alaraby-search
  • الرئيسية
  • أخبار متفرقة
  • سياسة
    • سياسة - الرئيسية
    • أخبار
    • تقارير - عربي
    • تقارير - دولي
    • تحليلات
    • سيرة سياسية
    • ضيوف - مقابلات خاصة
    • إضاءات صحفية
    • قضية ورأي
  • اقتصاد
    • اقتصاد - الرئيسية
    • اقتصاد الناس
    • اقتصاد عالمي
    • اقتصاد عربي
    • أسواق
    • طاقة
    • مصارف
    • عقارات
    • إضاءات صحفية
    • إنفوغراف
    • فيديو
    • مواقف
    • سياحة وسفر
  • مجتمع
    • مجتمع - الرئيسية
    • الخطوط الساخنة
    • شباب
    • المرأة والمجتمع
    • جامعات وطلاب
    • لجوء واغتراب
    • البيئة والناس
    • تعليق
    • الصحة والمجتمع
    • الجريمة والعقاب
    • تربية وتعليم
  • ميديا
    • ميديا - الرئيسية
    • حريات
    • رصد
    • تغريد
    • تكنولوجيا و موبايل
    • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
    • ثقافة - الرئيسية
    • آداب وأفكار
    • كتب
    • نصوص
    • وقفات
    • مفكرة المترجم
    • أصدقاء لغتنا
    • من وإلى
    • مواقف
    • مشهديات
    • سينما
    • مرئيات
    • سماعيات
    • أخبار الثقافة
    • ذكرى ميلاد
  • رياضة
    • رياضة - الرئيسية
    • كرة عربية
    • كرة عالمية
    • رياضات اخرى
    • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
    • منوعات - الرئيسية
    • حدث
    • حول العالم
    • أفلام ومسلسلات
    • لايف ستايل
    • نجوم وفن
    • مواقف
  • مقالات
    • مقالات - الرئيسية
    • آراء
    • زوايا
    • قضايا
    • مواقف
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
    • ملحق فلسطين
    • جاليات
    • قصص تفاعلية
  • المدوّنات
    • جميع المدوّنات
    • الكشكول
    • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
  • النسخة الورقية
  • English
  • ضفة ثالثة
  • android App
  • apple App
  • login
  • fullscreen
  • PDF
  • email
  • media
  • alaraby-Weather
  • facebook
  • twitter
  • youtube
  • instgram
  • rss
  • English
  • ضفة ثالثة
  • النسخة الورقية
العربي الجديد
alaraby-widgeticon
alaraby-menubg
  • alaraby-logo
  • الرئيسية
  • سياسة
      • قضايا المنطقة وأزماتها حاضرة في منتدى الدوحة بيومه الأول

        قضايا المنطقة وأزماتها حاضرة في منتدى الدوحة بيومه الأول

      • جونسون يزور المعاقل السابقة لخصومه العماليين

        جونسون يزور المعاقل السابقة لخصومه العماليين

      • قوى جزائرية تطالب الرئيس المنتخب تبون بإجراءات ثقة للحوار

        قوى جزائرية تطالب الرئيس المنتخب تبون بإجراءات ثقة للحوار

      • أخبار
      • تقارير - عربي
      • تقارير - دولي
      • تحليلات
      • سيرة سياسية
      • ضيوف - مقابلات خاصة
      • إضاءات صحفية
      • قضية ورأي
  • اقتصاد
      • مؤشرات حول ارتفاع أسعار النفط في 2020

        مؤشرات حول ارتفاع أسعار النفط في 2020

      • إثيوبيا تحصل على 9 مليارات دولار من مؤسسات دولية

        إثيوبيا تحصل على 9 مليارات دولار من مؤسسات دولية

      • قطر تستضيف المنتدى الاقتصادي الإسلامي العالمي 2020

        قطر تستضيف المنتدى الاقتصادي الإسلامي العالمي 2020

      • اقتصاد الناس
      • اقتصاد عالمي
      • اقتصاد عربي
      • أسواق
      • طاقة
      • مصارف
      • عقارات
      • إضاءات صحفية
      • إنفوغراف
      • فيديو
      • مواقف
      • سياحة وسفر
  • مجتمع
      • لاجئون وطالبو لجوء يعيشون أوضاعاً إنسانية صعبة في تونس

