حارس مغمور يدخل تاريخ إيطاليا...17 إنقاذاً في مباراة واحدة
حارس مغمور يدخل تاريخ إيطاليا... 17 إنقاذاً في مباراة واحدة
الحارس البولندي قدم عرضاً قوياً (Getty)
دخل البولندي بارتلومي دراغوفسكي، حارس مرمى فريق إمبولي المغمور، التاريخ من أوسع أبوابه خلال مسيرته الكروية، وذلك بعدما حقق رقماً قياسياً في منافسات الدوري الإيطالي عبر التصدي لـ17 تسديدة في مباراة واحدة ضد فريق أتلانتا.
وعاش دراغوفسكي ليلة لا تنسى بعدما سدد لاعبو أتلانتا عليه 47 تسديدة (منها 32 داخل مرماه)، ونجح في القيام بـ17 إنقاذاً، ليحافظ على نظافة شباكه وقاد إمبولي المهدد بالهبوط للتعادل سلبيا مع أتلانتا الطامح للتأهل إلى دوري أبطال أوروبا.
وذكر موقع (أوبتا) الشهير والمتخصص في الإحصائيات عبر حسابه في "تويتر"، أنه منذ البدء في تسجيل الأرقام القياسية في الدوري الإيطالي منذ موسم 2004-2005 لم يشهد صناعة أي حارس هذا العدد من التصديات في مباراة واحدة، كما لم يسدد أي فريق هذا الكم من التسديدات مثل أتلانتا في مباراة واحدة.
اقــرأ أيضاً
ووقف الحارس المعار من فريق فيورنتينا بالمرصاد أمام سيل من التسديدات، حيثُ صوب أليخاندرو غوميز 9 تسديدات، مقابل 8 تسديدات ليوسيب أليتشيتش، و8 للهداف دوفان زاباتا دون جدوى.
وبسبب بارتلومي دراغوفسكي فشل أتلانتا في تجاوز ميلان في صراع المربع الذهبي والتأهل إلى دوري أبطال أوروبا، كما منح إمبولي المتعثر نقطة مهمة في رحلة النجاة من الهبوط إلى مصاف أندية الدرجة الثانية.
وعاش دراغوفسكي ليلة لا تنسى بعدما سدد لاعبو أتلانتا عليه 47 تسديدة (منها 32 داخل مرماه)، ونجح في القيام بـ17 إنقاذاً، ليحافظ على نظافة شباكه وقاد إمبولي المهدد بالهبوط للتعادل سلبيا مع أتلانتا الطامح للتأهل إلى دوري أبطال أوروبا.
وذكر موقع (أوبتا) الشهير والمتخصص في الإحصائيات عبر حسابه في "تويتر"، أنه منذ البدء في تسجيل الأرقام القياسية في الدوري الإيطالي منذ موسم 2004-2005 لم يشهد صناعة أي حارس هذا العدد من التصديات في مباراة واحدة، كما لم يسدد أي فريق هذا الكم من التسديدات مثل أتلانتا في مباراة واحدة.
ووقف الحارس المعار من فريق فيورنتينا بالمرصاد أمام سيل من التسديدات، حيثُ صوب أليخاندرو غوميز 9 تسديدات، مقابل 8 تسديدات ليوسيب أليتشيتش، و8 للهداف دوفان زاباتا دون جدوى.
وبسبب بارتلومي دراغوفسكي فشل أتلانتا في تجاوز ميلان في صراع المربع الذهبي والتأهل إلى دوري أبطال أوروبا، كما منح إمبولي المتعثر نقطة مهمة في رحلة النجاة من الهبوط إلى مصاف أندية الدرجة الثانية.
