إيران تحدّد شروط "اتفاق جيد" في مفاوضات فيينا النووية

إيران تحدّد شروط "اتفاق جيد" في مفاوضات فيينا النووية

15 فبراير 2022
مفاوضات فيينا النووية دخلت مرحلتها النهائية (أليكس هلادا/فرانس برس)
+ الخط -

أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، اليوم الثلاثاء، أن "التحقق (من رفع العقوبات) وتقديم الضمانات (لإيران) جزء لا يتجزأ من اتفاق جيد".

وتأتي تصريحات شمخاني في وقت دخلت فيه مفاوضات فيينا النووية لإحياء الاتفاق النووي مرحلتها النهائية الحساسة مع بقاء قضايا خلافية أساسية تطاول ملفات التفاوض الأربعة، والتي تتمثل بالتالي:

  • العقوبات
  • التعهدات النووية
  • آلية التحقق
  • الضمانات

كما تأتي في ظل زخم دبلوماسي يتمثل في اتصالات مكثفة أُجريت خلال الساعات الأخيرة مع إيران، وسط تمسك الأخيرة بمطالبها وإصرارها على تلبيتها من الطرف الأميركي.

في السياق، كتب شمخاني في تغريدة على "تويتر"، قائلاً إن "تنصلا مثبتا لأميركا من العهود يشكل أهم تهديد لأي اتفاق". وأوضح أن "رفع العقوبات الحقيقي هو أن تنتفع إيران بالمنافع الاقتصادية (للاتفاق النووي) بشكل مستدام يعتمد عليه".

من جهة أخرى، أجرت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس محادثة هاتفية مع نظيرها الإيراني حسين أمير عبداللهيان تناولت المواضيع ذات الاهتمام المشترك والأوضاع في أفغانستان واليمن ومفاوضات فيينا النووية.

وبشأن المفاوضات، قال الوزير الإيراني إنها في مرحلة حساسة ومهمة، مؤكداً "ضرورة الجدية والعمل بمسؤولية من قبل الأطراف الأخرى". وشدد أمير عبداللهيان على "ضرورة اتفاق جميع الأطراف على نصّ موحّد مع الأخذ بعين الاعتبار المطالب المشروعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية".

وكان مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أجريا، مساء الإثنين، مباحثات هاتفية مع وزير خارجية إيران لبحث تطورات مفاوضات فيينا.

أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، اليوم الثلاثاء، أن "التحقق (من رفع العقوبات) وتقديم الضمانات (لإيران) جزء لا يتجزأ من اتفاق جيد".

وتأتي تصريحات شمخاني في وقت دخلت فيه مفاوضات فيينا النووية لإحياء الاتفاق النووي مرحلتها النهائية الحساسة مع بقاء قضايا خلافية أساسية تطاول ملفات التفاوض الأربعة، والتي تتمثل بالتالي:

  • العقوبات
  • التعهدات النووية
  • آلية التحقق
  • الضمانات

كما تأتي في ظل زخم دبلوماسي يتمثل في اتصالات مكثفة أُجريت خلال الساعات الأخيرة مع إيران، وسط تمسك الأخيرة بمطالبها وإصرارها على تلبيتها من الطرف الأميركي.

في السياق، كتب شمخاني في تغريدة على "تويتر"، قائلاً إن "تنصلا مثبتا لأميركا من العهود يشكل أهم تهديد لأي اتفاق". وأوضح أن "رفع العقوبات الحقيقي هو أن تنتفع إيران بالمنافع الاقتصادية (للاتفاق النووي) بشكل مستدام يعتمد عليه".

من جهة أخرى، أجرت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس محادثة هاتفية مع نظيرها الإيراني حسين أمير عبداللهيان تناولت المواضيع ذات الاهتمام المشترك والأوضاع في أفغانستان واليمن ومفاوضات فيينا النووية.

وبشأن المفاوضات، قال الوزير الإيراني إنها في مرحلة حساسة ومهمة، مؤكداً "ضرورة الجدية والعمل بمسؤولية من قبل الأطراف الأخرى". وشدد أمير عبداللهيان على "ضرورة اتفاق جميع الأطراف على نصّ موحّد مع الأخذ بعين الاعتبار المطالب المشروعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية".

وكان مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أجريا، مساء الإثنين، مباحثات هاتفية مع وزير خارجية إيران لبحث تطورات مفاوضات فيينا.

أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، اليوم الثلاثاء، أن "التحقق (من رفع العقوبات) وتقديم الضمانات (لإيران) جزء لا يتجزأ من اتفاق جيد".

وتأتي تصريحات شمخاني في وقت دخلت فيه مفاوضات فيينا النووية لإحياء الاتفاق النووي مرحلتها النهائية الحساسة مع بقاء قضايا خلافية أساسية تطاول ملفات التفاوض الأربعة، والتي تتمثل بالتالي:

  • العقوبات
  • التعهدات النووية
  • آلية التحقق
  • الضمانات

كما تأتي في ظل زخم دبلوماسي يتمثل في اتصالات مكثفة أُجريت خلال الساعات الأخيرة مع إيران، وسط تمسك الأخيرة بمطالبها وإصرارها على تلبيتها من الطرف الأميركي.

في السياق، كتب شمخاني في تغريدة على "تويتر"، قائلاً إن "تنصلا مثبتا لأميركا من العهود يشكل أهم تهديد لأي اتفاق". وأوضح أن "رفع العقوبات الحقيقي هو أن تنتفع إيران بالمنافع الاقتصادية (للاتفاق النووي) بشكل مستدام يعتمد عليه".

من جهة أخرى، أجرت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس محادثة هاتفية مع نظيرها الإيراني حسين أمير عبداللهيان تناولت المواضيع ذات الاهتمام المشترك والأوضاع في أفغانستان واليمن ومفاوضات فيينا النووية.

وبشأن المفاوضات، قال الوزير الإيراني إنها في مرحلة حساسة ومهمة، مؤكداً "ضرورة الجدية والعمل بمسؤولية من قبل الأطراف الأخرى". وشدد أمير عبداللهيان على "ضرورة اتفاق جميع الأطراف على نصّ موحّد مع الأخذ بعين الاعتبار المطالب المشروعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية".

وكان مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أجريا، مساء الإثنين، مباحثات هاتفية مع وزير خارجية إيران لبحث تطورات مفاوضات فيينا.

أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، اليوم الثلاثاء، أن "التحقق (من رفع العقوبات) وتقديم الضمانات (لإيران) جزء لا يتجزأ من اتفاق جيد".

وتأتي تصريحات شمخاني في وقت دخلت فيه مفاوضات فيينا النووية لإحياء الاتفاق النووي مرحلتها النهائية الحساسة مع بقاء قضايا خلافية أساسية تطاول ملفات التفاوض الأربعة، والتي تتمثل بالتالي:

  • العقوبات
  • التعهدات النووية
  • آلية التحقق
  • الضمانات

كما تأتي في ظل زخم دبلوماسي يتمثل في اتصالات مكثفة أُجريت خلال الساعات الأخيرة مع إيران، وسط تمسك الأخيرة بمطالبها وإصرارها على تلبيتها من الطرف الأميركي.

في السياق، كتب شمخاني في تغريدة على "تويتر"، قائلاً إن "تنصلا مثبتا لأميركا من العهود يشكل أهم تهديد لأي اتفاق". وأوضح أن "رفع العقوبات الحقيقي هو أن تنتفع إيران بالمنافع الاقتصادية (للاتفاق النووي) بشكل مستدام يعتمد عليه".

من جهة أخرى، أجرت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس محادثة هاتفية مع نظيرها الإيراني حسين أمير عبداللهيان تناولت المواضيع ذات الاهتمام المشترك والأوضاع في أفغانستان واليمن ومفاوضات فيينا النووية.

وبشأن المفاوضات، قال الوزير الإيراني إنها في مرحلة حساسة ومهمة، مؤكداً "ضرورة الجدية والعمل بمسؤولية من قبل الأطراف الأخرى". وشدد أمير عبداللهيان على "ضرورة اتفاق جميع الأطراف على نصّ موحّد مع الأخذ بعين الاعتبار المطالب المشروعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية".

وكان مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أجريا، مساء الإثنين، مباحثات هاتفية مع وزير خارجية إيران لبحث تطورات مفاوضات فيينا.

أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، اليوم الثلاثاء، أن "التحقق (من رفع العقوبات) وتقديم الضمانات (لإيران) جزء لا يتجزأ من اتفاق جيد".

