارع مدينة خاركيف في شمال شرقي أوكرانيا، يوم الأحد.

وأضاف سينجوبوف: "مركبات خفيفة للعدو الروسي اقتحمت خاركيف، بما في ذلك وسط المدينة".

واندلع القتال في شوارع ثاني أكبر مدن أوكرانيا، وأحكمت القوات الروسية حصارها على الموانئ الاستراتيجية جنوبيّ البلاد، في تقدم بدا أنه يشكل مرحلة جديدة من الغزو الروسي، في أعقاب موجة من الهجمات على المطارات ومنشآت الوقود في أماكن أخرى من البلاد.

وعقب المكاسب التي حققتها على الأرض، أرسلت روسيا وفداً إلى بيلاروسيا لعقد محادثات سلام مع أوكرانيا، بحسب الكرملين. واقترح الرئيس الأوكراني مواقع أخرى، قائلاً إن بلاده غير مستعدة للاجتماع في بيلاروسيا، لأنها كانت بمثابة نقطة انطلاق للغزو.

وحتى يوم الأحد، ظلت القوات الروسية في ضواحي مدينة خاركيف، التي يبلغ عدد سكانها 1.4 مليون نسمة، والتي تبعد نحو 20 كيلومتراً جنوب الحدود مع روسيا، فيما واصلت القوات الأخرى هجومها على مناطق أعمق في أوكرانيا. وأظهر المقاتلون الأوكرانيون مقاومة شرسة.

وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على وسائل الإعلام الأوكرانية وشبكات التواصل الاجتماعي، مركبات روسية تتحرك عبر خاركيف، وقوات روسية تجوب المدينة في مجموعات صغيرة. وأظهر أحد مقاطع الفيديو جنوداً أوكرانيين يتفقدون المركبات الروسية الخفيفة التي تضررت جراء القصف وتركتها القوات الروسية في أحد الشوارع.

وقال الرئيس الأوكراني: "نحن نقاتل، نقاتل من أجل بلدنا، نناضل من أجل حريتنا، لأن لدينا الحق في القيام بذلك"، مضيفاً: "كانت الليلة الماضية قاسية، وشهدت مزيداً من القصف الذي استهدف المناطق السكنية والبنية التحتية المدنية. لا توجد منشأة واحدة في البلد لا يعتبرها المحتلون أهدافاً مسموحاً بها".

وأظهرت مقاطع مصورة بثّها أنطون هيراشينكو، مستشار وزير الداخلية الأوكراني، على تلغرام، ودائرة الاتصالات الخاصة وحماية المعلومات التابعة للدولة في أوكرانيا، عدة مركبات عسكرية خفيفة تتحرك على طول أحد الشوارع ودبابة محترقة بشكل منفصل.

"العربي الجديد" يتابع تطورات الاجتياح الروسي لأوكرانيا لحظة بلحظة..

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم الأحد، إن بلاده ستفتح الباب للمتطوعين من الخارج.

وأوضح الرئيس الأوكراني في بيان: "سيكون هذا الدليل الرئيسي على دعمكم لبلدنا".

بدوره، قال الحاكم المحلي أوله سينجوبوف إن القوات الأوكرانية تقاتل القوات الروسية في شوارع مدينة خاركيف في شمال شرقي أوكرانيا، يوم الأحد.

وأضاف سينجوبوف: "مركبات خفيفة للعدو الروسي اقتحمت خاركيف، بما في ذلك وسط المدينة".

واندلع القتال في شوارع ثاني أكبر مدن أوكرانيا، وأحكمت القوات الروسية حصارها على الموانئ الاستراتيجية جنوبيّ البلاد، في تقدم بدا أنه يشكل مرحلة جديدة من الغزو الروسي، في أعقاب موجة من الهجمات على المطارات ومنشآت الوقود في أماكن أخرى من البلاد.

وعقب المكاسب التي حققتها على الأرض، أرسلت روسيا وفداً إلى بيلاروسيا لعقد محادثات سلام مع أوكرانيا، بحسب الكرملين. واقترح الرئيس الأوكراني مواقع أخرى، قائلاً إن بلاده غير مستعدة للاجتماع في بيلاروسيا، لأنها كانت بمثابة نقطة انطلاق للغزو.

وحتى يوم الأحد، ظلت القوات الروسية في ضواحي مدينة خاركيف، التي يبلغ عدد سكانها 1.4 مليون نسمة، والتي تبعد نحو 20 كيلومتراً جنوب الحدود مع روسيا، فيما واصلت القوات الأخرى هجومها على مناطق أعمق في أوكرانيا. وأظهر المقاتلون الأوكرانيون مقاومة شرسة.

وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على وسائل الإعلام الأوكرانية وشبكات التواصل الاجتماعي، مركبات روسية تتحرك عبر خاركيف، وقوات روسية تجوب المدينة في مجموعات صغيرة. وأظهر أحد مقاطع الفيديو جنوداً أوكرانيين يتفقدون المركبات الروسية الخفيفة التي تضررت جراء القصف وتركتها القوات الروسية في أحد الشوارع.

وقال الرئيس الأوكراني: "نحن نقاتل، نقاتل من أجل بلدنا، نناضل من أجل حريتنا، لأن لدينا الحق في القيام بذلك"، مضيفاً: "كانت الليلة الماضية قاسية، وشهدت مزيداً من القصف الذي استهدف المناطق السكنية والبنية التحتية المدنية. لا توجد منشأة واحدة في البلد لا يعتبرها المحتلون أهدافاً مسموحاً بها".

وأظهرت مقاطع مصورة بثّها أنطون هيراشينكو، مستشار وزير الداخلية الأوكراني، على تلغرام، ودائرة الاتصالات الخاصة وحماية المعلومات التابعة للدولة في أوكرانيا، عدة مركبات عسكرية خفيفة تتحرك على طول أحد الشوارع ودبابة محترقة بشكل منفصل.

"العربي الجديد" يتابع تطورات الاجتياح الروسي لأوكرانيا لحظة بلحظة..

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم الأحد، إن بلاده ستفتح الباب للمتطوعين من الخارج.

وأوضح الرئيس الأوكراني في بيان: "سيكون هذا الدليل الرئيسي على دعمكم لبلدنا".

بدوره، قال الحاكم المحلي أوله سينجوبوف إن القوات الأوكرانية تقاتل القوات الروسية في شوارع مدينة خاركيف في شمال شرقي أوكرانيا، يوم الأحد.

وأضاف سينجوبوف: "مركبات خفيفة للعدو الروسي اقتحمت خاركيف، بما في ذلك وسط المدينة".

واندلع القتال في شوارع ثاني أكبر مدن أوكرانيا، وأحكمت القوات الروسية حصارها على الموانئ الاستراتيجية جنوبيّ البلاد، في تقدم بدا أنه يشكل مرحلة جديدة من الغزو الروسي، في أعقاب موجة من الهجمات على المطارات ومنشآت الوقود في أماكن أخرى من البلاد.