        لاجئون وطالبو لجوء يعيشون أوضاعاً إنسانية صعبة في تونس

      • انتحار شابين مصريين شنقاً في الجيزة بسبب البطالة

        انتحار شابين مصريين شنقاً في الجيزة بسبب البطالة

      • وفاة ثلاثة نواب بالبرلمان المصري خلال أسبوعين

        وفاة ثلاثة نواب بالبرلمان المصري خلال أسبوعين

      • الخطوط الساخنة
      • شباب
      • المرأة والمجتمع
      • جامعات وطلاب
      • لجوء واغتراب
      • البيئة والناس
      • تعليق
      • الصحة والمجتمع
      • الجريمة والعقاب
      • تربية وتعليم
  • ميديا
      • تدوينات سورية عن الأوضاع المأساوية للنازحين في الشتاء

        تدوينات سورية عن الأوضاع المأساوية للنازحين في الشتاء

      • "تويتر" نحو عرض الصور بجودة أعلى

        "تويتر" نحو عرض الصور بجودة أعلى

      • تغريدات ترامب تحقّق رقماً قياسياً: ما الذي يشغل باله؟

        تغريدات ترامب تحقّق رقماً قياسياً: ما الذي يشغل باله؟

      • حريات
      • رصد
      • تغريد
      • تكنولوجيا و موبايل
      • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
      • 350 عاماً على أوبرا باريس.. معرض تاريخي

        350 عاماً على أوبرا باريس.. معرض تاريخي

      • محمد عبد الكريم: عرض في جماليات الأزمة

        محمد عبد الكريم: عرض في جماليات الأزمة

      • جيهان شدوكي: مقاربات حول "الحرب في زمن الحداثة"

        جيهان شدوكي: مقاربات حول "الحرب في زمن الحداثة"

      • آداب وأفكار
      • كتب
      • نصوص
      • وقفات
      • مفكرة المترجم
      • أصدقاء لغتنا
      • من وإلى
      • مواقف
      • مشهديات
      • سينما
      • مرئيات
      • سماعيات
      • أخبار الثقافة
      • ذكرى ميلاد
  • رياضة
      • ريبيري ينتكس في إيطاليا بعد بداية مثالية

        ريبيري ينتكس في إيطاليا بعد بداية مثالية

      • انتكاسة جديدة للاعبي الجزائر... نجم آخر ينتهي موسمه

        انتكاسة جديدة للاعبي الجزائر... نجم آخر ينتهي موسمه

      • شاهد... احتفال جنوني يتسبب بإصابة لاعب سوسيداد!

        شاهد... احتفال جنوني يتسبب بإصابة لاعب سوسيداد!

      • كرة عربية
      • كرة عالمية
      • رياضات اخرى
      • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
      • مطربون يكتفون بأغنية واحدة احتفالاً بالعام الجديد

        مطربون يكتفون بأغنية واحدة احتفالاً بالعام الجديد

      • معارك كلامية وألفاظ نابية... فنانون أثاروا الجدل في 2019

        معارك كلامية وألفاظ نابية... فنانون أثاروا الجدل في 2019

      • 10 مسلسلات الأكثر مشاهدة على نتفليكس

        10 مسلسلات الأكثر مشاهدة على نتفليكس

      • حدث
      • حول العالم
      • أفلام ومسلسلات
      • لايف ستايل
      • نجوم وفن
      • مواقف
  • مقالات
      • العطب المزدوج في المغرب