وتأتي تصريحات شمخاني في وقت دخلت فيه مفاوضات فيينا النووية لإحياء الاتفاق النووي مرحلتها النهائية الحساسة مع بقاء قضايا خلافية أساسية تطاول ملفات التفاوض الأربعة، والتي تتمثل بالتالي:

  • العقوبات
  • التعهدات النووية
  • آلية التحقق
  • الضمانات

كما تأتي في ظل زخم دبلوماسي يتمثل في اتصالات مكثفة أُجريت خلال الساعات الأخيرة مع إيران، وسط تمسك الأخيرة بمطالبها وإصرارها على تلبيتها من الطرف الأميركي.

في السياق، كتب شمخاني في تغريدة على "تويتر"، قائلاً إن "تنصلا مثبتا لأميركا من العهود يشكل أهم تهديد لأي اتفاق". وأوضح أن "رفع العقوبات الحقيقي هو أن تنتفع إيران بالمنافع الاقتصادية (للاتفاق النووي) بشكل مستدام يعتمد عليه".

من جهة أخرى، أجرت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس محادثة هاتفية مع نظيرها الإيراني حسين أمير عبداللهيان تناولت المواضيع ذات الاهتمام المشترك والأوضاع في أفغانستان واليمن ومفاوضات فيينا النووية.

وبشأن المفاوضات، قال الوزير الإيراني إنها في مرحلة حساسة ومهمة، مؤكداً "ضرورة الجدية والعمل بمسؤولية من قبل الأطراف الأخرى". وشدد أمير عبداللهيان على "ضرورة اتفاق جميع الأطراف على نصّ موحّد مع الأخذ بعين الاعتبار المطالب المشروعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية".

وكان مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أجريا، مساء الإثنين، مباحثات هاتفية مع وزير خارجية إيران لبحث تطورات مفاوضات فيينا.

أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، اليوم الثلاثاء، أن "التحقق (من رفع العقوبات) وتقديم الضمانات (لإيران) جزء لا يتجزأ من اتفاق جيد".

وتأتي تصريحات شمخاني في وقت دخلت فيه مفاوضات فيينا النووية لإحياء الاتفاق النووي مرحلتها النهائية الحساسة مع بقاء قضايا خلافية أساسية تطاول ملفات التفاوض الأربعة، والتي تتمثل بالتالي:

  • العقوبات
  • التعهدات النووية
  • آلية التحقق
  • الضمانات

كما تأتي في ظل زخم دبلوماسي يتمثل في اتصالات مكثفة أُجريت خلال الساعات الأخيرة مع إيران، وسط تمسك الأخيرة بمطالبها وإصرارها على تلبيتها من الطرف الأميركي.

في السياق، كتب شمخاني في تغريدة على "تويتر"، قائلاً إن "تنصلا مثبتا لأميركا من العهود يشكل أهم تهديد لأي اتفاق". وأوضح أن "رفع العقوبات الحقيقي هو أن تنتفع إيران بالمنافع الاقتصادية (للاتفاق النووي) بشكل مستدام يعتمد عليه".

من جهة أخرى، أجرت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس محادثة هاتفية مع نظيرها الإيراني حسين أمير عبداللهيان تناولت المواضيع ذات الاهتمام المشترك والأوضاع في أفغانستان واليمن ومفاوضات فيينا النووية.

وبشأن المفاوضات، قال الوزير الإيراني إنها في مرحلة حساسة ومهمة، مؤكداً "ضرورة الجدية والعمل بمسؤولية من قبل الأطراف الأخرى". وشدد أمير عبداللهيان على "ضرورة اتفاق جميع الأطراف على نصّ موحّد مع الأخذ بعين الاعتبار المطالب المشروعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية".

وكان مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أجريا، مساء الإثنين، مباحثات هاتفية مع وزير خارجية إيران لبحث تطورات مفاوضات فيينا.

أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، اليوم الثلاثاء، أن "التحقق (من رفع العقوبات) وتقديم الضمانات (لإيران) جزء لا يتجزأ من اتفاق جيد".

وتأتي تصريحات شمخاني في وقت دخلت فيه مفاوضات فيينا النووية لإحياء الاتفاق النووي مرحلتها النهائية الحساسة مع بقاء قضايا خلافية أساسية تطاول ملفات التفاوض الأربعة، والتي تتمثل بالتالي:

  • العقوبات
  • التعهدات النووية
  • آلية التحقق
  • الضمانات

كما تأتي في ظل زخم دبلوماسي يتمثل في اتصالات مكثفة أُجريت خلال الساعات الأخيرة مع إيران، وسط تمسك الأخيرة بمطالبها وإصرارها على تلبيتها من الطرف الأميركي.

في السياق، كتب شمخاني في تغريدة على "تويتر"، قائلاً إن "تنصلا مثبتا لأميركا من العهود يشكل أهم تهديد لأي اتفاق". وأوضح أن "رفع العقوبات الحقيقي هو أن تنتفع إيران بالمنافع الاقتصادية (للاتفاق النووي) بشكل مستدام يعتمد عليه".

من جهة أخرى، أجرت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس محادثة هاتفية مع نظيرها الإيراني حسين أمير عبداللهيان تناولت المواضيع ذات الاهتمام المشترك والأوضاع في أفغانستان واليمن ومفاوضات فيينا النووية.

وبشأن المفاوضات، قال الوزير الإيراني إنها في مرحلة حساسة ومهمة، مؤكداً "ضرورة الجدية والعمل بمسؤولية من قبل الأطراف الأخرى". وشدد أمير عبداللهيان على "ضرورة اتفاق جميع الأطراف على نصّ موحّد مع الأخذ بعين الاعتبار المطالب المشروعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية".

وكان مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أجريا، مساء الإثنين، مباحثات هاتفية مع وزير خارجية إيران لبحث تطورات مفاوضات فيينا.

أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، اليوم الثلاثاء، أن "التحقق (من رفع العقوبات) وتقديم الضمانات (لإيران) جزء لا يتجزأ من اتفاق جيد".

وتأتي تصريحات شمخاني في وقت دخلت فيه مفاوضات فيينا النووية لإحياء الاتفاق النووي مرحلتها النهائية الحساسة مع بقاء قضايا خلافية أساسية تطاول ملفات التفاوض الأربعة، والتي تتمثل بالتالي:

  • العقوبات
  • التعهدات النووية
  • آلية التحقق
  • الضمانات

كما تأتي في ظل زخم دبلوماسي يتمثل في اتصالات مكثفة أُجريت خلال الساعات الأخيرة مع إيران، وسط تمسك الأخيرة بمطالبها وإصرارها على تلبيتها من الطرف الأميركي.

في السياق، كتب شمخاني في تغريدة على "تويتر"، قائلاً إن "تنصلا مثبتا لأميركا من العهود يشكل أهم تهديد لأي اتفاق". وأوضح أن "رفع العقوبات الحقيقي هو أن تنتفع إيران بالمنافع الاقتصادية (للاتفاق النووي) بشكل مستدام يعتمد عليه".

من جهة أخرى، أجرت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس محادثة هاتفية مع نظيرها الإيراني حسين أمير عبداللهيان تناولت المواضيع ذات الاهتمام المشترك والأوضاع في أفغانستان واليمن ومفاوضات فيينا النووية.

وبشأن المفاوضات، قال الوزير الإيراني إنها في مرحلة حساسة ومهمة، مؤكداً "ضرورة الجدية والعمل بمسؤولية من قبل الأطراف الأخرى". وشدد أمير عبداللهيان على "ضرورة اتفاق جميع الأطراف على نصّ موحّد مع الأخذ بعين الاعتبار المطالب المشروعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية".

وكان مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أجريا، مساء الإثنين، مباحثات هاتفية مع وزير خارجية إيران لبحث تطورات مفاوضات فيينا.

أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، اليوم الثلاثاء، أن "التحقق (من رفع العقوبات) وتقديم الضمانات (لإيران) جزء لا يتجزأ من اتفاق جيد".

وتأتي تصريحات شمخاني في وقت دخلت فيه مفاوضات فيينا النووية لإحياء الاتفاق النووي مرحلتها النهائية الحساسة مع بقاء قضايا خلافية أساسية تطاول ملفات التفاوض الأربعة، والتي تتمثل بالتالي:

  • العقوبات
  • التعهدات النووية
  • آلية التحقق
  • الضمانات

كما تأتي في ظل زخم دبلوماسي يتمثل في اتصالات مكثفة أُجريت خلال الساعات الأخيرة مع إيران، وسط تمسك الأخيرة بمطالبها وإصرارها على تلبيتها من الطرف الأميركي.