وعقب المكاسب التي حققتها على الأرض، أرسلت روسيا وفداً إلى بيلاروسيا لعقد محادثات سلام مع أوكرانيا، بحسب الكرملين. واقترح الرئيس الأوكراني مواقع أخرى، قائلاً إن بلاده غير مستعدة للاجتماع في بيلاروسيا، لأنها كانت بمثابة نقطة انطلاق للغزو.

وحتى يوم الأحد، ظلت القوات الروسية في ضواحي مدينة خاركيف، التي يبلغ عدد سكانها 1.4 مليون نسمة، والتي تبعد نحو 20 كيلومتراً جنوب الحدود مع روسيا، فيما واصلت القوات الأخرى هجومها على مناطق أعمق في أوكرانيا. وأظهر المقاتلون الأوكرانيون مقاومة شرسة.

وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على وسائل الإعلام الأوكرانية وشبكات التواصل الاجتماعي، مركبات روسية تتحرك عبر خاركيف، وقوات روسية تجوب المدينة في مجموعات صغيرة. وأظهر أحد مقاطع الفيديو جنوداً أوكرانيين يتفقدون المركبات الروسية الخفيفة التي تضررت جراء القصف وتركتها القوات الروسية في أحد الشوارع.

وقال الرئيس الأوكراني: "نحن نقاتل، نقاتل من أجل بلدنا، نناضل من أجل حريتنا، لأن لدينا الحق في القيام بذلك"، مضيفاً: "كانت الليلة الماضية قاسية، وشهدت مزيداً من القصف الذي استهدف المناطق السكنية والبنية التحتية المدنية. لا توجد منشأة واحدة في البلد لا يعتبرها المحتلون أهدافاً مسموحاً بها".

وأظهرت مقاطع مصورة بثّها أنطون هيراشينكو، مستشار وزير الداخلية الأوكراني، على تلغرام، ودائرة الاتصالات الخاصة وحماية المعلومات التابعة للدولة في أوكرانيا، عدة مركبات عسكرية خفيفة تتحرك على طول أحد الشوارع ودبابة محترقة بشكل منفصل.

"العربي الجديد" يتابع تطورات الاجتياح الروسي لأوكرانيا لحظة بلحظة..

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم الأحد، إن بلاده ستفتح الباب للمتطوعين من الخارج.

وأوضح الرئيس الأوكراني في بيان: "سيكون هذا الدليل الرئيسي على دعمكم لبلدنا".

بدوره، قال الحاكم المحلي أوله سينجوبوف إن القوات الأوكرانية تقاتل القوات الروسية في شوارع مدينة خاركيف في شمال شرقي أوكرانيا، يوم الأحد.

وأضاف سينجوبوف: "مركبات خفيفة للعدو الروسي اقتحمت خاركيف، بما في ذلك وسط المدينة".

واندلع القتال في شوارع ثاني أكبر مدن أوكرانيا، وأحكمت القوات الروسية حصارها على الموانئ الاستراتيجية جنوبيّ البلاد، في تقدم بدا أنه يشكل مرحلة جديدة من الغزو الروسي، في أعقاب موجة من الهجمات على المطارات ومنشآت الوقود في أماكن أخرى من البلاد.

وعقب المكاسب التي حققتها على الأرض، أرسلت روسيا وفداً إلى بيلاروسيا لعقد محادثات سلام مع أوكرانيا، بحسب الكرملين. واقترح الرئيس الأوكراني مواقع أخرى، قائلاً إن بلاده غير مستعدة للاجتماع في بيلاروسيا، لأنها كانت بمثابة نقطة انطلاق للغزو.

وحتى يوم الأحد، ظلت القوات الروسية في ضواحي مدينة خاركيف، التي يبلغ عدد سكانها 1.4 مليون نسمة، والتي تبعد نحو 20 كيلومتراً جنوب الحدود مع روسيا، فيما واصلت القوات الأخرى هجومها على مناطق أعمق في أوكرانيا. وأظهر المقاتلون الأوكرانيون مقاومة شرسة.

وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على وسائل الإعلام الأوكرانية وشبكات التواصل الاجتماعي، مركبات روسية تتحرك عبر خاركيف، وقوات روسية تجوب المدينة في مجموعات صغيرة. وأظهر أحد مقاطع الفيديو جنوداً أوكرانيين يتفقدون المركبات الروسية الخفيفة التي تضررت جراء القصف وتركتها القوات الروسية في أحد الشوارع.

وقال الرئيس الأوكراني: "نحن نقاتل، نقاتل من أجل بلدنا، نناضل من أجل حريتنا، لأن لدينا الحق في القيام بذلك"، مضيفاً: "كانت الليلة الماضية قاسية، وشهدت مزيداً من القصف الذي استهدف المناطق السكنية والبنية التحتية المدنية. لا توجد منشأة واحدة في البلد لا يعتبرها المحتلون أهدافاً مسموحاً بها".

وأظهرت مقاطع مصورة بثّها أنطون هيراشينكو، مستشار وزير الداخلية الأوكراني، على تلغرام، ودائرة الاتصالات الخاصة وحماية المعلومات التابعة للدولة في أوكرانيا، عدة مركبات عسكرية خفيفة تتحرك على طول أحد الشوارع ودبابة محترقة بشكل منفصل.

"العربي الجديد" يتابع تطورات الاجتياح الروسي لأوكرانيا لحظة بلحظة..

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم الأحد، إن بلاده ستفتح الباب للمتطوعين من الخارج.

وأوضح الرئيس الأوكراني في بيان: "سيكون هذا الدليل الرئيسي على دعمكم لبلدنا".

بدوره، قال الحاكم المحلي أوله سينجوبوف إن القوات الأوكرانية تقاتل القوات الروسية في شوارع مدينة خاركيف في شمال شرقي أوكرانيا، يوم الأحد.

وأضاف سينجوبوف: "مركبات خفيفة للعدو الروسي اقتحمت خاركيف، بما في ذلك وسط المدينة".

واندلع القتال في شوارع ثاني أكبر مدن أوكرانيا، وأحكمت القوات الروسية حصارها على الموانئ الاستراتيجية جنوبيّ البلاد، في تقدم بدا أنه يشكل مرحلة جديدة من الغزو الروسي، في أعقاب موجة من الهجمات على المطارات ومنشآت الوقود في أماكن أخرى من البلاد.

وعقب المكاسب التي حققتها على الأرض، أرسلت روسيا وفداً إلى بيلاروسيا لعقد محادثات سلام مع أوكرانيا، بحسب الكرملين. واقترح الرئيس الأوكراني مواقع أخرى، قائلاً إن بلاده غير مستعدة للاجتماع في بيلاروسيا، لأنها كانت بمثابة نقطة انطلاق للغزو.

وحتى يوم الأحد، ظلت القوات الروسية في ضواحي مدينة خاركيف، التي يبلغ عدد سكانها 1.4 مليون نسمة، والتي تبعد نحو 20 كيلومتراً جنوب الحدود مع روسيا، فيما واصلت القوات الأخرى هجومها على مناطق أعمق في أوكرانيا. وأظهر المقاتلون الأوكرانيون مقاومة شرسة.

وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على وسائل الإعلام الأوكرانية وشبكات التواصل الاجتماعي، مركبات روسية تتحرك عبر خاركيف، وقوات روسية تجوب المدينة في مجموعات صغيرة. وأظهر أحد مقاطع الفيديو جنوداً أوكرانيين يتفقدون المركبات الروسية الخفيفة التي تضررت جراء القصف وتركتها القوات الروسية في أحد الشوارع.

وقال الرئيس الأوكراني: "نحن نقاتل، نقاتل من أجل بلدنا، نناضل من أجل حريتنا، لأن لدينا الحق في القيام بذلك"، مضيفاً: "كانت الليلة الماضية قاسية، وشهدت مزيداً من القصف الذي استهدف المناطق السكنية والبنية التحتية المدنية. لا توجد منشأة واحدة في البلد لا يعتبرها المحتلون أهدافاً مسموحاً بها".

وأظهرت مقاطع مصورة بثّها أنطون هيراشينكو، مستشار وزير الداخلية الأوكراني، على تلغرام، ودائرة الاتصالات الخاصة وحماية المعلومات التابعة للدولة في أوكرانيا، عدة مركبات عسكرية خفيفة تتحرك على طول أحد الشوارع ودبابة محترقة بشكل منفصل.

"العربي الجديد" يتابع تطورات الاجتياح الروسي لأوكرانيا لحظة بلحظة..

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم الأحد، إن بلاده ستفتح الباب للمتطوعين من الخارج.

وأوضح الرئيس الأوكراني في بيان: "سيكون هذا الدليل الرئيسي على دعمكم لبلدنا".

بدوره، قال الحاكم المحلي أوله سينجوبوف إن القوات الأوكرانية تقاتل القوات الروسية في شوارع مدينة خاركيف في شمال شرقي أوكرانيا، يوم الأحد.

وأضاف سينجوبوف: "مركبات خفيفة للعدو الروسي اقتحمت خاركيف، بما في ذلك وسط المدينة".

واندلع القتال في شوارع ثاني أكبر مدن أوكرانيا، وأحكمت القوات الروسية حصارها على الموانئ الاستراتيجية جنوبيّ البلاد، في تقدم بدا أنه يشكل مرحلة جديدة من الغزو الروسي، في أعقاب موجة من الهجمات على المطارات ومنشآت الوقود في أماكن أخرى من البلاد.

وعقب المكاسب التي حققتها على الأرض، أرسلت روسيا وفداً إلى بيلاروسيا لعقد محادثات سلام مع أوكرانيا، بحسب الكرملين. واقترح الرئيس الأوكراني مواقع أخرى، قائلاً إن بلاده غير مستعدة للاجتماع في بيلاروسيا، لأنها كانت بمثابة نقطة انطلاق للغزو.

وحتى يوم الأحد، ظلت القوات الروسية في ضواحي مدينة خاركيف، التي يبلغ عدد سكانها 1.4 مليون نسمة، والتي تبعد نحو 20 كيلومتراً جنوب الحدود مع روسيا، فيما واصلت القوات الأخرى هجومها على مناطق أعمق في أوكرانيا. وأظهر المقاتلون الأوكرانيون مقاومة شرسة.

وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على وسائل الإعلام الأوكرانية وشبكات التواصل الاجتماعي، مركبات روسية تتحرك عبر خاركيف، وقوات روسية تجوب المدينة في مجموعات صغيرة. وأظهر أحد مقاطع الفيديو جنوداً أوكرانيين يتفقدون المركبات الروسية الخفيفة التي تضررت جراء القصف وتركتها القوات الروسية في أحد الشوارع.

وقال الرئيس الأوكراني: "نحن نقاتل، نقاتل من أجل بلدنا، نناضل من أجل حريتنا، لأن لدينا الحق في القيام بذلك"، مضيفاً: "كانت الليلة الماضية قاسية، وشهدت مزيداً من القصف الذي استهدف المناطق السكنية والبنية التحتية المدنية. لا توجد منشأة واحدة في البلد لا يعتبرها المحتلون أهدافاً مسموحاً بها".

وأظهرت مقاطع مصورة بثّها أنطون هيراشينكو، مستشار وزير الداخلية الأوكراني، على تلغرام، ودائرة الاتصالات الخاصة وحماية المعلومات التابعة للدولة في أوكرانيا، عدة مركبات عسكرية خفيفة تتحرك على طول أحد الشوارع ودبابة محترقة بشكل منفصل.

"العربي الجديد" يتابع تطورات الاجتياح الروسي لأوكرانيا لحظة بلحظة..

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم الأحد، إن بلاده ستفتح الباب للمتطوعين من الخارج.

وأوضح الرئيس الأوكراني في بيان: "سيكون هذا الدليل الرئيسي على دعمكم لبلدنا".

بدوره، قال الحاكم المحلي أوله سينجوبوف إن القوات الأوكرانية تقاتل القوات الروسية في شوارع مدينة خاركيف في شمال شرقي أوكرانيا، يوم الأحد.

وأضاف سينجوبوف: "مركبات خفيفة للعدو الروسي اقتحمت خاركيف، بما في ذلك وسط المدينة".

واندلع القتال في شوارع ثاني أكبر مدن أوكرانيا، وأحكمت القوات الروسية حصارها على الموانئ الاستراتيجية جنوبيّ البلاد، في تقدم بدا أنه يشكل مرحلة جديدة من الغزو الروسي، في أعقاب موجة من الهجمات على المطارات ومنشآت الوقود في أماكن أخرى من البلاد.

وعقب المكاسب التي حققتها على الأرض، أرسلت روسيا وفداً إلى بيلاروسيا لعقد محادثات سلام مع أوكرانيا، بحسب الكرملين. واقترح الرئيس الأوكراني مواقع أخرى، قائلاً إن بلاده غير مستعدة للاجتماع في بيلاروسيا، لأنها كانت بمثابة نقطة انطلاق للغزو.

وحتى يوم الأحد، ظلت القوات الروسية في ضواحي مدينة خاركيف، التي يبلغ عدد سكانها 1.4 مليون نسمة، والتي تبعد نحو 20 كيلومتراً جنوب الحدود مع روسيا، فيما واصلت القوات الأخرى هجومها على مناطق أعمق في أوكرانيا. وأظهر المقاتلون الأوكرانيون مقاومة شرسة.

وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على وسائل الإعلام الأوكرانية وشبكات التواصل الاجتماعي، مركبات روسية تتحرك عبر خاركيف، وقوات روسية تجوب المدينة في مجموعات صغيرة. وأظهر أحد مقاطع الفيديو جنوداً أوكرانيين يتفقدون المركبات الروسية الخفيفة التي تضررت جراء القصف وتركتها القوات الروسية في أحد الشوارع.

وقال الرئيس الأوكراني: "نحن نقاتل، نقاتل من أجل بلدنا، نناضل من أجل حريتنا، لأن لدينا الحق في القيام بذلك"، مضيفاً: "كانت الليلة الماضية قاسية، وشهدت مزيداً من القصف الذي استهدف المناطق السكنية والبنية التحتية المدنية. لا توجد منشأة واحدة في البلد لا يعتبرها المحتلون أهدافاً مسموحاً بها".