        العطب المزدوج في المغرب

      • أيقونة الديمقراطية في قفص الاتهام

        أيقونة الديمقراطية في قفص الاتهام

      • هذا التصعيد في الحوض الشرقي للمتوسط

        هذا التصعيد في الحوض الشرقي للمتوسط

      • آراء
      • زوايا
      • قضايا
      • مواقف
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
      • ملحق فلسطين
      • جاليات
      • قصص تفاعلية
  • ملفات خاصة
  • المدوّنات
      • جميع المدوّنات
      • الكشكول
      • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
alaraby-search
الأحد 26/11/2017 م (آخر تحديث) الساعة 13:04 بتوقيت القدس 11:04 (غرينتش)
الطقس
errors

أخبار متفرقة

    • اقتصاد الناس

      اقتصاد عالمي

      اقتصاد عربي

      أسواق

      طاقة

      مصارف

      عقارات

      إضاءات صحفية

      إنفوغراف

      فيديو

      مواقف

      سياحة وسفر

    1. الصفحة الرئيسية :
    2. اقتصاد :
    3. طاقة :
  • ...
    • 0
    • مشاركة
    • السابق

      التالي

أوبك والمنتجون المستقلون سيجتمعون نهاية نوفمبر الجاري(Getty) سر الارتفاع الأخير في أسعار النفط
  • أخبار مرتبطة

  • أهم الأخبار

  • 2019-12-14 الدوحة ـ العربي الجديد
    وزير الخارجية القطري: "تقدّم طفيف" في حلّ الخلاف الخليجي

    وزير الخارجية القطري: "تقدّم طفيف" في حلّ الخلاف الخليجي

    2019-12-14 بيروت ــ العربي الجديد
    إصابة رجل أمن باشتباكات مع أنصار "حزب الله" و"أمل" في بيروت

    إصابة رجل أمن باشتباكات مع أنصار "حزب الله" و"أمل" في بيروت

    2019-12-14 بغداد ـ براء الشمري
    إجراءات أمنية بمحيط تظاهرات بغداد... والجنوب يرفض إنهاء الإضراب

    إجراءات أمنية بمحيط تظاهرات بغداد... والجنوب يرفض إنهاء الإضراب

الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً

الخلاف السعودي الإيراني والتوترات السياسية وراء الارتفاع الأخير في أسعار النفط

لندن ــ موسى مهدي
26 نوفمبر 2017

يترقب تجار النفط ومصارف الاستثمار العالمية اجتماع منظمة "أوبك" والمنتجين المستقلين الذي سيعقد نهاية الأسبوع المقبل في فيينا لتحديد تمديد خفض الإنتاج الجاري من عدمه.

يأتي هذا الترقب في وقت قلل خبراء نفط من أهمية الاجتماع، بتأكيدهم أن ارتفاع أسعار النفط الذي حدث في الآونة الأخيرة لم يكن ناتجاً عن خفض الإمدادات أو حتى انخفاض مخزونات الخامات في الدول الرئيسية المستهلكة للنفط، وإنما بسبب التوتر السياسي في المنطقة العربية، خاصة المخاوف من تطور الملاسنات الجارية حالياً بين طهران والرياض إلى مواجهة عسكرية، وكذلك المخاوف من تداعيات عملية الاعتقالات في السعودية تحت مسمى "مكافحة الفساد" على الاستقرار السياسي في المملكة.

وكانت أسعار خام برنت قد بلغت أعلى مستوياتها أول من أمس الجمعة، حيث اختبرت حاجز 63 دولاراً للبرميل لأول مرة في التاريخ القريب، فيما اختبر خام غرب تكساس حاجز 58 دولاراً للبرميل.

في هذا الصدد نسب موقع "أويل برايس" الأميركي إلى استراتيجي الطاقة تود هورتيز قوله "إن ما حدث من ارتفاع في أسعار النفط يعود إلى مخاوف التجار من عدم الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وليس بسبب حديث أوبك عن تمديد خفض الإنتاج أو تقارير المخزونات".