في السياق، كتب شمخاني في تغريدة على "تويتر"، قائلاً إن "تنصلا مثبتا لأميركا من العهود يشكل أهم تهديد لأي اتفاق". وأوضح أن "رفع العقوبات الحقيقي هو أن تنتفع إيران بالمنافع الاقتصادية (للاتفاق النووي) بشكل مستدام يعتمد عليه".

من جهة أخرى، أجرت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس محادثة هاتفية مع نظيرها الإيراني حسين أمير عبداللهيان تناولت المواضيع ذات الاهتمام المشترك والأوضاع في أفغانستان واليمن ومفاوضات فيينا النووية.

وبشأن المفاوضات، قال الوزير الإيراني إنها في مرحلة حساسة ومهمة، مؤكداً "ضرورة الجدية والعمل بمسؤولية من قبل الأطراف الأخرى". وشدد أمير عبداللهيان على "ضرورة اتفاق جميع الأطراف على نصّ موحّد مع الأخذ بعين الاعتبار المطالب المشروعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية".

وكان مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أجريا، مساء الإثنين، مباحثات هاتفية مع وزير خارجية إيران لبحث تطورات مفاوضات فيينا.

أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، اليوم الثلاثاء، أن "التحقق (من رفع العقوبات) وتقديم الضمانات (لإيران) جزء لا يتجزأ من اتفاق جيد".

وتأتي تصريحات شمخاني في وقت دخلت فيه مفاوضات فيينا النووية لإحياء الاتفاق النووي مرحلتها النهائية الحساسة مع بقاء قضايا خلافية أساسية تطاول ملفات التفاوض الأربعة، والتي تتمثل بالتالي:

  • العقوبات
  • التعهدات النووية
  • آلية التحقق
  • الضمانات

كما تأتي في ظل زخم دبلوماسي يتمثل في اتصالات مكثفة أُجريت خلال الساعات الأخيرة مع إيران، وسط تمسك الأخيرة بمطالبها وإصرارها على تلبيتها من الطرف الأميركي.

في السياق، كتب شمخاني في تغريدة على "تويتر"، قائلاً إن "تنصلا مثبتا لأميركا من العهود يشكل أهم تهديد لأي اتفاق". وأوضح أن "رفع العقوبات الحقيقي هو أن تنتفع إيران بالمنافع الاقتصادية (للاتفاق النووي) بشكل مستدام يعتمد عليه".

من جهة أخرى، أجرت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس محادثة هاتفية مع نظيرها الإيراني حسين أمير عبداللهيان تناولت المواضيع ذات الاهتمام المشترك والأوضاع في أفغانستان واليمن ومفاوضات فيينا النووية.

وبشأن المفاوضات، قال الوزير الإيراني إنها في مرحلة حساسة ومهمة، مؤكداً "ضرورة الجدية والعمل بمسؤولية من قبل الأطراف الأخرى". وشدد أمير عبداللهيان على "ضرورة اتفاق جميع الأطراف على نصّ موحّد مع الأخذ بعين الاعتبار المطالب المشروعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية".

وكان مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أجريا، مساء الإثنين، مباحثات هاتفية مع وزير خارجية إيران لبحث تطورات مفاوضات فيينا.

أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، اليوم الثلاثاء، أن "التحقق (من رفع العقوبات) وتقديم الضمانات (لإيران) جزء لا يتجزأ من اتفاق جيد".

وتأتي تصريحات شمخاني في وقت دخلت فيه مفاوضات فيينا النووية لإحياء الاتفاق النووي مرحلتها النهائية الحساسة مع بقاء قضايا خلافية أساسية تطاول ملفات التفاوض الأربعة، والتي تتمثل بالتالي:

  • العقوبات
  • التعهدات النووية
  • آلية التحقق
  • الضمانات

كما تأتي في ظل زخم دبلوماسي يتمثل في اتصالات مكثفة أُجريت خلال الساعات الأخيرة مع إيران، وسط تمسك الأخيرة بمطالبها وإصرارها على تلبيتها من الطرف الأميركي.

في السياق، كتب شمخاني في تغريدة على "تويتر"، قائلاً إن "تنصلا مثبتا لأميركا من العهود يشكل أهم تهديد لأي اتفاق". وأوضح أن "رفع العقوبات الحقيقي هو أن تنتفع إيران بالمنافع الاقتصادية (للاتفاق النووي) بشكل مستدام يعتمد عليه".

من جهة أخرى، أجرت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس محادثة هاتفية مع نظيرها الإيراني حسين أمير عبداللهيان تناولت المواضيع ذات الاهتمام المشترك والأوضاع في أفغانستان واليمن ومفاوضات فيينا النووية.

وبشأن المفاوضات، قال الوزير الإيراني إنها في مرحلة حساسة ومهمة، مؤكداً "ضرورة الجدية والعمل بمسؤولية من قبل الأطراف الأخرى". وشدد أمير عبداللهيان على "ضرورة اتفاق جميع الأطراف على نصّ موحّد مع الأخذ بعين الاعتبار المطالب المشروعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية".

وكان مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أجريا، مساء الإثنين، مباحثات هاتفية مع وزير خارجية إيران لبحث تطورات مفاوضات فيينا.

أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، اليوم الثلاثاء، أن "التحقق (من رفع العقوبات) وتقديم الضمانات (لإيران) جزء لا يتجزأ من اتفاق جيد".

وتأتي تصريحات شمخاني في وقت دخلت فيه مفاوضات فيينا النووية لإحياء الاتفاق النووي مرحلتها النهائية الحساسة مع بقاء قضايا خلافية أساسية تطاول ملفات التفاوض الأربعة، والتي تتمثل بالتالي:

  • العقوبات
  • التعهدات النووية
  • آلية التحقق
  • الضمانات

كما تأتي في ظل زخم دبلوماسي يتمثل في اتصالات مكثفة أُجريت خلال الساعات الأخيرة مع إيران، وسط تمسك الأخيرة بمطالبها وإصرارها على تلبيتها من الطرف الأميركي.

في السياق، كتب شمخاني في تغريدة على "تويتر"، قائلاً إن "تنصلا مثبتا لأميركا من العهود يشكل أهم تهديد لأي اتفاق". وأوضح أن "رفع العقوبات الحقيقي هو أن تنتفع إيران بالمنافع الاقتصادية (للاتفاق النووي) بشكل مستدام يعتمد عليه".

من جهة أخرى، أجرت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس محادثة هاتفية مع نظيرها الإيراني حسين أمير عبداللهيان تناولت المواضيع ذات الاهتمام المشترك والأوضاع في أفغانستان واليمن ومفاوضات فيينا النووية.

وبشأن المفاوضات، قال الوزير الإيراني إنها في مرحلة حساسة ومهمة، مؤكداً "ضرورة الجدية والعمل بمسؤولية من قبل الأطراف الأخرى". وشدد أمير عبداللهيان على "ضرورة اتفاق جميع الأطراف على نصّ موحّد مع الأخذ بعين الاعتبار المطالب المشروعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية".

وكان مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أجريا، مساء الإثنين، مباحثات هاتفية مع وزير خارجية إيران لبحث تطورات مفاوضات فيينا.

أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، اليوم الثلاثاء، أن "التحقق (من رفع العقوبات) وتقديم الضمانات (لإيران) جزء لا يتجزأ من اتفاق جيد".

وتأتي تصريحات شمخاني في وقت دخلت فيه مفاوضات فيينا النووية لإحياء الاتفاق النووي مرحلتها النهائية الحساسة مع بقاء قضايا خلافية أساسية تطاول ملفات التفاوض الأربعة، والتي تتمثل بالتالي:

  • العقوبات
  • التعهدات النووية
  • آلية التحقق
  • الضمانات

كما تأتي في ظل زخم دبلوماسي يتمثل في اتصالات مكثفة أُجريت خلال الساعات الأخيرة مع إيران، وسط تمسك الأخيرة بمطالبها وإصرارها على تلبيتها من الطرف الأميركي.

في السياق، كتب شمخاني في تغريدة على "تويتر"، قائلاً إن "تنصلا مثبتا لأميركا من العهود يشكل أهم تهديد لأي اتفاق". وأوضح أن "رفع العقوبات الحقيقي هو أن تنتفع إيران بالمنافع الاقتصادية (للاتفاق النووي) بشكل مستدام يعتمد عليه".

من جهة أخرى، أجرت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس محادثة هاتفية مع نظيرها الإيراني حسين أمير عبداللهيان تناولت المواضيع ذات الاهتمام المشترك والأوضاع في أفغانستان واليمن ومفاوضات فيينا النووية.

