يُمكن لتوقيف شبكة اتجار بالبشر، أن يتحوّل إلى بازار، لتبرير موقف هذا، وتبييض صورة ذاك، وحماية هذا الجهاز الأمني. يُمكن لتوقيف شبكة اتجار بالبشر، أن يكون وسيلة لاستعادة خطاب ذكوري وتقليدي.
شاء هذا المقال أن يكون عن الأدب، لكن الأحداث الحاضرة تنحو به إلى الواقع الذي يصدمنا يومياً. فالمرأة تأخذ مكانة لا تتميّز عن الرجل في النجاحات والإخفاقات، وأيضاً الأخطاء والخطايا، تحمل السلاح مثله وتخوض المعارك نفسها على جبهات النار.
لم يفتح لهن الحظ بابه لتقلد مناصب مسؤولية أو الجلوس على كراسي وثيرة داخل مكاتب مكيفة، بل كان الشارع قدرهن من أجل دريهمات تسد رمق الجوع لأطفالهن، أغلبهن لا يعرفن عيدا باسمهن، فكل أيامهن كفاح روتيني وسط مجتمع ذكوري.
لم يكن اعتزال المغنية المصرية شيرين قبل أسبوع إلّا مادة دسمة للصحافة، ولوقت محدود جداً..صاحبة "آه يا ليل" قلبت المعادلة وطرحت كثيراً من الأسئلة حول موقف قد يتخذه الفنان دون معرفة تداعيات ما سيحصل
تشبه قصة البطلة الرياضية اللبنانية هدى العوضي اليوم، قصتها عندما كانت طفلة. كانت الفتاة الوحيدة في مدرسة "كلية عمر بن الخطاب" للبنين في بيروت، وهي اليوم الحكم الدولي الأنثى الوحيدة في لبنان، ولو أنّها غادرت الصفة الدولية...
ينتظم في مونتريال الكندية الملتقى الدولي "نساء فلاسفة" من 7 إلى 11 الشهر الجاري. يقوم الملتقى على محاولة تخليص الخطاب النسائي في الفلسفة من حدّي الزمنية (أقل من قرن من المساهمة الفلسفية) والنسوية (حصر المرأة في هذا المجال الفكري).
"النساء المقاومات"، عنوان ملتقى دولي انطلق اليوم في قسنطينة ويستمرّ حتى بعد غدٍ الأربعاء، بمشاركة باحثين من الجزائر وخارجها، يضيئون على تاريخ النساء الجزائريات في الحركة الوطنية وخلال الثورة التحريرية، ويستعرضون تجارب أخرى من فلسطين ولبنان وسوية
تبدأ اللعبة حين يقف الجميع في صف أفقي. يشارك فيها تسعة أشخاص بينهم أم وليد، اللاجئة السورية في لبنان. هي متزوجة وتعيل أسرتها وحدها، علماً أن لديها خمسة أولاد. سلمى، وهي محامية ومستشارة قانونية تشارك أيضاً.