ولاحظ هوريتز أن أسعار العقود الآجلة للشحنات النفطية ترتفع بمعدل أكبر من أسعار السوق الفورية".
ويقول الخبير هورتيز في قراءته لأسعار النفط إن ثمة فرصاً ضئيلة أمام خام غرب تكساس للارتفاع فق مستوى 60 دولاراً، بسبب العودة القوية لإنتاج النفط الصخري.

وأشار في هذا الاتجاه إلى أن احتمال انخفاض خام غرب تكساس إلى 40 دولاراً أقوى من احتمالات ارتفاعه إلى مستوى 60 دولاراً. وفي الاتجاه ذاته لقراءة سبب قفزة أسعار النفط أشارت تحليلات نفطية لمصرف "غولدمان ساكس" وبنك "ميريل لينش".

ومن المتوقع أن يسبب ارتفاع إنتاج النفط الصخري مشكلة لخام برنت، خاصة في دول آسيا التي تملك المصافي الحديثة المصممة على استهلاك الخامات الخفيفة قليلة الكبريت، مقارنة بالمصافي الأميركية من الجيل القديم التي صممت على استهلاك النفط الثقيل.

ووسط هذه الظروف تتجه الشركات الأميركية بكثافة إلى التصدير للاستفادة من السعر المرتفع الذي تحصل عليه في آسيا مقارنة بالسعر المحلي في أميركا.

يذكر أن العديد من الدول الآسيوية تفضل استيراد النفط الصخري على خامات الشرق الأوسط الخفيفة، لأن استيراد الخام الأميركي سيحل لها مشكلة عجز الميزان التجاري مع أميركا الذي أصبح معياراً في سياسة الرئيس دونالد ترامب، وبالتالي تبقى مخاوف ارتفاع إنتاج النفط الصخري سيفاً مسلطاً على "أوبك" خلال العام المقبل.

يذكر أن منظمة "أوبك" وروسيا وعدداً من المنتجين الكبار خفضوا إمداداتهم بنحو 1.8 مليون برميل يومياً منذ يناير/ كانون الثاني لتقليص تخمة المخزونات وبهدف دعم أسعار النفط.

ومن بين العوامل الرئيسية الأخرى التي ساهمت كذلك في دفع الأسعار إلى مستوياتها فوق 60 دولاراً، التوقعات المتفائلة بشأن النمو الاقتصادي العالمي، خاصة في دول الاستهلاك الرئيسية مثل منطقة اليورو والولايات المتحدة الأميركية ودول جنوب شرقي آسيا والصين. وعادة ما يساهم النمو الاقتصادي القوي في دعم الطلب العالمي على النفط الذي يقدّر حالياً بنحو 93 مليون برميل يومياً.

وفيما كان محللو أسواق النفط يجمعون في السابق على أن "أوبك" والمنتجين المستقلين خارجها سيمددون اتفاق خفض الإنتاج، إلا أنهم يعتقدون حالياً أن اجتماع فيينا في الأسبوع المقبل سيعمل على تأجيل التمديد إلى بداية العام المقبل.

ومن المقرر أن يلتقي المنتجون الرئيسيون للنفط من منظمة "أوبك" وخارجها في العاصمة النمساوية فيينا في 30 نوفمبر/ تشرين الثاني؛ لاتخاذ قرار بشأن ما إذا كانوا سيمددون الاتفاق بعد أن ينتهي أجله في نهاية مارس/ آذار المقبل.

وكانت التوقعات تشير إلى تمديد اتفاق الإنتاج لفترة تسعة أشهر أخرى، وهو ما تطالب به السعودية، التي تحرص على رفع الأسعار في العام المقبل حتى تتمكن من تسويق طرح حصة 5.0% من شركة أرامكو للمستثمرين الغربيين.