وبشأن المفاوضات، قال الوزير الإيراني إنها في مرحلة حساسة ومهمة، مؤكداً "ضرورة الجدية والعمل بمسؤولية من قبل الأطراف الأخرى". وشدد أمير عبداللهيان على "ضرورة اتفاق جميع الأطراف على نصّ موحّد مع الأخذ بعين الاعتبار المطالب المشروعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية".

وكان مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أجريا، مساء الإثنين، مباحثات هاتفية مع وزير خارجية إيران لبحث تطورات مفاوضات فيينا.

أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، اليوم الثلاثاء، أن "التحقق (من رفع العقوبات) وتقديم الضمانات (لإيران) جزء لا يتجزأ من اتفاق جيد".

وتأتي تصريحات شمخاني في وقت دخلت فيه مفاوضات فيينا النووية لإحياء الاتفاق النووي مرحلتها النهائية الحساسة مع بقاء قضايا خلافية أساسية تطاول ملفات التفاوض الأربعة، والتي تتمثل بالتالي:

  • العقوبات
  • التعهدات النووية
  • آلية التحقق
  • الضمانات

كما تأتي في ظل زخم دبلوماسي يتمثل في اتصالات مكثفة أُجريت خلال الساعات الأخيرة مع إيران، وسط تمسك الأخيرة بمطالبها وإصرارها على تلبيتها من الطرف الأميركي.

في السياق، كتب شمخاني في تغريدة على "تويتر"، قائلاً إن "تنصلا مثبتا لأميركا من العهود يشكل أهم تهديد لأي اتفاق". وأوضح أن "رفع العقوبات الحقيقي هو أن تنتفع إيران بالمنافع الاقتصادية (للاتفاق النووي) بشكل مستدام يعتمد عليه".

من جهة أخرى، أجرت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس محادثة هاتفية مع نظيرها الإيراني حسين أمير عبداللهيان تناولت المواضيع ذات الاهتمام المشترك والأوضاع في أفغانستان واليمن ومفاوضات فيينا النووية.

وبشأن المفاوضات، قال الوزير الإيراني إنها في مرحلة حساسة ومهمة، مؤكداً "ضرورة الجدية والعمل بمسؤولية من قبل الأطراف الأخرى". وشدد أمير عبداللهيان على "ضرورة اتفاق جميع الأطراف على نصّ موحّد مع الأخذ بعين الاعتبار المطالب المشروعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية".

وكان مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أجريا، مساء الإثنين، مباحثات هاتفية مع وزير خارجية إيران لبحث تطورات مفاوضات فيينا.

أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، اليوم الثلاثاء، أن "التحقق (من رفع العقوبات) وتقديم الضمانات (لإيران) جزء لا يتجزأ من اتفاق جيد".

وتأتي تصريحات شمخاني في وقت دخلت فيه مفاوضات فيينا النووية لإحياء الاتفاق النووي مرحلتها النهائية الحساسة مع بقاء قضايا خلافية أساسية تطاول ملفات التفاوض الأربعة، والتي تتمثل بالتالي:

  • العقوبات
  • التعهدات النووية
  • آلية التحقق
  • الضمانات

كما تأتي في ظل زخم دبلوماسي يتمثل في اتصالات مكثفة أُجريت خلال الساعات الأخيرة مع إيران، وسط تمسك الأخيرة بمطالبها وإصرارها على تلبيتها من الطرف الأميركي.

في السياق، كتب شمخاني في تغريدة على "تويتر"، قائلاً إن "تنصلا مثبتا لأميركا من العهود يشكل أهم تهديد لأي اتفاق". وأوضح أن "رفع العقوبات الحقيقي هو أن تنتفع إيران بالمنافع الاقتصادية (للاتفاق النووي) بشكل مستدام يعتمد عليه".

من جهة أخرى، أجرت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس محادثة هاتفية مع نظيرها الإيراني حسين أمير عبداللهيان تناولت المواضيع ذات الاهتمام المشترك والأوضاع في أفغانستان واليمن ومفاوضات فيينا النووية.

وبشأن المفاوضات، قال الوزير الإيراني إنها في مرحلة حساسة ومهمة، مؤكداً "ضرورة الجدية والعمل بمسؤولية من قبل الأطراف الأخرى". وشدد أمير عبداللهيان على "ضرورة اتفاق جميع الأطراف على نصّ موحّد مع الأخذ بعين الاعتبار المطالب المشروعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية".

وكان مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أجريا، مساء الإثنين، مباحثات هاتفية مع وزير خارجية إيران لبحث تطورات مفاوضات فيينا.

أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، اليوم الثلاثاء، أن "التحقق (من رفع العقوبات) وتقديم الضمانات (لإيران) جزء لا يتجزأ من اتفاق جيد".

وتأتي تصريحات شمخاني في وقت دخلت فيه مفاوضات فيينا النووية لإحياء الاتفاق النووي مرحلتها النهائية الحساسة مع بقاء قضايا خلافية أساسية تطاول ملفات التفاوض الأربعة، والتي تتمثل بالتالي:

  • العقوبات
  • التعهدات النووية
  • آلية التحقق
  • الضمانات

كما تأتي في ظل زخم دبلوماسي يتمثل في اتصالات مكثفة أُجريت خلال الساعات الأخيرة مع إيران، وسط تمسك الأخيرة بمطالبها وإصرارها على تلبيتها من الطرف الأميركي.

في السياق، كتب شمخاني في تغريدة على "تويتر"، قائلاً إن "تنصلا مثبتا لأميركا من العهود يشكل أهم تهديد لأي اتفاق". وأوضح أن "رفع العقوبات الحقيقي هو أن تنتفع إيران بالمنافع الاقتصادية (للاتفاق النووي) بشكل مستدام يعتمد عليه".

من جهة أخرى، أجرت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس محادثة هاتفية مع نظيرها الإيراني حسين أمير عبداللهيان تناولت المواضيع ذات الاهتمام المشترك والأوضاع في أفغانستان واليمن ومفاوضات فيينا النووية.

وبشأن المفاوضات، قال الوزير الإيراني إنها في مرحلة حساسة ومهمة، مؤكداً "ضرورة الجدية والعمل بمسؤولية من قبل الأطراف الأخرى". وشدد أمير عبداللهيان على "ضرورة اتفاق جميع الأطراف على نصّ موحّد مع الأخذ بعين الاعتبار المطالب المشروعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية".

وكان مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أجريا، مساء الإثنين، مباحثات هاتفية مع وزير خارجية إيران لبحث تطورات مفاوضات فيينا.

أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، اليوم الثلاثاء، أن "التحقق (من رفع العقوبات) وتقديم الضمانات (لإيران) جزء لا يتجزأ من اتفاق جيد".

وتأتي تصريحات شمخاني في وقت دخلت فيه مفاوضات فيينا النووية لإحياء الاتفاق النووي مرحلتها النهائية الحساسة مع بقاء قضايا خلافية أساسية تطاول ملفات التفاوض الأربعة، والتي تتمثل بالتالي:

  • العقوبات
  • التعهدات النووية
  • آلية التحقق
  • الضمانات

كما تأتي في ظل زخم دبلوماسي يتمثل في اتصالات مكثفة أُجريت خلال الساعات الأخيرة مع إيران، وسط تمسك الأخيرة بمطالبها وإصرارها على تلبيتها من الطرف الأميركي.

في السياق، كتب شمخاني في تغريدة على "تويتر"، قائلاً إن "تنصلا مثبتا لأميركا من العهود يشكل أهم تهديد لأي اتفاق". وأوضح أن "رفع العقوبات الحقيقي هو أن تنتفع إيران بالمنافع الاقتصادية (للاتفاق النووي) بشكل مستدام يعتمد عليه".

من جهة أخرى، أجرت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس محادثة هاتفية مع نظيرها الإيراني حسين أمير عبداللهيان تناولت المواضيع ذات الاهتمام المشترك والأوضاع في أفغانستان واليمن ومفاوضات فيينا النووية.

وبشأن المفاوضات، قال الوزير الإيراني إنها في مرحلة حساسة ومهمة، مؤكداً "ضرورة الجدية والعمل بمسؤولية من قبل الأطراف الأخرى". وشدد أمير عبداللهيان على "ضرورة اتفاق جميع الأطراف على نصّ موحّد مع الأخذ بعين الاعتبار المطالب المشروعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية".

