0129593C-65A2-4C3D-AA26-DD2357446546

معاذ محمد الحاج أحمد

كاتب وباحث فلسطيني عضو رابطة الكتاب والأدباء الفلسطينية، له أبحاث في التسويق السياسي، يعمل لدى وزارة التربية والتعليم.

مقالات أخرى

لا بد أن العقدة الحقيقية التي يتجاهلها الجميع تكمن في اتحادات الرياضة ووزارات الشباب في بلادنا التي يديرها العجائز ويقودها الكهول ويتحكم في مفاصلها أصحاب الاستثمارات السوداء..

25 يونيو 2018
768

في ظل النزيف المتواصل للدم الفلسطيني على حدود غزة، وفي قرى ومدن الضفة الغربية والقدس المحتلة، والتخاذل العربي والإسلامي عن نصرة الشعب الفلسطيني المذبوح

12 يونيو 2018
680

تعلن بيوتنا حالة الطوارئ والاستنفار القصوى منذ شعور الأم بالحمل، أو إخبارها من خلال الفحص التلفزيوني بذلك؛ بهدف اختيار اسم للمولود الجديد يتناسب مع ما يسميه الأبوان الحضارة

26 مايو 2018
718

كان صراخ الطفل ابن الأحد عشر ربيعا مرعبا، تتخلله سكنات ينظر فيها إلى المسعفين ليسألهم: هل ستبترون ساقي وأعيش حياتي بلا ساق لا أستطيع المشي وممارسة الرياضة ولعب كرة القدم في المدرسة؟...

30 ابريل 2018
1k

أنا يا أصحاب السعادة مواطن من "بلاد العرب"، لا تبعد كثيراً عنكم، ولا تبعدوا كثيراً عنا، وإن باعدت الشقة بيننا، وتنازع الأشقاء فيما بينهم، وبلغت القلوب الحناجر.

21 ابريل 2018
440

لم يعدم الشباب المحاصر الذي ولد في سنوات القهر المرير، وثلاث حروب متواصلة، وسيلة في ضرب جبروت آلة الحرب الصهيونية في مقتل، وجرّها إلى معركة استنزاف طويلة الأمد. خرج الشباب إلى الحدود مرة أخرى.

16 ابريل 2018
782

كنت وأنا أقف على أطلال الوطن العتيق أذكر حديث جدتي عن بيوت القرية المصنوعة من الطوب اللبن والجريد، وعن شجرة النتل المزروعة في ساحة البيت، وبئر الماء التي كانت القرية تروى عطشها منها لا تبعد عن البيت سوى بضعة أمتار..

03 ابريل 2018
1.6k

يطل بعض العابثين ليقولوا لنا: ان الموسم قد تغير، وان الهجرة لم تعد فردية شخصية ذاتية الإرادة، ولا روائية الصنعة والتصور، في تحول مذهل يتجاوز جميع الأعراف، والأبعاد السياسية، والجغرافية للصراع القائم مع العدو الإسرائيلي..

29 مارس 2018
1.2k

لم يتمالك الطبيب نفسه في مقابلة على الهواء مباشرة، فتدفقت العبرات على وجنتيه كشلال يفيض بالماء من هول ما شاهده، معجزة في زمان قالوا إن زمن المعجزات قد انتهى، وزمن الوحي قد انقضى..

21 مارس 2018
512

لماذا لم نعد نفكر بأنفسنا؟ لماذا أصبحنا نفكر بوكلاء يضعون لنا تصوراتهم، ووجهات نظرهم، ويملونها علينا فنتقبلها بصدر رحب، وبكل غباء وضيق أفق؟ لماذا أصبحت آراء الأخرين ومعتقداتهم مسلمات مقدسة لدينا نؤمن بها ونقاتل من أجلها؟

07 مارس 2018
1k