لكن يبدو أن الشركات الروسية ليست راغبة في تمديد خفض الإنتاج، خاصة أنها تعاقدت على كميات معينة مع السوق الصيني. وبالتالي فمن المتوقع أن يكون القرار الروسي هو المحدد لتوجهات المنظمة.

ولاحظت وكالة بلومبيرغ الأميركية، في تقرير يوم الجمعة، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بات المحرك الرئيسي لسياسات المنظمة البترولية وتوجهات الأسعار وليست السعودية كما كان في السابق.


وتنظر أسواق النفط حالياً إلى التصريحات الصادرة عن موسكو بشأن السياسات النفطية لقراءة مستقبل الأسعار أكثر من قراءتها التصريحات الصادرة عن وزير النفط السعودي خالد الفالح. وحتى الآن بعثت روسيا بإشارات متباينة بشأن دعمها تمديد اتفاق خفض الإنتاج.

ففي الوقت الذي تدفع فيه السعودية المنتجين صوب تمديد الاتفاق تسعة أشهر حتى نهاية 2018، وهو الموقف الذي أشارت إليه في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي على لسان وزير الطاقة الكسندر نوفاك، إلا أن روسيا التي تعتمد اعتماداً كثيفاً على إيرادات النفط قلقة من أن أي زيادة حادة في أسعار النفط قد يتلوها انهيار كبير، كذلك تتخوف على فقدان حصة من سوقها الصيني التي باتت تهيمن عليه.

وذكرت وكالة تاس الروسية للأنباء هذا الأسبوع أن شركات إنتاج النفط بحثت مع وزارة الطاقة الروسية تمديداً لمدة 6 أشهر فقط وليس 9 أشهر.

وكان وزير الاقتصاد الروسي ماكسيم أوريشكين، قد قال الخميس إن النمو الاقتصادي الروسي تأثر سلباً بالاتفاق لأنه خفض الاستثمار في القطاع. وذلك في أول تقييم سلبي صريح لتداعيات خفض الإنتاج على الاقتصاد الروسي.

ولدى روسيا مصالح سياسية أكثر منها اقتصادية في دعم القرار السعودي بخفض الإنتاج في يناير/ كانون الأول الماضي، وذلك ضمن سياسة المحاور المتعددة التي تتبعها في منطقة الشرق الأوسط لتقليل النفوذ الأميركي.

وحسب رويترز، ارتفعت أسعار النفط، يوم الجمعة، إلى أعلى مستوياتها في بورصة البترول في لندن، إذ سجل الخام الأميركي، من نوعية غرب تكساس أعلى مستوى في أكثر من عامين، مع تراجع الإمدادات في أسواق أميركا الشمالية بفعل إغلاق جزئي لخط أنابيب يربط بين كندا والولايات المتحدة.

وبلغ الخام الأميركي الخفيف 58.91 دولاراً للبرميل، وهو مستوى مرتفع لم يسجله منذ يونيو/ حزيران 2015، قبل أن يتراجع ليتم تداوله مرتفعاً بمقدار 83 سنتاً عند 58.85 دولاراً للبرميل. وتلقى خام غرب تكساس الوسيط الدعم من إغلاق خط أنابيب كيستون التي تبلغ طاقتها التشغيلية 590 ألف برميل يومياً، وهو واحد من أكبر أنابيب النفط التي تنقل النفط الكندي إلى أميركا.

وقال الخبير لدى "بي.في.إم أويل أسوسيتس" تاماس فارجا، إن إغلاق خط أنابيب كيستون حدث بسبب تسرب نفطي، وهو من عوامل دعم الخام الأميركي، فيما ارتفع خام القياس العالمي مزيج برنت 1.36 دولار، أو ما يعادل 2.2 % إلى 63.72 دولاراً للبرميل.