وكان مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أجريا، مساء الإثنين، مباحثات هاتفية مع وزير خارجية إيران لبحث تطورات مفاوضات فيينا.

أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، اليوم الثلاثاء، أن "التحقق (من رفع العقوبات) وتقديم الضمانات (لإيران) جزء لا يتجزأ من اتفاق جيد".

وتأتي تصريحات شمخاني في وقت دخلت فيه مفاوضات فيينا النووية لإحياء الاتفاق النووي مرحلتها النهائية الحساسة مع بقاء قضايا خلافية أساسية تطاول ملفات التفاوض الأربعة، والتي تتمثل بالتالي:

  • العقوبات
  • التعهدات النووية
  • آلية التحقق
  • الضمانات

كما تأتي في ظل زخم دبلوماسي يتمثل في اتصالات مكثفة أُجريت خلال الساعات الأخيرة مع إيران، وسط تمسك الأخيرة بمطالبها وإصرارها على تلبيتها من الطرف الأميركي.

في السياق، كتب شمخاني في تغريدة على "تويتر"، قائلاً إن "تنصلا مثبتا لأميركا من العهود يشكل أهم تهديد لأي اتفاق". وأوضح أن "رفع العقوبات الحقيقي هو أن تنتفع إيران بالمنافع الاقتصادية (للاتفاق النووي) بشكل مستدام يعتمد عليه".

من جهة أخرى، أجرت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس محادثة هاتفية مع نظيرها الإيراني حسين أمير عبداللهيان تناولت المواضيع ذات الاهتمام المشترك والأوضاع في أفغانستان واليمن ومفاوضات فيينا النووية.

وبشأن المفاوضات، قال الوزير الإيراني إنها في مرحلة حساسة ومهمة، مؤكداً "ضرورة الجدية والعمل بمسؤولية من قبل الأطراف الأخرى". وشدد أمير عبداللهيان على "ضرورة اتفاق جميع الأطراف على نصّ موحّد مع الأخذ بعين الاعتبار المطالب المشروعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية".

وكان مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أجريا، مساء الإثنين، مباحثات هاتفية مع وزير خارجية إيران لبحث تطورات مفاوضات فيينا.

أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، اليوم الثلاثاء، أن "التحقق (من رفع العقوبات) وتقديم الضمانات (لإيران) جزء لا يتجزأ من اتفاق جيد".

وتأتي تصريحات شمخاني في وقت دخلت فيه مفاوضات فيينا النووية لإحياء الاتفاق النووي مرحلتها النهائية الحساسة مع بقاء قضايا خلافية أساسية تطاول ملفات التفاوض الأربعة، والتي تتمثل بالتالي:

  • العقوبات
  • التعهدات النووية
  • آلية التحقق
  • الضمانات

كما تأتي في ظل زخم دبلوماسي يتمثل في اتصالات مكثفة أُجريت خلال الساعات الأخيرة مع إيران، وسط تمسك الأخيرة بمطالبها وإصرارها على تلبيتها من الطرف الأميركي.

في السياق، كتب شمخاني في تغريدة على "تويتر"، قائلاً إن "تنصلا مثبتا لأميركا من العهود يشكل أهم تهديد لأي اتفاق". وأوضح أن "رفع العقوبات الحقيقي هو أن تنتفع إيران بالمنافع الاقتصادية (للاتفاق النووي) بشكل مستدام يعتمد عليه".

من جهة أخرى، أجرت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس محادثة هاتفية مع نظيرها الإيراني حسين أمير عبداللهيان تناولت المواضيع ذات الاهتمام المشترك والأوضاع في أفغانستان واليمن ومفاوضات فيينا النووية.

وبشأن المفاوضات، قال الوزير الإيراني إنها في مرحلة حساسة ومهمة، مؤكداً "ضرورة الجدية والعمل بمسؤولية من قبل الأطراف الأخرى". وشدد أمير عبداللهيان على "ضرورة اتفاق جميع الأطراف على نصّ موحّد مع الأخذ بعين الاعتبار المطالب المشروعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية".

وكان مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أجريا، مساء الإثنين، مباحثات هاتفية مع وزير خارجية إيران لبحث تطورات مفاوضات فيينا.

أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، اليوم الثلاثاء، أن "التحقق (من رفع العقوبات) وتقديم الضمانات (لإيران) جزء لا يتجزأ من اتفاق جيد".

وتأتي تصريحات شمخاني في وقت دخلت فيه مفاوضات فيينا النووية لإحياء الاتفاق النووي مرحلتها النهائية الحساسة مع بقاء قضايا خلافية أساسية تطاول ملفات التفاوض الأربعة، والتي تتمثل بالتالي:

  • العقوبات
  • التعهدات النووية
  • آلية التحقق
  • الضمانات

كما تأتي في ظل زخم دبلوماسي يتمثل في اتصالات مكثفة أُجريت خلال الساعات الأخيرة مع إيران، وسط تمسك الأخيرة بمطالبها وإصرارها على تلبيتها من الطرف الأميركي.

في السياق، كتب شمخاني في تغريدة على "تويتر"، قائلاً إن "تنصلا مثبتا لأميركا من العهود يشكل أهم تهديد لأي اتفاق". وأوضح أن "رفع العقوبات الحقيقي هو أن تنتفع إيران بالمنافع الاقتصادية (للاتفاق النووي) بشكل مستدام يعتمد عليه".

من جهة أخرى، أجرت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس محادثة هاتفية مع نظيرها الإيراني حسين أمير عبداللهيان تناولت المواضيع ذات الاهتمام المشترك والأوضاع في أفغانستان واليمن ومفاوضات فيينا النووية.

وبشأن المفاوضات، قال الوزير الإيراني إنها في مرحلة حساسة ومهمة، مؤكداً "ضرورة الجدية والعمل بمسؤولية من قبل الأطراف الأخرى". وشدد أمير عبداللهيان على "ضرورة اتفاق جميع الأطراف على نصّ موحّد مع الأخذ بعين الاعتبار المطالب المشروعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية".

وكان مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أجريا، مساء الإثنين، مباحثات هاتفية مع وزير خارجية إيران لبحث تطورات مفاوضات فيينا.

أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، اليوم الثلاثاء، أن "التحقق (من رفع العقوبات) وتقديم الضمانات (لإيران) جزء لا يتجزأ من اتفاق جيد".

وتأتي تصريحات شمخاني في وقت دخلت فيه مفاوضات فيينا النووية لإحياء الاتفاق النووي مرحلتها النهائية الحساسة مع بقاء قضايا خلافية أساسية تطاول ملفات التفاوض الأربعة، والتي تتمثل بالتالي:

  • العقوبات
  • التعهدات النووية
  • آلية التحقق
  • الضمانات

كما تأتي في ظل زخم دبلوماسي يتمثل في اتصالات مكثفة أُجريت خلال الساعات الأخيرة مع إيران، وسط تمسك الأخيرة بمطالبها وإصرارها على تلبيتها من الطرف الأميركي.

في السياق، كتب شمخاني في تغريدة على "تويتر"، قائلاً إن "تنصلا مثبتا لأميركا من العهود يشكل أهم تهديد لأي اتفاق". وأوضح أن "رفع العقوبات الحقيقي هو أن تنتفع إيران بالمنافع الاقتصادية (للاتفاق النووي) بشكل مستدام يعتمد عليه".

من جهة أخرى، أجرت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس محادثة هاتفية مع نظيرها الإيراني حسين أمير عبداللهيان تناولت المواضيع ذات الاهتمام المشترك والأوضاع في أفغانستان واليمن ومفاوضات فيينا النووية.

وبشأن المفاوضات، قال الوزير الإيراني إنها في مرحلة حساسة ومهمة، مؤكداً "ضرورة الجدية والعمل بمسؤولية من قبل الأطراف الأخرى". وشدد أمير عبداللهيان على "ضرورة اتفاق جميع الأطراف على نصّ موحّد مع الأخذ بعين الاعتبار المطالب المشروعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية".

وكان مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أجريا، مساء الإثنين، مباحثات هاتفية مع وزير خارجية إيران لبحث تطورات مفاوضات فيينا.

ووصف بوريل اتصاله مع الوزير الإيراني بأنه كان "مهماً"، مضيفاً "بصفتي منسق الاتفاق النووي، أعتقد بقوة أن هناك اتفاقاً في الأفق"، وأكد بوريل في تغريدة على "تويتر" أن "الوقت حان للجهد النهائي للتوصل إلى تسوية" للملف النووي الإيراني.

