مواقف

الصورة
كيميت
يتساءل هذا المقال هل يمكن للمصري أن يرتكب أفعالا عنصرية دون أن يكون عنصريا حقيقيا على طريقة النزعات الشعبوية التي تجتاح أوروبا وأميركا وتتحول من قول إلى فعل
محمد عزام
محمد عزام
29 ابريل 2024
الصورة
مشروع نيوم/ Getty
موقف
الصورة
من اعتصام داخل جامعة كاليفونيا بيركلي، الجمعة الماضي (جون ج. مابانغلو/Epa)
موقف
الصورة
نعمت شفيق
موقف

يعيش المواطن الأوروبي في أوج تمزّقه، مقيّداً بثقافة الاستهلاك، ومنقاداً بشكل أعمى وراء ثقافة الإعلام الأيديولوجية وثقافة التقنيّة.

بعد أيام من الهجوم الإيراني غير المسبوق على إسرائيل رداً على استهداف تل أبيب قنصلية إيران في دمشق، فرضت أميركا وبريطانيا جولة جديدة من العقوبات على طهران.

أظهرت قمّة تونس الثانية في غضون أقلّ من شهرين، بين قادة الجزائر وتونس وليبيا، على أن منسوب الثقة السياسية والإيجابية بين القادة وصل إلى مرحلة عميقة.

أكثر كلمة اقتصادية قرأتها عن إيران خلال السنوات الماضية، هي "العقوبات". وربما يتوارد لمن رأى مسلسل العقوبات أن طهران ستعدّل من سياساتها ولكن ما حصل العكس.

السباح الماهر والذكي، وهو الحكومة هنا إذا كنا نتحدث عن الأسعار والدولار، هو من يقول الحقيقة، من يؤمن بالشفافية والإفصاح وتداول المعلومات، يبتعد عن المبالغة .

يتخبّط الاحتلال الإسرائيلي في حربه على غزّة، بينما يُحاول الغرب الدفاع عن روابطه المصطنَعة مع الاحتلال ضدّ معارضة تتّسع بين صفوف مواطنيه.

ضاع السودان وتعرض أمنه القومي لخطر شديد ودخلت البلاد في نفق حالك السواد، وفر منها الملايين، وحتى لو انتهت الحرب اليوم أو غداً، فإن مستقبل الدولة بات مهددا.

ظلت إسرائيل كأكبر متلق للمساعدات الخارجية الأميركية منذ تأسيسها في سنة 1948. وتشير الإحصائيات الأميركية إلى حصولها خلال تلك الفترة على نحو 317 مليار دولار.