الأزمة الاقتصادية تقصقص أجنحة سوق الطيور في كابول
أثرت الأزمة الاقتصادية في أفغانستان سلبًا على سوق الطيور الذي يعتبر إحدى أكثر مناطق التسوق حيوية ونشاطًا في العاصمة كابول (المصور Bilal Güler/الأناضول)
تاريخ سوق الطيور يعود إلى 300 عام (المصور Bilal Güler/الأناضول)
يضم السوق التاريخي مئات المحلات التجارية (المصور Bilal Güler/الأناضول)
الأزمة الاقتصادية أدت إلى انخفاض أعداد الزبائن وتراجع أسعار الطيور (المصور Bilal Güler/الأناضول)
تراجعت أسعار علف الطيور (المصور Bilal Güler/الأناضول)
يعود تاريخ السوق إلى فترة تيمور شاه دوراني (1772 - 1793) وكان يؤوي طيور القصر في ذلك الوقت (المصور Bilal Güler/الأناضول)
هذه المحال تعرض في أقفاص أنواعا مختلفة من الطيور مثل الكناري (المصور Bilal Güler/الأناضول)
توجد في أفغانستان طيور نادرة لا وجود لها في أي بلد آخر (المصور Bilal Güler/الأناضول)
يبيع بعض الأفغان طيورهم المفضلة في هذا السوق لعدم قدرتهم على إطعامها (المصور Bilal Güler/الأناضول)
لا تقتصر قائمة زوار السوق على الأفغان بل يأتي كذلك أجانب لشراء طيورهم المفضلة (المصور Bilal Güler/الأناضول)
أسعار الحمام تراوحت بين 100 أفغانياً (1.1 دولار) إلى 5 آلاف أفغاني (55 دولاراً) (المصور Bilal Güler/الأناضول)
أثرت الأزمة الاقتصادية في أفغانستان سلباً على سوق الطيور الذي يعتبر إحدى أكثر مناطق التسوق حيوية ونشاطاً في العاصمة كابول. ويعود تاريخ السوق إلى فترة تيمور شاه دوراني (1772 - 1793)، وكان يؤوي طيور القصر في ذلك الوقت. ويضم السوق التاريخي مئات المحلات التجارية، حيث تباع أنواع مختلفة من الطيور مثل الحمام والببغاوات والزرزور والكناري والحجل والعقعق وغيرها الكثير.
(المصور Bilal Güler/الأناضول)