كما أكد مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي أن "مفاوضات فيينا قد دخلت مرحلة حساسة تستدعي أن تبدي جميع الأطراف المرونة والمساعدة لدفع المفاوضات إلى الأمام مع الأخذ بعين الاعتبار القدرات والقيود لدى بعضها البعض".

وتُعقد حالياً الجولة الثامنة، وهي أطول الجولات ضمن محادثات فيينا، وقد انطلقت يوم 27 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، وتوقفت خلالها المفاوضات ثلاث مرات. وتؤكّد جميع الأطراف أن المفاوضات قد دخلت مرحلتها الأخيرة، وأن الاتفاق بات رهين قرارات سياسية للطرفين الرئيسيين، الأميركي والإيراني، اللذين يرميان الكرة كل إلى ملعب الآخر بالقول إن على الطرف الآخر اتخاذ تلك القرارات.

ووصف بوريل اتصاله مع الوزير الإيراني بأنه كان "مهماً"، مضيفاً "بصفتي منسق الاتفاق النووي، أعتقد بقوة أن هناك اتفاقاً في الأفق"، وأكد بوريل في تغريدة على "تويتر" أن "الوقت حان للجهد النهائي للتوصل إلى تسوية" للملف النووي الإيراني.

كما أكد مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي أن "مفاوضات فيينا قد دخلت مرحلة حساسة تستدعي أن تبدي جميع الأطراف المرونة والمساعدة لدفع المفاوضات إلى الأمام مع الأخذ بعين الاعتبار القدرات والقيود لدى بعضها البعض".

وتُعقد حالياً الجولة الثامنة، وهي أطول الجولات ضمن محادثات فيينا، وقد انطلقت يوم 27 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، وتوقفت خلالها المفاوضات ثلاث مرات. وتؤكّد جميع الأطراف أن المفاوضات قد دخلت مرحلتها الأخيرة، وأن الاتفاق بات رهين قرارات سياسية للطرفين الرئيسيين، الأميركي والإيراني، اللذين يرميان الكرة كل إلى ملعب الآخر بالقول إن على الطرف الآخر اتخاذ تلك القرارات.

ووصف بوريل اتصاله مع الوزير الإيراني بأنه كان "مهماً"، مضيفاً "بصفتي منسق الاتفاق النووي، أعتقد بقوة أن هناك اتفاقاً في الأفق"، وأكد بوريل في تغريدة على "تويتر" أن "الوقت حان للجهد النهائي للتوصل إلى تسوية" للملف النووي الإيراني.

كما أكد مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي أن "مفاوضات فيينا قد دخلت مرحلة حساسة تستدعي أن تبدي جميع الأطراف المرونة والمساعدة لدفع المفاوضات إلى الأمام مع الأخذ بعين الاعتبار القدرات والقيود لدى بعضها البعض".

وتُعقد حالياً الجولة الثامنة، وهي أطول الجولات ضمن محادثات فيينا، وقد انطلقت يوم 27 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، وتوقفت خلالها المفاوضات ثلاث مرات. وتؤكّد جميع الأطراف أن المفاوضات قد دخلت مرحلتها الأخيرة، وأن الاتفاق بات رهين قرارات سياسية للطرفين الرئيسيين، الأميركي والإيراني، اللذين يرميان الكرة كل إلى ملعب الآخر بالقول إن على الطرف الآخر اتخاذ تلك القرارات.

ووصف بوريل اتصاله مع الوزير الإيراني بأنه كان "مهماً"، مضيفاً "بصفتي منسق الاتفاق النووي، أعتقد بقوة أن هناك اتفاقاً في الأفق"، وأكد بوريل في تغريدة على "تويتر" أن "الوقت حان للجهد النهائي للتوصل إلى تسوية" للملف النووي الإيراني.

كما أكد مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي أن "مفاوضات فيينا قد دخلت مرحلة حساسة تستدعي أن تبدي جميع الأطراف المرونة والمساعدة لدفع المفاوضات إلى الأمام مع الأخذ بعين الاعتبار القدرات والقيود لدى بعضها البعض".

وتُعقد حالياً الجولة الثامنة، وهي أطول الجولات ضمن محادثات فيينا، وقد انطلقت يوم 27 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، وتوقفت خلالها المفاوضات ثلاث مرات. وتؤكّد جميع الأطراف أن المفاوضات قد دخلت مرحلتها الأخيرة، وأن الاتفاق بات رهين قرارات سياسية للطرفين الرئيسيين، الأميركي والإيراني، اللذين يرميان الكرة كل إلى ملعب الآخر بالقول إن على الطرف الآخر اتخاذ تلك القرارات.

ووصف بوريل اتصاله مع الوزير الإيراني بأنه كان "مهماً"، مضيفاً "بصفتي منسق الاتفاق النووي، أعتقد بقوة أن هناك اتفاقاً في الأفق"، وأكد بوريل في تغريدة على "تويتر" أن "الوقت حان للجهد النهائي للتوصل إلى تسوية" للملف النووي الإيراني.

كما أكد مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي أن "مفاوضات فيينا قد دخلت مرحلة حساسة تستدعي أن تبدي جميع الأطراف المرونة والمساعدة لدفع المفاوضات إلى الأمام مع الأخذ بعين الاعتبار القدرات والقيود لدى بعضها البعض".

وتُعقد حالياً الجولة الثامنة، وهي أطول الجولات ضمن محادثات فيينا، وقد انطلقت يوم 27 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، وتوقفت خلالها المفاوضات ثلاث مرات. وتؤكّد جميع الأطراف أن المفاوضات قد دخلت مرحلتها الأخيرة، وأن الاتفاق بات رهين قرارات سياسية للطرفين الرئيسيين، الأميركي والإيراني، اللذين يرميان الكرة كل إلى ملعب الآخر بالقول إن على الطرف الآخر اتخاذ تلك القرارات.

ووصف بوريل اتصاله مع الوزير الإيراني بأنه كان "مهماً"، مضيفاً "بصفتي منسق الاتفاق النووي، أعتقد بقوة أن هناك اتفاقاً في الأفق"، وأكد بوريل في تغريدة على "تويتر" أن "الوقت حان للجهد النهائي للتوصل إلى تسوية" للملف النووي الإيراني.

كما أكد مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي أن "مفاوضات فيينا قد دخلت مرحلة حساسة تستدعي أن تبدي جميع الأطراف المرونة والمساعدة لدفع المفاوضات إلى الأمام مع الأخذ بعين الاعتبار القدرات والقيود لدى بعضها البعض".

وتُعقد حالياً الجولة الثامنة، وهي أطول الجولات ضمن محادثات فيينا، وقد انطلقت يوم 27 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، وتوقفت خلالها المفاوضات ثلاث مرات. وتؤكّد جميع الأطراف أن المفاوضات قد دخلت مرحلتها الأخيرة، وأن الاتفاق بات رهين قرارات سياسية للطرفين الرئيسيين، الأميركي والإيراني، اللذين يرميان الكرة كل إلى ملعب الآخر بالقول إن على الطرف الآخر اتخاذ تلك القرارات.

ووصف بوريل اتصاله مع الوزير الإيراني بأنه كان "مهماً"، مضيفاً "بصفتي منسق الاتفاق النووي، أعتقد بقوة أن هناك اتفاقاً في الأفق"، وأكد بوريل في تغريدة على "تويتر" أن "الوقت حان للجهد النهائي للتوصل إلى تسوية" للملف النووي الإيراني.

كما أكد مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي أن "مفاوضات فيينا قد دخلت مرحلة حساسة تستدعي أن تبدي جميع الأطراف المرونة والمساعدة لدفع المفاوضات إلى الأمام مع الأخذ بعين الاعتبار القدرات والقيود لدى بعضها البعض".

وتُعقد حالياً الجولة الثامنة، وهي أطول الجولات ضمن محادثات فيينا، وقد انطلقت يوم 27 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، وتوقفت خلالها المفاوضات ثلاث مرات. وتؤكّد جميع الأطراف أن المفاوضات قد دخلت مرحلتها الأخيرة، وأن الاتفاق بات رهين قرارات سياسية للطرفين الرئيسيين، الأميركي والإيراني، اللذين يرميان الكرة كل إلى ملعب الآخر بالقول إن على الطرف الآخر اتخاذ تلك القرارات.

ووصف بوريل اتصاله مع الوزير الإيراني بأنه كان "مهماً"، مضيفاً "بصفتي منسق الاتفاق النووي، أعتقد بقوة أن هناك اتفاقاً في الأفق"، وأكد بوريل في تغريدة على "تويتر" أن "الوقت حان للجهد النهائي للتوصل إلى تسوية" للملف النووي الإيراني.