وأظهرت مقاطع مصورة بثّها أنطون هيراشينكو، مستشار وزير الداخلية الأوكراني، على تلغرام، ودائرة الاتصالات الخاصة وحماية المعلومات التابعة للدولة في أوكرانيا، عدة مركبات عسكرية خفيفة تتحرك على طول أحد الشوارع ودبابة محترقة بشكل منفصل.

"العربي الجديد" يتابع تطورات الاجتياح الروسي لأوكرانيا لحظة بلحظة..

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم الأحد، إن بلاده ستفتح الباب للمتطوعين من الخارج.

وأوضح الرئيس الأوكراني في بيان: "سيكون هذا الدليل الرئيسي على دعمكم لبلدنا".

بدوره، قال الحاكم المحلي أوله سينجوبوف إن القوات الأوكرانية تقاتل القوات الروسية في شوارع مدينة خاركيف في شمال شرقي أوكرانيا، يوم الأحد.

وأضاف سينجوبوف: "مركبات خفيفة للعدو الروسي اقتحمت خاركيف، بما في ذلك وسط المدينة".

واندلع القتال في شوارع ثاني أكبر مدن أوكرانيا، وأحكمت القوات الروسية حصارها على الموانئ الاستراتيجية جنوبيّ البلاد، في تقدم بدا أنه يشكل مرحلة جديدة من الغزو الروسي، في أعقاب موجة من الهجمات على المطارات ومنشآت الوقود في أماكن أخرى من البلاد.

وعقب المكاسب التي حققتها على الأرض، أرسلت روسيا وفداً إلى بيلاروسيا لعقد محادثات سلام مع أوكرانيا، بحسب الكرملين. واقترح الرئيس الأوكراني مواقع أخرى، قائلاً إن بلاده غير مستعدة للاجتماع في بيلاروسيا، لأنها كانت بمثابة نقطة انطلاق للغزو.

وحتى يوم الأحد، ظلت القوات الروسية في ضواحي مدينة خاركيف، التي يبلغ عدد سكانها 1.4 مليون نسمة، والتي تبعد نحو 20 كيلومتراً جنوب الحدود مع روسيا، فيما واصلت القوات الأخرى هجومها على مناطق أعمق في أوكرانيا. وأظهر المقاتلون الأوكرانيون مقاومة شرسة.

وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على وسائل الإعلام الأوكرانية وشبكات التواصل الاجتماعي، مركبات روسية تتحرك عبر خاركيف، وقوات روسية تجوب المدينة في مجموعات صغيرة. وأظهر أحد مقاطع الفيديو جنوداً أوكرانيين يتفقدون المركبات الروسية الخفيفة التي تضررت جراء القصف وتركتها القوات الروسية في أحد الشوارع.

وقال الرئيس الأوكراني: "نحن نقاتل، نقاتل من أجل بلدنا، نناضل من أجل حريتنا، لأن لدينا الحق في القيام بذلك"، مضيفاً: "كانت الليلة الماضية قاسية، وشهدت مزيداً من القصف الذي استهدف المناطق السكنية والبنية التحتية المدنية. لا توجد منشأة واحدة في البلد لا يعتبرها المحتلون أهدافاً مسموحاً بها".

وأظهرت مقاطع مصورة بثّها أنطون هيراشينكو، مستشار وزير الداخلية الأوكراني، على تلغرام، ودائرة الاتصالات الخاصة وحماية المعلومات التابعة للدولة في أوكرانيا، عدة مركبات عسكرية خفيفة تتحرك على طول أحد الشوارع ودبابة محترقة بشكل منفصل.

"العربي الجديد" يتابع تطورات الاجتياح الروسي لأوكرانيا لحظة بلحظة..

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم الأحد، إن بلاده ستفتح الباب للمتطوعين من الخارج.

وأوضح الرئيس الأوكراني في بيان: "سيكون هذا الدليل الرئيسي على دعمكم لبلدنا".

بدوره، قال الحاكم المحلي أوله سينجوبوف إن القوات الأوكرانية تقاتل القوات الروسية في شوارع مدينة خاركيف في شمال شرقي أوكرانيا، يوم الأحد.

وأضاف سينجوبوف: "مركبات خفيفة للعدو الروسي اقتحمت خاركيف، بما في ذلك وسط المدينة".

واندلع القتال في شوارع ثاني أكبر مدن أوكرانيا، وأحكمت القوات الروسية حصارها على الموانئ الاستراتيجية جنوبيّ البلاد، في تقدم بدا أنه يشكل مرحلة جديدة من الغزو الروسي، في أعقاب موجة من الهجمات على المطارات ومنشآت الوقود في أماكن أخرى من البلاد.

وعقب المكاسب التي حققتها على الأرض، أرسلت روسيا وفداً إلى بيلاروسيا لعقد محادثات سلام مع أوكرانيا، بحسب الكرملين. واقترح الرئيس الأوكراني مواقع أخرى، قائلاً إن بلاده غير مستعدة للاجتماع في بيلاروسيا، لأنها كانت بمثابة نقطة انطلاق للغزو.

وحتى يوم الأحد، ظلت القوات الروسية في ضواحي مدينة خاركيف، التي يبلغ عدد سكانها 1.4 مليون نسمة، والتي تبعد نحو 20 كيلومتراً جنوب الحدود مع روسيا، فيما واصلت القوات الأخرى هجومها على مناطق أعمق في أوكرانيا. وأظهر المقاتلون الأوكرانيون مقاومة شرسة.

وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على وسائل الإعلام الأوكرانية وشبكات التواصل الاجتماعي، مركبات روسية تتحرك عبر خاركيف، وقوات روسية تجوب المدينة في مجموعات صغيرة. وأظهر أحد مقاطع الفيديو جنوداً أوكرانيين يتفقدون المركبات الروسية الخفيفة التي تضررت جراء القصف وتركتها القوات الروسية في أحد الشوارع.

وقال الرئيس الأوكراني: "نحن نقاتل، نقاتل من أجل بلدنا، نناضل من أجل حريتنا، لأن لدينا الحق في القيام بذلك"، مضيفاً: "كانت الليلة الماضية قاسية، وشهدت مزيداً من القصف الذي استهدف المناطق السكنية والبنية التحتية المدنية. لا توجد منشأة واحدة في البلد لا يعتبرها المحتلون أهدافاً مسموحاً بها".

وأظهرت مقاطع مصورة بثّها أنطون هيراشينكو، مستشار وزير الداخلية الأوكراني، على تلغرام، ودائرة الاتصالات الخاصة وحماية المعلومات التابعة للدولة في أوكرانيا، عدة مركبات عسكرية خفيفة تتحرك على طول أحد الشوارع ودبابة محترقة بشكل منفصل.

"العربي الجديد" يتابع تطورات الاجتياح الروسي لأوكرانيا لحظة بلحظة..

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم الأحد، إن بلاده ستفتح الباب للمتطوعين من الخارج.

وأوضح الرئيس الأوكراني في بيان: "سيكون هذا الدليل الرئيسي على دعمكم لبلدنا".

بدوره، قال الحاكم المحلي أوله سينجوبوف إن القوات الأوكرانية تقاتل القوات الروسية في شوارع مدينة خاركيف في شمال شرقي أوكرانيا، يوم الأحد.