اقــرأ أيضاً
"أوبك" نحو تمديد اتفاق خفض الإنتاج خلال نوفمبر
  • مشاركة
  • 0
  • 0
  • print
دلالات: اسعار النفط التوترات السياسية الخلاف السعودي الإيراني أوبك روسيا العودة إلى القسم
لندن ــ موسى مهدي
لندن ــ موسى مهدي
الخلاف السعودي الإيراني والتوترات السياسية وراء الارتفاع الأخير في أسعار النفط
أوبك والمنتجون المستقلون سيجتمعون نهاية نوفمبر الجاري(Getty) الخلاف السعودي الإيراني والتوترات السياسية وراء الارتفاع الأخير في أسعار النفط
لندن ــ موسى مهدي
طاقة
26 نوفمبر 2017

يترقب تجار النفط ومصارف الاستثمار العالمية اجتماع منظمة "أوبك" والمنتجين المستقلين الذي سيعقد نهاية الأسبوع المقبل في فيينا لتحديد تمديد خفض الإنتاج الجاري من عدمه.

يأتي هذا الترقب في وقت قلل خبراء نفط من أهمية الاجتماع، بتأكيدهم أن ارتفاع أسعار النفط الذي حدث في الآونة الأخيرة لم يكن ناتجاً عن خفض الإمدادات أو حتى انخفاض مخزونات الخامات في الدول الرئيسية المستهلكة للنفط، وإنما بسبب التوتر السياسي في المنطقة العربية، خاصة المخاوف من تطور الملاسنات الجارية حالياً بين طهران والرياض إلى مواجهة عسكرية، وكذلك المخاوف من تداعيات عملية الاعتقالات في السعودية تحت مسمى "مكافحة الفساد" على الاستقرار السياسي في المملكة.

وكانت أسعار خام برنت قد بلغت أعلى مستوياتها أول من أمس الجمعة، حيث اختبرت حاجز 63 دولاراً للبرميل لأول مرة في التاريخ القريب، فيما اختبر خام غرب تكساس حاجز 58 دولاراً للبرميل.

في هذا الصدد نسب موقع "أويل برايس" الأميركي إلى استراتيجي الطاقة تود هورتيز قوله "إن ما حدث من ارتفاع في أسعار النفط يعود إلى مخاوف التجار من عدم الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وليس بسبب حديث أوبك عن تمديد خفض الإنتاج أو تقارير المخزونات".

ولاحظ هوريتز أن أسعار العقود الآجلة للشحنات النفطية ترتفع بمعدل أكبر من أسعار السوق الفورية".
ويقول الخبير هورتيز في قراءته لأسعار النفط إن ثمة فرصاً ضئيلة أمام خام غرب تكساس للارتفاع فق مستوى 60 دولاراً، بسبب العودة القوية لإنتاج النفط الصخري.

وأشار في هذا الاتجاه إلى أن احتمال انخفاض خام غرب تكساس إلى 40 دولاراً أقوى من احتمالات ارتفاعه إلى مستوى 60 دولاراً. وفي الاتجاه ذاته لقراءة سبب قفزة أسعار النفط أشارت تحليلات نفطية لمصرف "غولدمان ساكس" وبنك "ميريل لينش".

ومن المتوقع أن يسبب ارتفاع إنتاج النفط الصخري مشكلة لخام برنت، خاصة في دول آسيا التي تملك المصافي الحديثة المصممة على استهلاك الخامات الخفيفة قليلة الكبريت، مقارنة بالمصافي الأميركية من الجيل القديم التي صممت على استهلاك النفط الثقيل.

ووسط هذه الظروف تتجه الشركات الأميركية بكثافة إلى التصدير للاستفادة من السعر المرتفع الذي تحصل عليه في آسيا مقارنة بالسعر المحلي في أميركا.