كما أكد مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي أن "مفاوضات فيينا قد دخلت مرحلة حساسة تستدعي أن تبدي جميع الأطراف المرونة والمساعدة لدفع المفاوضات إلى الأمام مع الأخذ بعين الاعتبار القدرات والقيود لدى بعضها البعض".

وتُعقد حالياً الجولة الثامنة، وهي أطول الجولات ضمن محادثات فيينا، وقد انطلقت يوم 27 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، وتوقفت خلالها المفاوضات ثلاث مرات. وتؤكّد جميع الأطراف أن المفاوضات قد دخلت مرحلتها الأخيرة، وأن الاتفاق بات رهين قرارات سياسية للطرفين الرئيسيين، الأميركي والإيراني، اللذين يرميان الكرة كل إلى ملعب الآخر بالقول إن على الطرف الآخر اتخاذ تلك القرارات.

ووصف بوريل اتصاله مع الوزير الإيراني بأنه كان "مهماً"، مضيفاً "بصفتي منسق الاتفاق النووي، أعتقد بقوة أن هناك اتفاقاً في الأفق"، وأكد بوريل في تغريدة على "تويتر" أن "الوقت حان للجهد النهائي للتوصل إلى تسوية" للملف النووي الإيراني.

كما أكد مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي أن "مفاوضات فيينا قد دخلت مرحلة حساسة تستدعي أن تبدي جميع الأطراف المرونة والمساعدة لدفع المفاوضات إلى الأمام مع الأخذ بعين الاعتبار القدرات والقيود لدى بعضها البعض".

وتُعقد حالياً الجولة الثامنة، وهي أطول الجولات ضمن محادثات فيينا، وقد انطلقت يوم 27 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، وتوقفت خلالها المفاوضات ثلاث مرات. وتؤكّد جميع الأطراف أن المفاوضات قد دخلت مرحلتها الأخيرة، وأن الاتفاق بات رهين قرارات سياسية للطرفين الرئيسيين، الأميركي والإيراني، اللذين يرميان الكرة كل إلى ملعب الآخر بالقول إن على الطرف الآخر اتخاذ تلك القرارات.

ووصف بوريل اتصاله مع الوزير الإيراني بأنه كان "مهماً"، مضيفاً "بصفتي منسق الاتفاق النووي، أعتقد بقوة أن هناك اتفاقاً في الأفق"، وأكد بوريل في تغريدة على "تويتر" أن "الوقت حان للجهد النهائي للتوصل إلى تسوية" للملف النووي الإيراني.

كما أكد مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي أن "مفاوضات فيينا قد دخلت مرحلة حساسة تستدعي أن تبدي جميع الأطراف المرونة والمساعدة لدفع المفاوضات إلى الأمام مع الأخذ بعين الاعتبار القدرات والقيود لدى بعضها البعض".

وتُعقد حالياً الجولة الثامنة، وهي أطول الجولات ضمن محادثات فيينا، وقد انطلقت يوم 27 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، وتوقفت خلالها المفاوضات ثلاث مرات. وتؤكّد جميع الأطراف أن المفاوضات قد دخلت مرحلتها الأخيرة، وأن الاتفاق بات رهين قرارات سياسية للطرفين الرئيسيين، الأميركي والإيراني، اللذين يرميان الكرة كل إلى ملعب الآخر بالقول إن على الطرف الآخر اتخاذ تلك القرارات.

ووصف بوريل اتصاله مع الوزير الإيراني بأنه كان "مهماً"، مضيفاً "بصفتي منسق الاتفاق النووي، أعتقد بقوة أن هناك اتفاقاً في الأفق"، وأكد بوريل في تغريدة على "تويتر" أن "الوقت حان للجهد النهائي للتوصل إلى تسوية" للملف النووي الإيراني.

كما أكد مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي أن "مفاوضات فيينا قد دخلت مرحلة حساسة تستدعي أن تبدي جميع الأطراف المرونة والمساعدة لدفع المفاوضات إلى الأمام مع الأخذ بعين الاعتبار القدرات والقيود لدى بعضها البعض".

وتُعقد حالياً الجولة الثامنة، وهي أطول الجولات ضمن محادثات فيينا، وقد انطلقت يوم 27 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، وتوقفت خلالها المفاوضات ثلاث مرات. وتؤكّد جميع الأطراف أن المفاوضات قد دخلت مرحلتها الأخيرة، وأن الاتفاق بات رهين قرارات سياسية للطرفين الرئيسيين، الأميركي والإيراني، اللذين يرميان الكرة كل إلى ملعب الآخر بالقول إن على الطرف الآخر اتخاذ تلك القرارات.

ووصف بوريل اتصاله مع الوزير الإيراني بأنه كان "مهماً"، مضيفاً "بصفتي منسق الاتفاق النووي، أعتقد بقوة أن هناك اتفاقاً في الأفق"، وأكد بوريل في تغريدة على "تويتر" أن "الوقت حان للجهد النهائي للتوصل إلى تسوية" للملف النووي الإيراني.

كما أكد مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي أن "مفاوضات فيينا قد دخلت مرحلة حساسة تستدعي أن تبدي جميع الأطراف المرونة والمساعدة لدفع المفاوضات إلى الأمام مع الأخذ بعين الاعتبار القدرات والقيود لدى بعضها البعض".

وتُعقد حالياً الجولة الثامنة، وهي أطول الجولات ضمن محادثات فيينا، وقد انطلقت يوم 27 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، وتوقفت خلالها المفاوضات ثلاث مرات. وتؤكّد جميع الأطراف أن المفاوضات قد دخلت مرحلتها الأخيرة، وأن الاتفاق بات رهين قرارات سياسية للطرفين الرئيسيين، الأميركي والإيراني، اللذين يرميان الكرة كل إلى ملعب الآخر بالقول إن على الطرف الآخر اتخاذ تلك القرارات.

ووصف بوريل اتصاله مع الوزير الإيراني بأنه كان "مهماً"، مضيفاً "بصفتي منسق الاتفاق النووي، أعتقد بقوة أن هناك اتفاقاً في الأفق"، وأكد بوريل في تغريدة على "تويتر" أن "الوقت حان للجهد النهائي للتوصل إلى تسوية" للملف النووي الإيراني.

كما أكد مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي أن "مفاوضات فيينا قد دخلت مرحلة حساسة تستدعي أن تبدي جميع الأطراف المرونة والمساعدة لدفع المفاوضات إلى الأمام مع الأخذ بعين الاعتبار القدرات والقيود لدى بعضها البعض".

وتُعقد حالياً الجولة الثامنة، وهي أطول الجولات ضمن محادثات فيينا، وقد انطلقت يوم 27 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، وتوقفت خلالها المفاوضات ثلاث مرات. وتؤكّد جميع الأطراف أن المفاوضات قد دخلت مرحلتها الأخيرة، وأن الاتفاق بات رهين قرارات سياسية للطرفين الرئيسيين، الأميركي والإيراني، اللذين يرميان الكرة كل إلى ملعب الآخر بالقول إن على الطرف الآخر اتخاذ تلك القرارات.

ووصف بوريل اتصاله مع الوزير الإيراني بأنه كان "مهماً"، مضيفاً "بصفتي منسق الاتفاق النووي، أعتقد بقوة أن هناك اتفاقاً في الأفق"، وأكد بوريل في تغريدة على "تويتر" أن "الوقت حان للجهد النهائي للتوصل إلى تسوية" للملف النووي الإيراني.

كما أكد مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي أن "مفاوضات فيينا قد دخلت مرحلة حساسة تستدعي أن تبدي جميع الأطراف المرونة والمساعدة لدفع المفاوضات إلى الأمام مع الأخذ بعين الاعتبار القدرات والقيود لدى بعضها البعض".

وتُعقد حالياً الجولة الثامنة، وهي أطول الجولات ضمن محادثات فيينا، وقد انطلقت يوم 27 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، وتوقفت خلالها المفاوضات ثلاث مرات. وتؤكّد جميع الأطراف أن المفاوضات قد دخلت مرحلتها الأخيرة، وأن الاتفاق بات رهين قرارات سياسية للطرفين الرئيسيين، الأميركي والإيراني، اللذين يرميان الكرة كل إلى ملعب الآخر بالقول إن على الطرف الآخر اتخاذ تلك القرارات.