وأضاف سينجوبوف: "مركبات خفيفة للعدو الروسي اقتحمت خاركيف، بما في ذلك وسط المدينة".

واندلع القتال في شوارع ثاني أكبر مدن أوكرانيا، وأحكمت القوات الروسية حصارها على الموانئ الاستراتيجية جنوبيّ البلاد، في تقدم بدا أنه يشكل مرحلة جديدة من الغزو الروسي، في أعقاب موجة من الهجمات على المطارات ومنشآت الوقود في أماكن أخرى من البلاد.

وعقب المكاسب التي حققتها على الأرض، أرسلت روسيا وفداً إلى بيلاروسيا لعقد محادثات سلام مع أوكرانيا، بحسب الكرملين. واقترح الرئيس الأوكراني مواقع أخرى، قائلاً إن بلاده غير مستعدة للاجتماع في بيلاروسيا، لأنها كانت بمثابة نقطة انطلاق للغزو.

وحتى يوم الأحد، ظلت القوات الروسية في ضواحي مدينة خاركيف، التي يبلغ عدد سكانها 1.4 مليون نسمة، والتي تبعد نحو 20 كيلومتراً جنوب الحدود مع روسيا، فيما واصلت القوات الأخرى هجومها على مناطق أعمق في أوكرانيا. وأظهر المقاتلون الأوكرانيون مقاومة شرسة.

وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على وسائل الإعلام الأوكرانية وشبكات التواصل الاجتماعي، مركبات روسية تتحرك عبر خاركيف، وقوات روسية تجوب المدينة في مجموعات صغيرة. وأظهر أحد مقاطع الفيديو جنوداً أوكرانيين يتفقدون المركبات الروسية الخفيفة التي تضررت جراء القصف وتركتها القوات الروسية في أحد الشوارع.

وقال الرئيس الأوكراني: "نحن نقاتل، نقاتل من أجل بلدنا، نناضل من أجل حريتنا، لأن لدينا الحق في القيام بذلك"، مضيفاً: "كانت الليلة الماضية قاسية، وشهدت مزيداً من القصف الذي استهدف المناطق السكنية والبنية التحتية المدنية. لا توجد منشأة واحدة في البلد لا يعتبرها المحتلون أهدافاً مسموحاً بها".

وأظهرت مقاطع مصورة بثّها أنطون هيراشينكو، مستشار وزير الداخلية الأوكراني، على تلغرام، ودائرة الاتصالات الخاصة وحماية المعلومات التابعة للدولة في أوكرانيا، عدة مركبات عسكرية خفيفة تتحرك على طول أحد الشوارع ودبابة محترقة بشكل منفصل.

"العربي الجديد" يتابع تطورات الاجتياح الروسي لأوكرانيا لحظة بلحظة..

02:26 am

رويترز

رئيس أوكرانيا يبلغ جونسون بأن الساعات الأربع والعشرين القادمة حاسمة لأوكرانيا

قال متحدث باسم الحكومة البريطانية، إن رئيس أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي أبلغ رئيس وزراء بريطانيا بوريس جونسون هاتفيا يوم الأحد بأن الساعات الأربع والعشرين المقبلة ستكون حاسمة بالنسبة لأوكرانيا.

وأضاف المتحدث في بيان أن جونسون قال إن المملكة المتحدة وحلفاءها سيبذلون قصارى جهدهم لضمان وصول المساعدات الدفاعية إلى أوكرانيا.

01:42 am

فرانس برس

avata
فرانس برس

كندا تعلن إرسال معدات عسكرية إلى أوكرانيا

أعلنت الحكومة الكندية، الأحد، إرسال معدات عسكرية وقائية للجيش الأوكراني، مثل الخوذ والسترات الواقية من الرصاص، لكنها استبعدت مرة أخرى نشر قوات لمواجهة الجيش الروسي.

وقالت وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي في مؤتمر صحافي إن الجنود الأوكرانيين "يحتاجون إلى خوذ وسترات واقية من الرصاص وأقنعة واقية من الغاز ومعدات للرؤية الليلية".

وستقدم أوتاوا معدات حماية عسكرية للجيش الأوكراني بقيمة 25 مليون دولار كندي (17,6 مليون يورو)، وفق جولي التي أكدت تلقي طلب "مباشر" من نائبة رئيس الوزراء الأوكراني أولها ستيفانيشينا.

وأضافت الوزيرة الكندية، بعد ساعات قليلة من إغلاق حكومتها لمجالها الجوي أمام الطائرات الروسية، "أريد أن أكون واضحة للغاية: نحن عازمون على فعل المزيد".

12:37 am

رويترز

الجيش الأوكراني: يوم الأحد كان "وقتاً عصيباً"

قال الجيش الأوكراني إن يوم الأحد كان "وقتا عصيبا" لقوات الدفاع الأوكرانية بالنظر إلى القصف الروسي الكبير.

12:31 am

فرانس برس

avata
فرانس برس

 قصف روسي على مطار أوكراني يدمر أكبر طائرة في العالم

أعلنت مجموعة "أوكروبورونبروم" العامة الأوكرانية الأحد أن أكبر طائرة في العالم من طراز أنتونوف 225، دمرت في ضربات روسية على مطار قرب كييف يشهد معارك عنيفة.

وقالت المجموعة، في بيان إن "الغزاة الروس دمروا أبرز الطائرات الأوكرانية" في مطار أنتونوف في غوستوميل حيث كانت الطائرة "تخضع لإصلاحات".

وهذه الطائرة فريدة من نوعها في العالم، إذ يبلغ طولها 84 مترا ويمكنها نقل ما يصل إلى حوالي 250 طنا من البضائع بسرعة تصل إلى 850 كيلومترا في الساعة، وأطلق عليها اسم "مريا" أي "الحلم" باللغة الأوكرانية.

وقال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا عبر تويتر: "روسيا دمرت مريا، لكنها لن تكون قادرة على تدمير حلمنا بدولة أوروبية قوية وحرة وديمقراطية. سننتصر".

وقدرت مجموعة أوكروبورونبروم أن إصلاح "مريا" سيكلف أكثر من ثلاثة مليارات دولار ويستغرق أكثر من خمس سنوات.

وصنعت الطائرة في البداية كجزء من برامج الطيران السوفييتي، ولا سيما لنقل المكوك الفضائي "بوران"، وقد قامت بأول رحلة لها في عام 1988.

وبعد عدة سنوات من عدم استخدامها بسبب نقص الموارد في أعقاب سقوط الاتحاد السوفييتي، أجريت رحلة تجريبية للنسخة الوحيدة الموجودة من الطائرة عام 2001 في غوستوميل على بعد حوالي 20 كيلومترا من كييف.

وشغلتها إثر ذلك شركة الطيران الأوكرانية أنتونوف إيرلاينز لرحلات الشحن على الطلب، وقد كان الطلب عليها مرتفعا لا سيما في بداية جائحة كورونا.

