يحتل فصل الصيف مساحة هامّة على صعيد لقاء المغنين بالجمهور من خلال الحفلات. اللافت أن بعض المغنين يتقصد إثارة قضية أو موقف خلال برنامج، أو مؤتمر صحافي، أو مهرجان، ليتحول الأمر إلى مساحة جدل واسعة.
تعرّض نقيب المهن الموسيقية المصرية المطرب هاني شاكر، لانتقادات غاضبة بعد قبوله اعتذار الفنانة اللبنانية ميريام فارس، التي وصفها معلقون بأنها تطاولت على مصر.
تجاوز عدد الأغاني التي ألّفها الشاعر الغنائي المصري محمد حمزة، 1200 أغنية، أولها أغنية "أؤمر يا قمر" لفايزة أحمد عام 1963 التي لحّنها محمد سلطان، وأكثرها كان لعبد الحليم حافظ الذي بلغ رصيده 37 أغنية من تأليف حمزة.
جاء الإعلان عن بيع محطات الكهرباء في مصر ليثير العديد من علامات الاستفهام، فالقضية ليست مجرد محطات طاقة يتم بيعها، وإنما تعكس قضية حذرنا منها، وهي الوقوع في مصيدة الديون الخارجية.
بين عشرات الأخبار والتقارير التي نشرت عن أطول مائدة إفطار بالعالم، تم تنظيمها في العاصمة الإدارية الجديدة، ورد خبر وحيد منشور في موقع "القاهرة 24" عن وفاة ضابط في الجيش المصري على المعاش أثناء هبوطه بمظلة "باراشوت" خلال الاحتفال.
أصدرت مؤسسة حرية الفكر والتعبير - منظمة مجتمع مدني مصرية - ورقة حقوقية بعنوان "يحيا الفن المنحط.. الدولة العجوز في مواجهة أغاني المهرجانات"، استعرضت من خلالها المواقف الرسمية من نمط أغانٍ مصرية تعرف بـ"المهرجانات".