غزة: توظيف 8 آلاف عامل ضمن برنامج التشغيل المؤقت
العمالة المؤقتة تساهم في حل مشكلة البطالة (ريك بيج/أرشيف/GETTY)
قالت الحكومة الفلسطينية المقالة في قطاع غزة اليوم: إنّ حوالي 8 آلاف عامل وخريج استفادوا من برامج التشغيل المؤقت التي تشرف عليها وزارة العمل خلال الربع الأول من العام الجاري 2014.
وتُخرج مؤسسات التعليم العالي الفلسطينية سنوياً نحو 30 ألف طالب وطالبة، وتبلغ نسبة العاملين منهم 25% فقط، وفق إحصائيات مركز الإحصاء الفلسطيني.
وترتفع معدلات البطالة والفقر في قطاع غزة، وفق وزارة الاقتصاد التابعة لحكومة حماس، إلى ما يزيد على 39%.
وأمام ارتفاع نسب البطالة في قطاع غزة والتي تتجاوز 39%، انتشرت مشاريع "التوظيف المؤقت" والقائمة على دورات عمل لفترة محددة وبراتب محدد، ولا تتجاوز الفترة الزمنية للتوظيف أكثر من عشرة أشهر، وفي حالات نادرة يتم التجديد لفترة زمنية أخرى.
وتنفذ هذه المشاريع الحكومة المقالة بغزة، ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، ومؤسسات دولية أخرى.
ويخضع قطاع غزة لحصار فرضه الاحتلال الإسرائيلي، منذ فوز حركة "حماس" في الانتخابات التشريعية عام 2006 وشددته عقب سيطرة الحركة على قطاع غزة في صيف العام 2007. وزادت معاناة الغزيين بعد انقلاب 3 يوليو الماضي في مصر.
ويعيش قرابة مليوني شخص واقعاً اقتصاديًا وإنسانيًا صعبًا، في ظل تشديد الحصار الإسرائيلي، والمتزامن مع تدمير الأنفاق وإغلاق الحدود من قبل سلطات الانقلاب المصرية.
وتُخرج مؤسسات التعليم العالي الفلسطينية سنوياً نحو 30 ألف طالب وطالبة، وتبلغ نسبة العاملين منهم 25% فقط، وفق إحصائيات مركز الإحصاء الفلسطيني.
وترتفع معدلات البطالة والفقر في قطاع غزة، وفق وزارة الاقتصاد التابعة لحكومة حماس، إلى ما يزيد على 39%.
وأمام ارتفاع نسب البطالة في قطاع غزة والتي تتجاوز 39%، انتشرت مشاريع "التوظيف المؤقت" والقائمة على دورات عمل لفترة محددة وبراتب محدد، ولا تتجاوز الفترة الزمنية للتوظيف أكثر من عشرة أشهر، وفي حالات نادرة يتم التجديد لفترة زمنية أخرى.
وتنفذ هذه المشاريع الحكومة المقالة بغزة، ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، ومؤسسات دولية أخرى.
ويخضع قطاع غزة لحصار فرضه الاحتلال الإسرائيلي، منذ فوز حركة "حماس" في الانتخابات التشريعية عام 2006 وشددته عقب سيطرة الحركة على قطاع غزة في صيف العام 2007. وزادت معاناة الغزيين بعد انقلاب 3 يوليو الماضي في مصر.
ويعيش قرابة مليوني شخص واقعاً اقتصاديًا وإنسانيًا صعبًا، في ظل تشديد الحصار الإسرائيلي، والمتزامن مع تدمير الأنفاق وإغلاق الحدود من قبل سلطات الانقلاب المصرية.
