#مجزرة_صبرا_وشاتيلا: "الجرح النازف... كيف ننسى"

#مجزرة_صبرا_وشاتيلا: "الجرح النازف... كيف ننسى"

16 سبتمبر 2016
لا تزال تبكيهم (بلال جاويش/الأناضول)
+ الخط -
ليل السادس عشر من سبتمبر/أيلول 1982، وبينما كان الفلسطينيون في مخيّمي صبرا وشاتيلا في بيروت نائمين، تسلّل إليهم الموت. وصل مقاتلو مليشيات لبنانية، بغطاء من قوات الاحتلال الإسرائيلي وبدأت المجزرة. المجزرة التي ستتحوّل إلى رمز دموي، لوحشية الاحتلال وحلفائه عبر التاريخ. هذا المساء وفي الذكرى الـ34 للمجزرة تنطلق حملة تدوين فلسطينية عالمية على وسم "#مجرزة_صبرا_وشاتيلا" للتذكير بما حصل في تلك الليلة (المجزرة استمرت 3 أيام).



لكن حتى قبل انطلاق الحملة بدأ التغريد على هذا الوسم، مع مجموعة صور، تستعيد تفاصيل المجزرة. 


أما الصور القاسية لشهداء المجزرة، فأعيد نشرها نفسها كما كل عام: صور لأمهات يبكين أطفالهن، وصور لجثث مكدّسة...


(العربي الجديد)


المساهمون