ووصف بوريل اتصاله مع الوزير الإيراني بأنه كان "مهماً"، مضيفاً "بصفتي منسق الاتفاق النووي، أعتقد بقوة أن هناك اتفاقاً في الأفق"، وأكد بوريل في تغريدة على "تويتر" أن "الوقت حان للجهد النهائي للتوصل إلى تسوية" للملف النووي الإيراني.

كما أكد مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي أن "مفاوضات فيينا قد دخلت مرحلة حساسة تستدعي أن تبدي جميع الأطراف المرونة والمساعدة لدفع المفاوضات إلى الأمام مع الأخذ بعين الاعتبار القدرات والقيود لدى بعضها البعض".

وتُعقد حالياً الجولة الثامنة، وهي أطول الجولات ضمن محادثات فيينا، وقد انطلقت يوم 27 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، وتوقفت خلالها المفاوضات ثلاث مرات. وتؤكّد جميع الأطراف أن المفاوضات قد دخلت مرحلتها الأخيرة، وأن الاتفاق بات رهين قرارات سياسية للطرفين الرئيسيين، الأميركي والإيراني، اللذين يرميان الكرة كل إلى ملعب الآخر بالقول إن على الطرف الآخر اتخاذ تلك القرارات.

ووصف بوريل اتصاله مع الوزير الإيراني بأنه كان "مهماً"، مضيفاً "بصفتي منسق الاتفاق النووي، أعتقد بقوة أن هناك اتفاقاً في الأفق"، وأكد بوريل في تغريدة على "تويتر" أن "الوقت حان للجهد النهائي للتوصل إلى تسوية" للملف النووي الإيراني.

كما أكد مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي أن "مفاوضات فيينا قد دخلت مرحلة حساسة تستدعي أن تبدي جميع الأطراف المرونة والمساعدة لدفع المفاوضات إلى الأمام مع الأخذ بعين الاعتبار القدرات والقيود لدى بعضها البعض".

وتُعقد حالياً الجولة الثامنة، وهي أطول الجولات ضمن محادثات فيينا، وقد انطلقت يوم 27 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، وتوقفت خلالها المفاوضات ثلاث مرات. وتؤكّد جميع الأطراف أن المفاوضات قد دخلت مرحلتها الأخيرة، وأن الاتفاق بات رهين قرارات سياسية للطرفين الرئيسيين، الأميركي والإيراني، اللذين يرميان الكرة كل إلى ملعب الآخر بالقول إن على الطرف الآخر اتخاذ تلك القرارات.

ووصف بوريل اتصاله مع الوزير الإيراني بأنه كان "مهماً"، مضيفاً "بصفتي منسق الاتفاق النووي، أعتقد بقوة أن هناك اتفاقاً في الأفق"، وأكد بوريل في تغريدة على "تويتر" أن "الوقت حان للجهد النهائي للتوصل إلى تسوية" للملف النووي الإيراني.

كما أكد مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي أن "مفاوضات فيينا قد دخلت مرحلة حساسة تستدعي أن تبدي جميع الأطراف المرونة والمساعدة لدفع المفاوضات إلى الأمام مع الأخذ بعين الاعتبار القدرات والقيود لدى بعضها البعض".

وتُعقد حالياً الجولة الثامنة، وهي أطول الجولات ضمن محادثات فيينا، وقد انطلقت يوم 27 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، وتوقفت خلالها المفاوضات ثلاث مرات. وتؤكّد جميع الأطراف أن المفاوضات قد دخلت مرحلتها الأخيرة، وأن الاتفاق بات رهين قرارات سياسية للطرفين الرئيسيين، الأميركي والإيراني، اللذين يرميان الكرة كل إلى ملعب الآخر بالقول إن على الطرف الآخر اتخاذ تلك القرارات.

ووصف بوريل اتصاله مع الوزير الإيراني بأنه كان "مهماً"، مضيفاً "بصفتي منسق الاتفاق النووي، أعتقد بقوة أن هناك اتفاقاً في الأفق"، وأكد بوريل في تغريدة على "تويتر" أن "الوقت حان للجهد النهائي للتوصل إلى تسوية" للملف النووي الإيراني.

كما أكد مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي أن "مفاوضات فيينا قد دخلت مرحلة حساسة تستدعي أن تبدي جميع الأطراف المرونة والمساعدة لدفع المفاوضات إلى الأمام مع الأخذ بعين الاعتبار القدرات والقيود لدى بعضها البعض".

وتُعقد حالياً الجولة الثامنة، وهي أطول الجولات ضمن محادثات فيينا، وقد انطلقت يوم 27 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، وتوقفت خلالها المفاوضات ثلاث مرات. وتؤكّد جميع الأطراف أن المفاوضات قد دخلت مرحلتها الأخيرة، وأن الاتفاق بات رهين قرارات سياسية للطرفين الرئيسيين، الأميركي والإيراني، اللذين يرميان الكرة كل إلى ملعب الآخر بالقول إن على الطرف الآخر اتخاذ تلك القرارات.

ووصف بوريل اتصاله مع الوزير الإيراني بأنه كان "مهماً"، مضيفاً "بصفتي منسق الاتفاق النووي، أعتقد بقوة أن هناك اتفاقاً في الأفق"، وأكد بوريل في تغريدة على "تويتر" أن "الوقت حان للجهد النهائي للتوصل إلى تسوية" للملف النووي الإيراني.

كما أكد مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي أن "مفاوضات فيينا قد دخلت مرحلة حساسة تستدعي أن تبدي جميع الأطراف المرونة والمساعدة لدفع المفاوضات إلى الأمام مع الأخذ بعين الاعتبار القدرات والقيود لدى بعضها البعض".

وتُعقد حالياً الجولة الثامنة، وهي أطول الجولات ضمن محادثات فيينا، وقد انطلقت يوم 27 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، وتوقفت خلالها المفاوضات ثلاث مرات. وتؤكّد جميع الأطراف أن المفاوضات قد دخلت مرحلتها الأخيرة، وأن الاتفاق بات رهين قرارات سياسية للطرفين الرئيسيين، الأميركي والإيراني، اللذين يرميان الكرة كل إلى ملعب الآخر بالقول إن على الطرف الآخر اتخاذ تلك القرارات.

ووصف بوريل اتصاله مع الوزير الإيراني بأنه كان "مهماً"، مضيفاً "بصفتي منسق الاتفاق النووي، أعتقد بقوة أن هناك اتفاقاً في الأفق"، وأكد بوريل في تغريدة على "تويتر" أن "الوقت حان للجهد النهائي للتوصل إلى تسوية" للملف النووي الإيراني.

كما أكد مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي أن "مفاوضات فيينا قد دخلت مرحلة حساسة تستدعي أن تبدي جميع الأطراف المرونة والمساعدة لدفع المفاوضات إلى الأمام مع الأخذ بعين الاعتبار القدرات والقيود لدى بعضها البعض".

وتُعقد حالياً الجولة الثامنة، وهي أطول الجولات ضمن محادثات فيينا، وقد انطلقت يوم 27 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، وتوقفت خلالها المفاوضات ثلاث مرات. وتؤكّد جميع الأطراف أن المفاوضات قد دخلت مرحلتها الأخيرة، وأن الاتفاق بات رهين قرارات سياسية للطرفين الرئيسيين، الأميركي والإيراني، اللذين يرميان الكرة كل إلى ملعب الآخر بالقول إن على الطرف الآخر اتخاذ تلك القرارات.

ووصف بوريل اتصاله مع الوزير الإيراني بأنه كان "مهماً"، مضيفاً "بصفتي منسق الاتفاق النووي، أعتقد بقوة أن هناك اتفاقاً في الأفق"، وأكد بوريل في تغريدة على "تويتر" أن "الوقت حان للجهد النهائي للتوصل إلى تسوية" للملف النووي الإيراني.

كما أكد مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي أن "مفاوضات فيينا قد دخلت مرحلة حساسة تستدعي أن تبدي جميع الأطراف المرونة والمساعدة لدفع المفاوضات إلى الأمام مع الأخذ بعين الاعتبار القدرات والقيود لدى بعضها البعض".

وتُعقد حالياً الجولة الثامنة، وهي أطول الجولات ضمن محادثات فيينا، وقد انطلقت يوم 27 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، وتوقفت خلالها المفاوضات ثلاث مرات. وتؤكّد جميع الأطراف أن المفاوضات قد دخلت مرحلتها الأخيرة، وأن الاتفاق بات رهين قرارات سياسية للطرفين الرئيسيين، الأميركي والإيراني، اللذين يرميان الكرة كل إلى ملعب الآخر بالقول إن على الطرف الآخر اتخاذ تلك القرارات.

المساهمون