للأطفال حصّة في احتفالات الصيف
فريق يونايتد كيدز (تويتر)
تخصص بعض المهرجانات في الدول العربية، أنشطة خاصة بالأطفال، وتنظم مدن عربية عدة مثل الدوحة مجموعة من النشاطات الموجهة للأطفال كل صيف عبر عروض خاصة بقضاء الإجازة للعائلة. وتنظم أماكن الترفيه للصغار في لبنان، مجموعة من النشاطات التي واكبت المهرجانات هذه السنة.
فمهرجانات بيروت الدولية، كانت من أوائل المهرجانات التي تنبّهت لضرورة مشاركة الأطفال، وعمدت إلى إنشاء مدينة صغيرة في قلب العاصمة، تحديداً في مركز سباق الخيل وحملت اسم "فانتاستيك فيلدج" والتي شارك فيها أكثر من 2000 طفل وفق إحصاءات المهرجان وعلى مدار ثلاثة أيام.
وكما كل سنة، يخصّص مهرجان "إهدنيات الدولي" حصة كبيرة للأولاد، عبر أربع حفلات غنائية واستعراضات مسرحيّة راقصة أما المشاركة فيها فهي مجانية.
تستضيف بيروت للمرة الثانية فريق "كيدز يونايتد" المجموعة الموسيقية المؤلفة من 5 أطفال، فرنسيين، من أصول إثنية مختلفة، يعتبرون اليوم من أبرز فرق الأطفال حول العالم وأشهرها، خصوصاً بعد عملهم مع منظمة "اليونيسيف" للتوعية على حقوق الأطفال حول العالم. الفرقة تأسست عام 2015 لعمل خاص مع المنظمة الأممية، لكن نجاحها أدى إلى تواصل عملها، وها هي تتحضّر لإصدار ألبومها الثالث قريبا. الفرقة تتلقى رعاية فنية مباشرة من الفنانين هيلين سيغارا وكورناي.
وقد استعادت الفرقة أعمالا لفنانين كبار، مثل ميشال فوغان، ومجموعة "باري أفريك" وجون لينون، وهي تشكّل حالة خاصة في العالم، وتتنقل بين الدول الأفريقية والدول العربية للتوعية بحقوق الأطفال، خصوصاً في مناطق النزاعات.
تحيي الفرقة حفلتين، في 31 تموز/يوليو و1 آب/أغسطس، في بيروت، وتلاقي البطاقات إقبالاً واسعاً رغم ارتفاع أسعارها.
اقــرأ أيضاً
فمهرجانات بيروت الدولية، كانت من أوائل المهرجانات التي تنبّهت لضرورة مشاركة الأطفال، وعمدت إلى إنشاء مدينة صغيرة في قلب العاصمة، تحديداً في مركز سباق الخيل وحملت اسم "فانتاستيك فيلدج" والتي شارك فيها أكثر من 2000 طفل وفق إحصاءات المهرجان وعلى مدار ثلاثة أيام.
وكما كل سنة، يخصّص مهرجان "إهدنيات الدولي" حصة كبيرة للأولاد، عبر أربع حفلات غنائية واستعراضات مسرحيّة راقصة أما المشاركة فيها فهي مجانية.
تستضيف بيروت للمرة الثانية فريق "كيدز يونايتد" المجموعة الموسيقية المؤلفة من 5 أطفال، فرنسيين، من أصول إثنية مختلفة، يعتبرون اليوم من أبرز فرق الأطفال حول العالم وأشهرها، خصوصاً بعد عملهم مع منظمة "اليونيسيف" للتوعية على حقوق الأطفال حول العالم. الفرقة تأسست عام 2015 لعمل خاص مع المنظمة الأممية، لكن نجاحها أدى إلى تواصل عملها، وها هي تتحضّر لإصدار ألبومها الثالث قريبا. الفرقة تتلقى رعاية فنية مباشرة من الفنانين هيلين سيغارا وكورناي.
وقد استعادت الفرقة أعمالا لفنانين كبار، مثل ميشال فوغان، ومجموعة "باري أفريك" وجون لينون، وهي تشكّل حالة خاصة في العالم، وتتنقل بين الدول الأفريقية والدول العربية للتوعية بحقوق الأطفال، خصوصاً في مناطق النزاعات.
تحيي الفرقة حفلتين، في 31 تموز/يوليو و1 آب/أغسطس، في بيروت، وتلاقي البطاقات إقبالاً واسعاً رغم ارتفاع أسعارها.