10:55 pm

فرانس برس

avata
فرانس برس

بوريل: دول أوروبية مستعدة لتزويد الجيش الأوكراني بطائرات مقاتلة

10:22 pm

رويترز

وزارة الصحة الأوكرانية: الغزو الروسي قتل 352 مدنياً

قالت وزارة الصحة الأوكرانية، الأحد، إن 352 مدنيا، بينهم 14 طفلا، قُتلوا منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا.

وأضافت الوزارة أن 1684 شخصا، بينهم 116 طفلاً، أصيبوا في الهجمات.

10:05 pm

رويترز

قافلة روسية ضخمة من القوات البرية تتجه صوب كييف


قالت شركة أميركية خاصة إن صور الأقمار الصناعية التي اُلتقطت اليوم الأحد أظهرت أرتالاً من القوات البرية الروسية تتحرك صوب العاصمة الأوكرانية كييف من مسافة نحو 64 كيلومترا.

وقالت شركة "ماكسار تكنولوجيز"، التي تتابع الحشد العسكري الروسي على مدى أسابيع، إن الصور أظهرت أن هذه الأرتال تضم مئات العربات العسكرية. ولم يتسن لرويترز التحقق من هذه الصور بشكل مستقل.

08:54 pm

عمدة كييف: ”نحن محاصرون” لكننا سندافع عن بلادنا

قال عمدة كييف فيتالي كليتشكو، الأحد، إنه لا يمكن إجلاء المدنيين من العاصمة الأوكرانية، مضيفا: "لا يمكننا فعل ذلك لأن كل الطرق مسدودة. الآن نحن محاصرون”. وأكد كليتشكو أن تسعة مدنيين في كييف قتلوا حتى الآن بينهم طفل واحد.

وبدأ حظر التجول في المدينة، الذي أمر به كليتشكو قرب غروب الشمس يوم السبت ومن المقرر أن يستمر حتى الساعة 8 صباحا على الأقل من يوم الاثنين. ونص أمره بوضوح على أن أي شخص غير مصرح له بالخروج يمكن اعتباره مخربا.

وأوضح كليتشكو: ”إننا نطارد هؤلاء الأشخاص، وسيكون الأمر أسهل بكثير إذا لم يكن هناك أحد في الشارع”، مضيفا أن ستة ”مخربين” روس قتلوا ليلة السبت.

وقال كليتشكو: ”تحدثت للتو مع الرئيس (فلاديمير زيلنيسكي). الجميع ليسوا على ما يرام”. وأضاف أن موظفي الحكومة في المدينة الأوكرانية كانوا في حالة صدمة لكنهم لم يكونوا محبطين ”نظهر شخصيتنا ومعرفتنا وقيمنا”.

 

07:46 pm

فرانس برس

avata
فرانس برس

السويد ستسلم أوكرانيا أسلحة مضادة للدروع

أعلنت الحكومة السويدية، الأحد، أنها ستسلم أوكرانيا أسلحة مضادة للدروع في خروج عن عقيدتها، وسترسل لكييف خمسة آلاف قاذفة مضادة للدروع.

وأكدت رئيسة الوزراء ماغدالينا أندرسون، خلال مؤتمر صحافي، أن هذا القرار "الاستثنائي" غير مسبوق منذ عام 1939، عندما ساعدت السويد فنلندا إثر تعرضها لهجوم من الاتحاد السوفييتي. 

6:57 PM

سقوط "قتلى وجرحى" في صفوف الجيش الروسي

أقرت روسيا، اليوم الأحد، للمرة الأولى، بسقوط "قتلى وجرحى" في صفوف جيشها منذ انطلاق عملياتها العسكرية في أوكرانيا، حسب ما نقلت وكالة تاس عن وزارة الدفاع الروسية. 

06:19 pm

مسؤول أوكراني يدعو جنود روسيا وبيلاروسيا لإلقاء السلاح

 

وجه أليكسي أريستوفيتش، مستشار الرئيس الأوكراني، مناشدة عاطفية للجنود والضباط من روسيا وبيلاروسيا، اليوم الأحد، مطالبا إياهم بتحدي الأوامر "الإجرامية" وإلقاء أسلحتهم في القتال مع أوكرانيا.

وقال أريستوفيتش "نحن نؤمن بك ونعتمد على شجاعتك وشرفك وحذرك، وهي (الأمور التي) ستسمح لك بتبني خيار شخصي مهم في هذا الوقت العصيب الشبيه بوقت نزول الكتاب المقدس". 

06:10 pm

رويترز

مسؤول أوكراني: قصف بصواريخ إسكندر مصدره بيلاروسيا

قال مستشار لوزير الداخلية الأوكراني إن صواريخ إسكندر انطلقت من بيلاروسيا مستهدفة بلاده نحو الساعة الخامسة مساء بالتوقيت المحلي (15:00 بتوقيت غرينتش).

ومن المقرر أن يلتقي مسؤولون أوكرانيون وروس لإجراء محادثات في موقع على الحدود بين بيلاروسيا وأوكرانيا، وفقا لما أعلنه مكتب الرئيس الأوكراني اليوم الأحد.

02:59 pm

رويترز

رئيس بلدية كييف يؤكد أن دفاعات المدينة ما زالت صامدة

قال رئيس بلدية كييف، فيتالي كليتشكو، إنه لا توجد قوات روسية في العاصمة الأوكرانية المتمسكة بدفاعاتها في مواجهة الهجوم.

وأضاف كليتشكو أن 31 شخصا في المجمل لقوا حتفهم بالمدينة منذ بدء الهجمات، منهم تسعة مدنيين، في حين أصيب 106 بجروح.

وكتب على قناته في تطبيق "تيلغرام": "لكن جيشنا وأجهزة إنفاذ القانون والدفاع الإقليمي يواصلون الكشف عن المخربين وتحييدهم".

02:17 pm

فرانس برس

avata
فرانس برس

القوات الأوكرانية تعلن طرد الجيش الروسي من ثانية كبرى المدن بالبلاد

أعلن المسؤول المحلي في خاركيف، أوليغ سينيغوبوف، أن ثانية كبرى المدن الأوكرانية عادت إلى سيطرة القوات الأوكرانية، بعد بضع ساعات على إعلانه وصول الجيش الروسي إلى وسط المدينة.

وكتب سينيغوبوف عبر شبكات التواصل الاجتماعي: "إن خاركيف تحت سيطرتنا الكاملة"، مؤكداً أن عملية "طرد الأعداء من المدينة" جارية.

1:39 PM

الحكومة التشيكية تتجه لإرسال مساعدات للدفاع عن أوكرانيا

قال رئيس وزراء التشيك، بيتر فيالا، إن الحكومة التشيكية ستوافق على إرسال المزيد من المساعدات المادية للدفاع عن أوكرانيا، التي تواجه عدواناً روسياً.

وقال فيالا إنه لا يمكنه إعطاء أي تفاصيل بشأن الشحنة. وستعقد حكومته جلسة استثنائية في وقت لاحق ظهر اليوم الأحد.

وأرسلت الحكومة بنادق آلية وبنادق هجومية وأسلحة خفيفة أخرى، بالإضافة إلى ذخيرة تقدَّر قيمتها بنحو 188 مليون كرونة (8.57 ملايين دولار).

