إليكم الأفلام المتنافسة على جائزة "الأسد الذهبي" في مهرجان البندقية

إليكم الأفلام المتنافسة على جائزة "الأسد الذهبي" في مهرجان البندقية

30 اغسطس 2021
فيلم "ذا باور أوف دوغ" (تويتر)
+ الخط -

يتنافس 21 فيلماً على الفوز بجائزة الأسد الذهبي خلال الدورة الثامنة والسبعين من مهرجان البندقية السينمائي الذي يقام بين الأول من سبتمبر/ أيلول والحادي عشر منه. وهنا لمحة موجزة عن كل منها:

"مادرس باراليلاس" لبيدرو ألمودوفار (إسبانيا)

يفتتح المهرجان عروضه بآخر أعمال المخرج الإسباني مع الممثلتين المفضلتين لديه بينيلوبي كروز وروسي دي بالما، فيما وصف مدير مهرجان البندقية ألبرتو باربيرا الفيلم بأنه "لوحة مكثفة وملموسة لامرأتين تواجهان مشاغل الأمومة وسط تقلبات ومنعطفات لا يمكن التنبؤ بها، وكذلك للتضامن النسوي ولحياة جنسية تعاش بحرية وبلا نفاق".

"موناليزا اند ذي بلود مون" لآنا ليلي اميربور (الولايات المتحدة)

تجمع المخرجة الإيرانية الأميركية التي سبق لها أن شاركت في مهرجان البندقية عام 2016 جيون جونغ-سيو وكيت هدسون وكريغ روبنسون في قصة فتاة شابة تتمتع بقوى خارقة تهرب من مستشفى للأمراض النفسية وتعيد اكتشاف العالم في نيو-أورلينز.

"أن اوتر موند" لستيفان بريزيه (فرنسا)

يعدّ الفيلم الجزء الثالث من ثلاثية حول عالم العمل، وهو من بطولة فينسان ليندون وساندرين كيبرلين ويعرض قصة ربّ عمل عليه أن يتخذ قرارات دراماتيكية.

"ذي باور أوف دوغ" لجين كامبيون (أستراليا/ نيوزيلندا)

يشارك في الفيلم المقتبس من كتاب توماس سافاج كل من بنديكت كامبرباتش وكيرستن دنست في أول عودة للمخرجة جين كامبيون منذ عام 2009 إلى فئة الفيلم الروائي الطويل.

ومن المقرر عرض الفيلم على منصة "نتفليكس". ويَتناول الفيلم حكاية شقيقين يتواجهان في مزرعة في مونتانا بعد عودة أحدهما إلى المنزل مع زوجة جديدة.

"أميركا لاتينا" للأخوين فابيو ودميانو دينوتشينزو (إيطاليا-فرنسا)

كتب التوأم الإيطالي هذا الفيلم وأخرجاه، وتدور أحداثه وسط الإثارة وقصة حب، بمشاركة الحائز جائزة مهرجان كان عام 2010 لأفضل ممثل إيليو جرمانو.

"ليفنمان" لاودري ديوان (فرنسا)

تصوّر المخرجة الفرنسية اللبنانية رواية آني أرنو حول مسألة الإجهاض في ستينيات القرن العشرين عندما كان لا يزال محظوراً في فرنسا.

"كومبيتينثيا أوفيثيال" لغاستون دوبرا وماريو كوهن (إسبانيا/الأرجنتين)

في هذه الكوميديا الساخرة تجاه نرجسية عالم السينما، تؤدي بينيلوبي كروز دور مخرجة تواجه ممثلين تصعب إدارتهما، أحدهما أنطونيو بانديراس.

"ايل بوكو" لميكيلانجيلو فرامارتينو (إيطاليا/ فرنسا/ ألمانيا)

يتتبع الفيلم المستند إلى قصة حقيقية شباباً من مستكشفي الكهوف انطلقوا في عام 1961 لاستكشاف كهف عميق في جنوب إيطاليا.

"صن داون" لميشال فرانكو (المكسيك/ فرنسا/ السويد)

يتولى تيم روث دور رجل ثري يسعى إلى الابتعاد عن حياته المستقرة أثناء إجازته. وتشارك في التمثيل شارلوت غينسبور.

