#الحرية_لأحمد_محيي... مطالبات بالإفراج عن صاحب لافتة #ارحل_يا_سيسي
#الحرية_لأحمد_محيي... مطالبات بالإفراج عن صاحب لافتة #ارحل_يا_سيسي
طالبوا بالإفراج عنه فوراً (تويتر)
تفاعل رواد مواقع التواصل في مصر بشكل كبير مع حبس أحمد محيي صاحب لافتة ارحل يا سيسي، والتي نزل بها لميدان التحرير منفرداً عقب حادث قطار محطة مصر، 15 يوماً على ذمة التحقيقات.
ودشن الناشطون وسم #الحرية_لأحمد_محيي، طالبوا من خلاله بإطلاق سراحه، وصبوا جام غضبهم على نظام الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وغرد حساب "حركة شباب 6 إبريل": "وقف وحيداً في ميدان #التحرير رافعاً ورقة مكتوباً عليها #ارحل_ياسيسي بعد كارثة #محطة_مصر تم اعتقاله وإخفاؤه. #الحرية_لأحمد_محيي".
وقالت عنه الناشطة أهداف سويف: "الخميس، بعد حادث القطار، أحمد محيي نزل التحرير لوحده باليافطة دي. أخدوه طبعا، والنهارده حققوا معاه، واستكمال التحقيق يوم الثلاثاء. حطوه في القضية ١٧٩٣ لسنة ٢٠١٨ (أيوه، ٢٠١٨!) حصر أمن دولة".
وعبر طارق دياب عن سخطه: "هو معنى أن شابا مصريا متحمسا يرفع يافطة وبيعبر فيها عن رأيه في ميدان التحرير لوحده من غير مظاهرة ولا أي حد معاه إنه يتقبض عليه
والله أعلم هيلفقوله تهمة شكلها إيه .. حسبنا الله ونعم الوكيل.. أنا حاسس إننا رجعنا بالزمن لأيام الاستعمار. #الحريه_لأحمد_محيي".
وكتب محمد نور: "وهو ده جزاء أي واحد يتكلم في دولة العسكر .. حسبنا الله ونعم الوكيل. #الحرية_لأحمد_محيي". وتساءل الحسين متعجبا: "هو الدستور اللي اتعمل في ظروف استثنائية.. واللا قانون التظاهر .. طب قانون التظاهر ده دستوري؟ أفتونا يرحمكم الله. #الحرية_لأحمد_محيي".
اقــرأ أيضاً
وقال عاطف عبد اللطيف: "الرجل أدلى برأيه ولو أن الحكم رشيد فعلا لن يقبض عليه ولا يتخذ ضده أي إجراء.. لكن النظام يخالف القانون وأحمد محيي لم يخالف القانون. #الحرية_لأحمد_محيي".
واقترح صاحب حساب "تفاءلوا بالخير تجدوه": "لو كل واحد في البلد قال رأيه في رئيس الدولة اتمسك واتسجن يبقى نصيحة يعملوا استفتاء على اللي عايزه واللي مش عاوزه ويلموا كل المعارضين ويسجنوهم ويبقى أحسن للكل. #الحرية_لأحمد_محيي".
وأشار محمد حكيم: "هل تعلم أن القبض عليه غير قانوني طبقاً لقانون التظاهر، لأنه لا توجد مظاهرة مكونة من شخص واحد، وبالتأكيد هو ليس تجمهرا لنفس السبب. #الحرية_لأحمد_محيي #ارحل_ياسيسي".
وغرد حساب "حركة شباب 6 إبريل": "وقف وحيداً في ميدان #التحرير رافعاً ورقة مكتوباً عليها #ارحل_ياسيسي بعد كارثة #محطة_مصر تم اعتقاله وإخفاؤه. #الحرية_لأحمد_محيي".
وقالت عنه الناشطة أهداف سويف: "الخميس، بعد حادث القطار، أحمد محيي نزل التحرير لوحده باليافطة دي. أخدوه طبعا، والنهارده حققوا معاه، واستكمال التحقيق يوم الثلاثاء. حطوه في القضية ١٧٩٣ لسنة ٢٠١٨ (أيوه، ٢٠١٨!) حصر أمن دولة".
Twitter Post
|
وعبر طارق دياب عن سخطه: "هو معنى أن شابا مصريا متحمسا يرفع يافطة وبيعبر فيها عن رأيه في ميدان التحرير لوحده من غير مظاهرة ولا أي حد معاه إنه يتقبض عليه
والله أعلم هيلفقوله تهمة شكلها إيه .. حسبنا الله ونعم الوكيل.. أنا حاسس إننا رجعنا بالزمن لأيام الاستعمار. #الحريه_لأحمد_محيي".
وكتب محمد نور: "وهو ده جزاء أي واحد يتكلم في دولة العسكر .. حسبنا الله ونعم الوكيل. #الحرية_لأحمد_محيي". وتساءل الحسين متعجبا: "هو الدستور اللي اتعمل في ظروف استثنائية.. واللا قانون التظاهر .. طب قانون التظاهر ده دستوري؟ أفتونا يرحمكم الله. #الحرية_لأحمد_محيي".
وقال عاطف عبد اللطيف: "الرجل أدلى برأيه ولو أن الحكم رشيد فعلا لن يقبض عليه ولا يتخذ ضده أي إجراء.. لكن النظام يخالف القانون وأحمد محيي لم يخالف القانون. #الحرية_لأحمد_محيي".
واقترح صاحب حساب "تفاءلوا بالخير تجدوه": "لو كل واحد في البلد قال رأيه في رئيس الدولة اتمسك واتسجن يبقى نصيحة يعملوا استفتاء على اللي عايزه واللي مش عاوزه ويلموا كل المعارضين ويسجنوهم ويبقى أحسن للكل. #الحرية_لأحمد_محيي".
وأشار محمد حكيم: "هل تعلم أن القبض عليه غير قانوني طبقاً لقانون التظاهر، لأنه لا توجد مظاهرة مكونة من شخص واحد، وبالتأكيد هو ليس تجمهرا لنفس السبب. #الحرية_لأحمد_محيي #ارحل_ياسيسي".