1:36 PM

اليونان توافق على إرسال إمدادات دفاعية إلى أوكرانيا

قال مكتب رئيس الوزراء اليوناني إن بلاده سترسل اليوم الأحد إمدادات دفاعية إلى أوكرانيا استجابة لطلب من الحكومة الأوكرانية.

وأضاف أن طائرتي نقل عسكريتين من طراز سي-130 ستنقلان الإمدادات إلى بولندا، تضامناً مع الشعب الأوكراني، على أن تنقل براً بعد ذلك إلى أوكرانيا.

وأطلع وزير الدفاع ورئيس قوات الدفاع الوطني في اليونان رئيس الوزراء كيرياكوس ميتسوتاكيس على الوضع في أوكرانيا.

وسترسل أثينا أيضا مساعدات إنسانية إلى أوكرانيا اليوم الأحد.

واستدعت اليونان يوم السبت السفير الروسي إلى وزارة الخارجية، وقالت إن عشرة من رعاياها قتلوا وأصيب ستة آخرون بجروح في قصف روسي بالقرب من مدينة ماريوبول في أوكرانيا.

1:08 PM

أوكرانيا ترفع قضية الغزو الروسي إلى محكمة العدل الدولية في لاهاي

أعلن الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، أن بلاده رفعت طلبا إلى محكمة العدل الدولية في لاهاي، بخصوص غزو موسكو لبلاده، مطالبا بطرد روسيا من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.

وقال زيلينسكي، في شريط فيديو، اليوم الأحد، إن الغزو الروسي لأوكرانيا بمثابة إبادة جماعية، مضيفا أن "روسيا سلكت طريق الشر، ويجب على العالم أن يحرمها من مقعدها في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة".

وروسيا هي واحدة من الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن، ما يمنحها حق نقض قراراته.

وقال زيلينسكي إن الهجمات الروسية على المدن الأوكرانية يجب أن تنظر فيها محكمة جرائم الحرب الدولية، وشجب الغزو الروسي ووصفه بأنه "إرهاب دولة".

ونفى مزاعم روسيا بأنها لا تستهدف مناطق مدنية، ووصفها بأنها أكاذيب.

01:05 pm

الأناضول

avata
الأناضول

روسيا تعلن تدمير 975 منشأة عسكرية منذ بدء اجتياحها لأوكرانيا

أعلنت وزارة الدفاع الروسية تدمير 975 منشأة للبنية التحتية العسكرية الأوكرانية منذ بداية عمليتها، الخميس الماضي.

وذكرت الوزارة، في بيان، أن قواتها شنت خلال السبت ضربات جديدة بأسلحة دقيقة بعيدة المدى باستخدام صواريخ مجنحة من الجو والبحر ضد منشآت البنية التحتية العسكرية لأوكرانيا.

وأوضح البيان أن بين المنشآت المستهدفة 23 نقطة تحكم ومركز اتصالات للقوات الأوكرانية و31 قطعة من منظومات S-300 وBuk M-1 وOsa للصواريخ المضادة للطائرات و48 محطة رادار، بحسب ما نقلت قناة "روسيا اليوم".

كما أسقطت القوات الروسية 8 طائرات مقاتلة أوكرانية و7 مروحيات و11 طائرة بدون طيار إضافة إلى صاروخين تكتيكيين من طراز Tochka-U، وفق البيان.

12:13 pm

رويترز

نائبة وزير الدفاع الأوكراني: روسيا فقدت نحو 4300 جندي

قالت نائبة وزير الدفاع الأوكراني، هنا ماليار، إن القوات الروسية فقدت نحو 4300 جندي خلال غزوها لأوكرانيا.

وقالت أيضا على صفحتها على "فيسبوك" إن القوات الروسية فقدت نحو 146 دبابة و27 طائرة و26 طائرة هليكوبتر.

11:45 am

رويترز

وزيرة الخارجية البريطانية ترجّح استمرار أزمة أوكرانيا "سنوات"

حذّرت وزيرة الخارجية البريطانية، ليز تراس، من أن النزاع بين روسيا وأوكرانيا قد يتواصل "لسنوات عدة" وأن على العالم أن يكون مستعدا لسعي موسكو إلى "استخدام أسلحة أسوأ".

وقالت تراس لشبكة "سكاي نيوز": "أخشى من أن يكون (النزاع) طويل الأمد (ويستمر) لعدة سنوات". وأضافت أن "روسيا لديها قوات قوية ونعرف أن الأوكرانيين شجعان، وهم عازمون على الدفاع عن سيادتهم وسلامة أراضيهم ومصممون على القتال".

11:43 AM

مستشار للرئيس الأوكراني: الوضع العسكري لم يتغير بدرجة كبيرة

قال مستشار للرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إن الوضع لم يتغير بدرجة كبيرة في أوكرانيا والبلاد تسيطر على الأراضي غربي كييف والقوات الروسية لم تتقدم جنوبا.

وقال أوليكسي أريستوفيتش "حقيقة وصول وفد روسي إلى جوميل باقتراح لإجراء محادثات سلام لا يعني، من وجهة النظر العسكرية، سوى شيء واحد: أنهم فقدوا عنصر المبادرة وهم غير قادرين الآن على مواصلة العمليات القتالية".

وأعلن زيلينسكي رفضه المحادثات مع روسيا في مدينة جوميل في بيلاروسيا، بسبب مشاركة مينسك في الاجتياح الروسي لبلاده، وذلك بعد إعلان المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، اليوم الأحد، أن وفداً روسياً وصل إلى هناك لإجراء محادثات مع الأوكرانيين.

11:36 am

فرانس برس

avata
فرانس برس

زيلينسكي يشيد بتشكل "تحالف دولي قوي" لمساعدة أوكرانيا

أشاد الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، بتَشَكُّل "تحالف" من دول تزوّد أوكرانيا بالمساعدة، في اليوم الرابع من الغزو الروسي لأوكرانيا.

وقال زيلينسكي في مقطع فيديو نُشر على الإنترنت "نحن نتلقّى أسلحة وأدوية وطعامًا ووقودًا ومالًا. تشكّل تحالف دولي قوي لدعم أوكرانيا، تحالف مضاد للحرب".

11:06 am

أسوشييتد برس

avata
أسوشييتد برس

روسيا تعلن استهداف 975 هدفاً عسكرياً في أوكرانيا

قال الناطق باسم وزارة الدفاع الروسية، إيغور كوناشينكوف، إن القوات المسلحة الروسية استولت على 975 هدفاً من البنية التحتية العسكرية الأوكرانية.

أطلقت روسيا العنان لموجة هجمات على أوكرانيا تضمنت استهداف مطارات، ومنشآت نفطية.

تبدو هذه الموجة هي المرحلة التالية من الغزو، والذي تباطأت وتيرته بسبب المقاومة الأوكرانية الشرسة.

تمثل رد الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في إرسال أسلحة وذخيرة للأوكرانيين، وفرض عقوبات صارمة تهدف لزيادة عزلة موسكو.