"ايلوزيون بيردو" لكزافييه جيانولي (فرنسا)

في هذا الفيلم المقتبس من رواية بالزاك، يكون لوسيان (بنجامان فوازان) شاعراً شاباً غير معروف في فرنسا القرن التاسع عشر، ويرغب في صناعة قدره.

يغادر مقاطعته ليجرب حظه في باريس حيث سيحب ويعاني ولكنه ينجو من أوهامه. ومن بين الممثلين سيسيل دو فرانس وجيرار ديبارديو.

"ذي لوست دوتر" لماغي غيلنهال (الولايات المتحدة/ اليونان/المملكة المتحدة/ إسرائيل)

تستهل الممثلة الأميركية ماغي غيلنهال مشوارها خلف الكاميرا بهذا الفيلم المقتبس من رواية الينا فيرانتي "دمية مسروقة"، بمشاركة اوليفيا كولمان في دور امرأة تتأرجح بين العقل والجنون.

"سبنسر" لبابلو لارايين (ألمانيا/ المملكة المتحدة)

يعمل المخرج التشيلي على السنوات الأخيرة لزواج الأمير تشارلز وديانا سبنسر، في فيلم يشارك فيه كريستين ستيوارت وجاك فارثينغ.

"فريكس آوت" لغابرييلي ماينيتي (إيطاليا/ بلجيكا)

يحاصر اليأس فرقة سيرك بعد اختفاء مديرها اليهودي في روما خلال الحرب العالمية الثانية.

"كي ريدو يو" لماريو مارتوني (إيطاليا/ إسبانيا)

يؤدي النجم الايطالي توني سيرفيلو دور المسرحي المتحدر من مدينة نابولي ادواردو سكاربيتا (1853-1925) في هذا الفيلم الذي يعدّ من أفلام السير الذاتية.

"اون ذي جوب: ذي ميسنغ 8" لاريك ماتي (الفيليبين)

يعدّ هذا الفيلم استكمالاً لـ"اون ذي جوب" (2013)، وهو يتقصى مسار صحافي يحقق في الاختفاء الغامض لزملائه ولسجين أطلق سراحه مؤقتاً لارتكاب عمليات قتل.

"ليف نو ترايسز" ليان ب. ماتوزينسكي (بولندا/ فرنسا/ التشيك)

يروي القصة الحقيقية لتعرّض ناشط شاب في وارسو للضرب المبرح على يد الشرطة في ظل النظام الشيوعي.

"كابتن فولكونوغوف اسكايبد" لناتاشا ميركولوفا (روسيا/أستونيا/ فرنسا)

يعرض قصة الكابتن فولكونوغوف، وهو عضو ذو مكانة وتقدير في قوة الشرطة في الاتحاد السوفييتي السابق، ولكنّه يقرر الفرار عندما يرى زملاءه يتعرضون للتعذيب والاستجواب.

"ذي كارد كاونتر" لبول شرايدر (الولايات المتحدة/ بريطانيا/الصين)

يلاحق الماضي لاعب بوكر (أوسكار أيزك) بعدما كان جندياً في العراق حيث تورط في انتهاكات لحقوق الإنسان في سجن أبو غريب.

"ا ستاتا لا مانو دي ديو" لبابلو سورنتينو (إيطاليا)

يظهر الممثل توني سيرفيلو أيضاً في هذا الفيلم الذي تدور أحداثه في نابولي خلال السنوات الذهبية لهذه المدينة إبّان وجود دييغو مارادونا في فريق كرة القدم المحلي.

"رفلكشن" لفلنتين فاسيانوفيتش (أوكرانيا)

يحاول جراح أوكراني إعادة بناء حياته بعدما عانى أعمال عنف مروعة أثناء احتجازه في السجون الروسية.

"لا كاخا" للورنزو فيغاس (المكسيك/ الولايات المتحدة)

يتجه مراهق من مكسيكو سيتي شمالاً لجمع رماد والده، لكن سرعان ما يجرفه العالم القذر لورش النسيج منخفضة التكلفة.

(فرانس برس)

المساهمون