إليكم الألعاب الإلكترونية السبع الأكثر رعباً

الألعاب الإلكترونية السبع الأكثر رعباً...ممنوعة على ذوي القلوب الضعيفة

02 نوفمبر 2017
ألعاب تسبب القشعريرة (يوتيوب)
+ الخط -
قد تكون الألعاب الإلكترونية قد وجدت للترفيه، ولتبث في دماغكم بعض الحماس والمتعة، لكن ألعاباً أخرى وُجدت لبث القشعريرة والخوف والتوجس، وكل ما تحتاجونه هو تجربة هذه القائمة التي نشرتها صحيفة "تيليغراف" لأكثر الألعاب رعباً إذا كنتم تمتلكون الشجاعة الكافية:




 

1. P.T.

لعبة الفيديو الوحيدة التي قد تجعلكم ترمون منصة التحكم من الخوف، ستكونون محاصرين بالرعب وأنتم تمشون عبر الممرات الملتوية في منزل بعيد. الوصول إلى الباب في النهاية يضعكم مرة أخرى في البداية، وخلال الرحلة لن تنجوا من العيون التي تحدق بكم عبر الجدران وأشياء مريبة أخرى.



2. F.E.A.R.

لو كنتم جنوداً فلن يخفيكم استخدام سلاح، لكن ماذا لو كان سلاحكم غير ذي فائدة أمام فتاة في آخر الممر يغطي وجهها شعر أسود والدم يغطي الجدران؟ هذه اللعبة تستخدم مختلف العناصر، بما فيها الذكاء الصناعي، من أجل بث الخوف في جسمكم لأقصى ما تحتملونه.

 

3. Forbidden Siren 2

من خلال هذه اللعبة سيعيش اللاعب حالة من التعرّق من شدة الخوف بسبب الخطر الزاحف والإحساس بالضغط والتهديد، كما سيجد اللاعب صعوبة في النظر في عيون الخصم لما لذلك من تأثير مخيف.

 

4. Silent Hill 2

لا يمكن أن تشعروا بالارتياح في هذه اللعبة وأنتم في مدينة مهجورة يكتنفها الضباب، خصوصاً وأنتم تترقبون هجوماً في أية لحظة.



5. Dead Space

تأخذكم هذه اللعبة إلى الفضاء لتجدوا أنفسكم في مواجهة مخلوقات قاتلة. سوف يقودكم خفقان الأضواء والممرات الضبابية والأماكن المغلقة إلى الإحساس بأن هذه المخلوقات تحيطكم في كل مكان.

 

6. Layers of Fear

لعبة "طبقات من الخوف" تروي قصة الرسام الذي يعمل على لوحة لزوجته، وكلما رسم أكثر كلما اجتاحته هلوسات تتحول شيئاً فشيئاً إلى حقيقة. ويصبح الجو مع مرور الوقت أكثر تشبعاً بالاضطرابات، فقد أصبحت ذكرياته مسمومة وتشوهت بالألم والكوابيس التي يسترجعها مع كل ضربة فرشاة.

 

7. Manhunt

صحيح أن لعبة "مطاردة البشر" المثيرة للجدل لا تتضمن مشاهد للأحياء الأموات أو الوحوش، لكنها ستبث القشعريرة في دمائكم وأنتم تواجهون مصيركم الذي قد يتحكم فيه سادي وتكونون عرضة للقتل بأساليب شنيعة، مع الكثير من التوتر خلال المطاردات.

 

(العربي الجديد)

المساهمون