يذكر أن العديد من الدول الآسيوية تفضل استيراد النفط الصخري على خامات الشرق الأوسط الخفيفة، لأن استيراد الخام الأميركي سيحل لها مشكلة عجز الميزان التجاري مع أميركا الذي أصبح معياراً في سياسة الرئيس دونالد ترامب، وبالتالي تبقى مخاوف ارتفاع إنتاج النفط الصخري سيفاً مسلطاً على "أوبك" خلال العام المقبل.

يذكر أن منظمة "أوبك" وروسيا وعدداً من المنتجين الكبار خفضوا إمداداتهم بنحو 1.8 مليون برميل يومياً منذ يناير/ كانون الثاني لتقليص تخمة المخزونات وبهدف دعم أسعار النفط.

ومن بين العوامل الرئيسية الأخرى التي ساهمت كذلك في دفع الأسعار إلى مستوياتها فوق 60 دولاراً، التوقعات المتفائلة بشأن النمو الاقتصادي العالمي، خاصة في دول الاستهلاك الرئيسية مثل منطقة اليورو والولايات المتحدة الأميركية ودول جنوب شرقي آسيا والصين. وعادة ما يساهم النمو الاقتصادي القوي في دعم الطلب العالمي على النفط الذي يقدّر حالياً بنحو 93 مليون برميل يومياً.

وفيما كان محللو أسواق النفط يجمعون في السابق على أن "أوبك" والمنتجين المستقلين خارجها سيمددون اتفاق خفض الإنتاج، إلا أنهم يعتقدون حالياً أن اجتماع فيينا في الأسبوع المقبل سيعمل على تأجيل التمديد إلى بداية العام المقبل.

ومن المقرر أن يلتقي المنتجون الرئيسيون للنفط من منظمة "أوبك" وخارجها في العاصمة النمساوية فيينا في 30 نوفمبر/ تشرين الثاني؛ لاتخاذ قرار بشأن ما إذا كانوا سيمددون الاتفاق بعد أن ينتهي أجله في نهاية مارس/ آذار المقبل.

وكانت التوقعات تشير إلى تمديد اتفاق الإنتاج لفترة تسعة أشهر أخرى، وهو ما تطالب به السعودية، التي تحرص على رفع الأسعار في العام المقبل حتى تتمكن من تسويق طرح حصة 5.0% من شركة أرامكو للمستثمرين الغربيين.


لكن يبدو أن الشركات الروسية ليست راغبة في تمديد خفض الإنتاج، خاصة أنها تعاقدت على كميات معينة مع السوق الصيني. وبالتالي فمن المتوقع أن يكون القرار الروسي هو المحدد لتوجهات المنظمة.

ولاحظت وكالة بلومبيرغ الأميركية، في تقرير يوم الجمعة، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بات المحرك الرئيسي لسياسات المنظمة البترولية وتوجهات الأسعار وليست السعودية كما كان في السابق.


وتنظر أسواق النفط حالياً إلى التصريحات الصادرة عن موسكو بشأن السياسات النفطية لقراءة مستقبل الأسعار أكثر من قراءتها التصريحات الصادرة عن وزير النفط السعودي خالد الفالح. وحتى الآن بعثت روسيا بإشارات متباينة بشأن دعمها تمديد اتفاق خفض الإنتاج.

ففي الوقت الذي تدفع فيه السعودية المنتجين صوب تمديد الاتفاق تسعة أشهر حتى نهاية 2018، وهو الموقف الذي أشارت إليه في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي على لسان وزير الطاقة الكسندر نوفاك، إلا أن روسيا التي تعتمد اعتماداً كثيفاً على إيرادات النفط قلقة من أن أي زيادة حادة في أسعار النفط قد يتلوها انهيار كبير، كذلك تتخوف على فقدان حصة من سوقها الصيني التي باتت تهيمن عليه.

وذكرت وكالة تاس الروسية للأنباء هذا الأسبوع أن شركات إنتاج النفط بحثت مع وزارة الطاقة الروسية تمديداً لمدة 6 أشهر فقط وليس 9 أشهر.

