هل تواصل منفّذو هجمات باريس... عبر الـ"بلاي ستايشن"؟
هل تواصل منفّذو الهجامات عبر الـPS4؟ (Getty)
هل استخدم منفّذو هجمات باريس... الـ"بلاي ستايشن"؟ سؤال طرح بشكل كبير بعد المداهمات التي نفذتها الشرطة البلجيكية، غداة تنفيذ الهجمات. ومن بين ما صادرته الشرطة البليجيكة في الشقق والمقرات التي داهمتها آلات "بلاي ستايشن 4".
وكشفت الشرطة أن قيادات وعناصر من تنظيم "داعش" كانوا يتواصلون عبر اللعبة الشهيرة التي تصنّعها شركة "سوني".
وقال وزير الداخلية البلجيكي، جان جامبون، إنه تمت مصادرة الآلات "ويرجح أنهم كانوا يستخدمونها، بسبب صعوبة تعقبها، الذي يعتبر حتى أصعب من تعقّب الواتساب".
وحتى الساعة، لم يكشف بعد، إن كان منفذو الهجوم قد تواصلوا بالفعل عبر هذه اللعبة، لكن في حال حصل ذلك، فيرجح أن يكونوا قد تراسلوا من خلال ألعاب محدّدة تسمح بذلك.
ولا يزال صعباً على الحكومات تعقّب مستخدمي الألعاب الإلكترونية، وألعاب الفيديو، عكس ما يحصل عند استخدام الإنترنت ومواقع التواصل، خصوصاً أن 100 مليون شخص يستخدمون "البلاي ستايشن" حول العالم، بينهم 65 مليون مستخدم نشط، وفق مجلة "فوربز".
اقرأ أيضاً: (فيديو) اللحظات الأولى لهجمات باريس من داخل حفلة موسيقية
وكشفت الشرطة أن قيادات وعناصر من تنظيم "داعش" كانوا يتواصلون عبر اللعبة الشهيرة التي تصنّعها شركة "سوني".
وقال وزير الداخلية البلجيكي، جان جامبون، إنه تمت مصادرة الآلات "ويرجح أنهم كانوا يستخدمونها، بسبب صعوبة تعقبها، الذي يعتبر حتى أصعب من تعقّب الواتساب".
وحتى الساعة، لم يكشف بعد، إن كان منفذو الهجوم قد تواصلوا بالفعل عبر هذه اللعبة، لكن في حال حصل ذلك، فيرجح أن يكونوا قد تراسلوا من خلال ألعاب محدّدة تسمح بذلك.
ولا يزال صعباً على الحكومات تعقّب مستخدمي الألعاب الإلكترونية، وألعاب الفيديو، عكس ما يحصل عند استخدام الإنترنت ومواقع التواصل، خصوصاً أن 100 مليون شخص يستخدمون "البلاي ستايشن" حول العالم، بينهم 65 مليون مستخدم نشط، وفق مجلة "فوربز".
اقرأ أيضاً: (فيديو) اللحظات الأولى لهجمات باريس من داخل حفلة موسيقية
