#الإعلام_مع_مين... سخرية من نجوم إعلام السيسي

#الإعلام_مع_مين... سخرية من نجوم إعلام السيسي

09 ديسمبر 2018
عمرو أديب بوق للسلطة بحسب المغردين (تويتر)
+ الخط -
تحت وسم #الإعلام_مع_مين وقع إعلام النظام المصري في مرمى نيران وتقييم رواد مواقع التواصل الاجتماعي، ونالت رموزه وادعاءاته الكثير من الهجوم والسخرية.


وعلق بوخارست: "مديرة مكتب الأهرام في فرنسا، طالعة مع أحمد موسى، تقول إن جماعة البلاك بلوك، هي وراء تخريب فرنسا ومدعومين بأموال الإخوان، نفسي أعرف بس نوع المخدر اللي بتاخده".

وكتبت جاسمين: "#الإعلام_مع_مين !؟ لكي ينجح أي ديكتاتور، لا بد من أدوات تسانده لقمع شعبه، جيش وشرطة وقضاء مجرم لا يرون إلا ما يرى ولا يحكمون إلا بما يأمر هو وفقط، وإعلام مضلل مدلس مهمته تغيب العقول، ليظل الشعب جاهل غير واعي، يعيش الذل والقهر والفقر والمرض والتهميش!".


وشاركها محمد عبد الله: "#الإعلام_مع_مين الإعلام أداة الساسة والحكام، في تضليل وإيهام الشعوب أن أي قرار لصالح المواطن، حتى لو غلط أو حرام أو مخالف حتى للشرائع الثابتة، والحاكم عندهم غير قابل للتجريح، إغلط في الشرع والدين وابقى ملحد، وجرح في النبي والصحابة، بس إوعي تجرح في الحاكم، عشان الحاكم هو إله وهما العبيد".


وغرد طارق عامر: "عرش مصر يقوم على أربعة أرجل، الجيش الشرطة القضاء، (رجال الأعمال) أصحاب الإعلام الفاسد #الإعلام_مع_مين".

وكتب حساب بإسم وضوح: "يتفقون على رواية واحدة، تأتيهم بالأمر وينفذونها كل بحسب كمية الذل التي في نفسه #مقرفين#الإعلام_مع_مين".

وسخرت سمراء رشدي من تغريدة للمحامي خالد أبوبكر يطالب فيها الحكومة الفرنسية بعدم الانصياع لمطالب أصحاب السترات الصفراء: "المفروض إن ده محامي شهداء يناير، بس تقول إيه ما هو بقى ذراع من البتوع صبيان عباس ترامادول #الإعلام_مع_مين".

وعلق إسلام ناهية (ميدان رابعة العدوية): "#الإعلام_مع_مين عمرو أديب مش إعلامي، لميس الحديدي مش إعلامية، أحمد موسى مش إعلامي، مصطفى بكري مش إعلامي، كلهم أبواق ردح، وأدوات للسيسي والمخابرات، لتنفيذ التعليمات سواء في السر أو العلن، السيسي لا يملك إعلام، لكن يملك شاويش ينفذ الأوامر".




المساهمون