وقال كوناشينكوف خلال مؤتمر صحافي "خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية أغلقت القوات المسلحة الروسية مدينتي خيرسون وبيرديانسك بشكل كامل".

أضاءت انفجارات ضخمة السماء جنوبي العاصمة كييف في ساعة مبكرة من صباح اليوم الأحد، حيث احتشد السكان داخل منازل، ومرائب تحت الأرض، ومحطات مترو أنفاق تحسبا لهجوم روسي واسع النطاق.

أعلن وزير الصحة الأوكراني السبت مقتل 198 شخصا، بينهم ثلاثة أطفال، وإصابة أكثر من ألف خلال أكبر حرب برية تشهدها أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية.

لم يتضح ما إذا كانت هذه الأرقام تشمل الخسائر في صفوف العسكريين والمدنيين.

11:01 am

رويترز

الأمم المتحدة تكشف عن حصيلة القتلى والجرحى في أوكرانيا

قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن ما لا يقل عن 64 مدنيا لقوا حتفهم وإن أكثر من 160 ألفا نزحوا عن بيوتهم، بعد أن دخلت القوات الروسية أوكرانيا الأسبوع الماضي.

وقال المكتب في تقرير عن الوضع الحالي "حتى الساعة الخامسة صباح يوم 26 فبراير (شباط) تتحدث مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عن وقوع ما لا يقل عن 240 إصابة بين المدنيين، بما في ذلك ما لا يقل عن 64 قتيلا".

وأضاف أن الأرقام الحقيقية ربما تكون أكبر من ذلك بكثير.

وقال إن الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية أدت إلى انقطاع الكهرباء أو المياه عن مئات الآلاف. ولحقت أضرار بمئات المنازل أو دمرت بينما أدى قصف جسور وطرق إلى عزل بعض التجمعات السكانية عن الأسواق.

ونقلت عن مفوضية اللاجئين قولها إن أكثر من 160 ألفا نزحوا عن بيوتهم في أوكرانيا وإن أكثر من 116 ألفا اضطروا للفرار إلى دول مجاورة.

وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "اضطرت وكالات الأمم المتحدة والشركاء في مجال المساعدة الإنسانية لوقف عمليات المساعدة بسبب تدهور الوضع الأمني".

وأضاف أن "الأمم المتحدة وشركاءها يحتفظون بوجودهم في البلاد وما زالوا ملتزمين بالبقاء على الأرض وتلبية الاحتياجات الإنسانية المتزايدة ومخاطر الحماية بمجرد أن يسمح الوضع بذلك".

10:51 am

فرانس برس

avata
فرانس برس

الرئيس الأوكراني يتهم موسكو بقصف مناطق سكنية

أعلن الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، أن الليلة الماضية كانت "قاسية" في أوكرانيا، متّهمًا موسكو بقصف مناطق سكنية.

وقال في مقطع فيديو نشر على الإنترنت "كانت الليلة الماضية قاسية، إطلاق نار جديد وقصف جديد على أحياء سكنية وبنى تحتية مدنية. ليس هناك ما لا يراه المحتلّ اليوم هدفًا مشروعًا له".

10:37 AM

استهداف بلدة غرب كييف بالصواريخ

قالت رئيسة بلدية فاسيلكيف الواقعة جنوب غرب العاصمة الأوكرانية كييف، في مقطع مصور نُشر على الإنترنت، إن البلدة تعرّضت لصواريخ روسية، ما أدى إلى اشتعال النيران في منشأة نفطية.
وأضافت رئيسة البلدية ناتاليا بالاسينوفيتش: "العدو يريد تدمير كل شيء". وأظهرت الصور ومقاطع الفيديو على الإنترنت تصاعد ألسنة اللهب إلى السماء.

10:30 AM

قتال شوارع في مدينة خاركيف شمال شرق أوكرانيا

تشهد خاركيف، ثاني مدن أوكرانيا الواقعة في شمال شرق البلاد، اليوم الأحد، قتال شوارع بين قوات كييف وقوات روسية كانت سلطات المدينة قد أعلنت دخولها، بحسب ما قال مراسل لوكالة فرانس برس.

واستمر القتال منذ الصباح مع ظهور مدرّعات خفيفة متروكة أو مشتعلة في الشوارع، فيما تردد صدى طلقات نارية وانفجارات متفرقة في أنحاء المدينة التي أقفرت شوارعها مع بقاء السكان في منازلهم.

8:59 AM

رئيس أوكرانيا يعلن فتح الباب للمتطوعين من الخارج

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الأحد، إن بلاده ستفتح الباب للمتطوعين من الخارج.

وقال زيلينسكي في بيان: "سيكون هذا الدليل الرئيسي على دعمكم لبلدنا".

8:29 AM

الجيش الروسي يعلن محاصرة مدينتين رئيسيتين في جنوب أوكرانيا

أعلن الجيش الروسي، اليوم الأحد، أنه يحاصر "بالكامل" مدينتَي خيرسون وبيرديانسك الرئيسيتين في جنوب أوكرانيا، في اليوم الرابع من غزوه هذا البلد.

ونقلت وكالة الأنباء الروسية تاس عن المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية إيغور كوناشينكوف قوله إن "خلال الساعات الـ24 الأخيرة، أحكمت القوات المسلّحة الروسية حصارها على مدينتَي خيرسون (290 ألف نسمة) وبيرديانسك (110 آلاف نسمة)".

8:22 AM

مسؤول أوكراني: القوات الروسية تدخل مدينة خاركيف

قال الحاكم المحلي أوله سينجوبوف إن القوات الأوكرانية تقاتل القوات الروسية في شوارع مدينة خاركيف في شمال شرق أوكرانيا اليوم الأحد.

وأضاف سينجوبوف: "مركبات خفيفة للعدو الروسي اقتحمت خاركيف، بما في ذلك وسط المدينة".

وأظهرت مقاطع مصورة بثها أنطون هيراشينكو مستشار وزير الداخلية الأوكراني على تليغرام ودائرة الاتصالات الخاصة وحماية المعلومات التابعة للدولة في أوكرانيا عدة مركبات عسكرية خفيفة تتحرك على طول أحد الشوارع ودبابة محترقة بشكل منفصل.

04:42 am

رويترز

شركة الطرق الأوكرانية تزيل إشارات الطرق لإرباك الروس

قالت شركة أوكرانية مسؤولة عن شقّ الطرق وصيانتها إنها تزيل كل لافتات الطرق التي يمكن أن تستخدمها القوات الروسية لتجد طريقها في أنحاء البلاد.

وقالت شركة "أوكرافتودور" في تحديث على "فيسبوك" في وقت متأخر من يوم الجمعة: "العدو لديه اتصالات رديئة، ولا يمكنه التحرك في التضاريس". وأضافت: "دعونا نساعدهم للوصول مباشرة إلى الجحيم".

ونشرت الشركة صورة معدلة لإشارة طريق قياسية استُبدِلَت فيها الاتجاهات إلى المدن المجاورة بألفاظ نابية، ودعت المواطنين إلى تفكيك الإشارات الطرقية في عموم البلاد.

المساهمون

أسوشييتد برس
رويترز
الأناضول
فرانس برس