وكان وزير الاقتصاد الروسي ماكسيم أوريشكين، قد قال الخميس إن النمو الاقتصادي الروسي تأثر سلباً بالاتفاق لأنه خفض الاستثمار في القطاع. وذلك في أول تقييم سلبي صريح لتداعيات خفض الإنتاج على الاقتصاد الروسي.

ولدى روسيا مصالح سياسية أكثر منها اقتصادية في دعم القرار السعودي بخفض الإنتاج في يناير/ كانون الأول الماضي، وذلك ضمن سياسة المحاور المتعددة التي تتبعها في منطقة الشرق الأوسط لتقليل النفوذ الأميركي.

وحسب رويترز، ارتفعت أسعار النفط، يوم الجمعة، إلى أعلى مستوياتها في بورصة البترول في لندن، إذ سجل الخام الأميركي، من نوعية غرب تكساس أعلى مستوى في أكثر من عامين، مع تراجع الإمدادات في أسواق أميركا الشمالية بفعل إغلاق جزئي لخط أنابيب يربط بين كندا والولايات المتحدة.

وبلغ الخام الأميركي الخفيف 58.91 دولاراً للبرميل، وهو مستوى مرتفع لم يسجله منذ يونيو/ حزيران 2015، قبل أن يتراجع ليتم تداوله مرتفعاً بمقدار 83 سنتاً عند 58.85 دولاراً للبرميل. وتلقى خام غرب تكساس الوسيط الدعم من إغلاق خط أنابيب كيستون التي تبلغ طاقتها التشغيلية 590 ألف برميل يومياً، وهو واحد من أكبر أنابيب النفط التي تنقل النفط الكندي إلى أميركا.

وقال الخبير لدى "بي.في.إم أويل أسوسيتس" تاماس فارجا، إن إغلاق خط أنابيب كيستون حدث بسبب تسرب نفطي، وهو من عوامل دعم الخام الأميركي، فيما ارتفع خام القياس العالمي مزيج برنت 1.36 دولار، أو ما يعادل 2.2 % إلى 63.72 دولاراً للبرميل.


اقــرأ أيضاً
"أوبك" نحو تمديد اتفاق خفض الإنتاج خلال نوفمبر

الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً

أخبار مرتبطة

    ...تحميل المقال التالي Loading
    X

    نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا وتابعة لأطراف ثالثة لدراسة و تحليل استخدام الموقع الالكتروني وتحسين خدماتنا و وظائف الموقع.
    بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.

    موافق
    • من نحن
      • النشرة الدورية
      • خريطة الموقع
      • اتصل بنا
      • وظائف شاغرة
    • الجريدة المطبوعة
      • الاشتراكات
      • الإعلانات
      • الأرشيف
    • تواصلوا معنا
      • فيسبوك
      • يوتيوب
      • تويتر
      • انستغرام
      • RSS
    • تطبيقاتنا
      • android
      • apple
    • تابعنا
      • Follow @alaraby_ar
    • روابط اخرى
      • النشرة الدورية
      • أسئلة متكررة
      • الارشيف
      • العاب
    • الرئيسية
    • |
    • سياسة
    • |
    • اقتصاد
    • |
    • مجتمع
    • |
    • ميديا
    • |
    • تحقيقات
    • |
    • ثقافة
    • |
    • رياضة
    • |
    • منوعات
    • |
    • مقالات
    • |
    • كاريكاتير
    • |
    • ملفات خاصة
    • |
    • مرايا
    • |
    • المدوّنات
    جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع | سياسة الخصوصية
    أعلى الصفحة
    وظائف
    اتصل بنا
    النشرة الدورية
    • android App
    • apple App
    • facebook
    • twitter
    • youtube
    • instgram
    جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع
    سياسة الخصوصية
    النسخة الكاملة للموقع
    مواضيع قد تهمك
    • السابق

      التالي