تنطلق في الدوحة، السبت المقبل، فعاليات النسخة العشرين لمُنتدى الدوحة، والذي يفتتحه أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، ويعقد تحت عنوان "التحوّل إلى عصر جديد".
تتوسّع دائرة الاحتجاجات العنفية في العديد من الدول الأوروبية رفضاً لقيود كورونا بالتوازي مع ارتفاع أعداد الإصابات والوفيات. معظم هؤلاء المحتجين يقولون إنهم يطالبون بالحرية، في وقت ضاق بعضهم ذرعاً بـ"مؤامرة" كورونا التي يؤمنون بها ويروّجون لها
ماذا عن رجال الأعمال العرب البالغ حجم ودائعهم نحو 200 مليار دولار في البنوك السويسرية فقط حسب تقديرات الغرفة العربية السويسرية للتجارة والصناعة. وإذا أضفنا إليها الأموال العربية الأخرى المودعة في البنوك الأوروبية والأميركية والملاذات.
تستغل الجماعات اليمينية المتطرفة في النمسا تفشي كورونا لنشر تشكيكها بالجائحة من ناحية، ولبث خطاب متطرف من ناحية أخرى، بحسب ما يحذر خبراء في فيينا، بعد توالي التظاهرات الاحتجاجية أسبوعاً بعد أسبوع.
دول ومؤسسات ومستثمرون كبار يرون في شراء منتجات المستوطنات المحتلة جريمة، وفي المقابل تتدافع الإمارات والبحرين نحو التعاقد على شراء سلع ومنتجات شركات مقامة على أراضي سورية وفلسطينية محتلة.
تناولت الصحف الأجنبية اليوم، قصة الدكتور أوغور شاهين، وزوجته أوزليم توريسي، الألمانيين من أصول تركية، مؤسّسي شركة "بيونتك" التي كانت خلف ابتكار اللقاح ضدّ فيروس كورونا، الذي أظهر نسبة فعالية تجاوزت التسعين في المائة. فما هي قصة هذين الزوجين؟
سلاح المقاطعة للسلع والمنتجات الفرنسية سيجبر ماكرون في النهاية، إما على الاعتذار عن الإساءات المستمرة للدين الإسلامي والنبي محمد عليه السلام، أو على الأقل وقف السياسة العنصرية التي يمارسها بحق الإسلام والمسلمين، خاصة وأن فرنسا تشهد أزمة اقتصادية.
حتى الشركات الإسرائيلية فشلت فشلا ذريعا في أن تجد موطئ قدم لسلعها في أسواق المنطقة على الرغم من محاولات دخولها تلك الأسواق عبر شراكة مع مستثمرين أجانب أو أشخاص يحملون أسماء عربية، أو عبر اقتحام الأسواق العربية عبر شركات عالمية متعددة الجنسيات.
يتوقع صندوق النقد الدولي أن ترفع جائحة كورونا من التفاوت في الدخول بين الأثرياء والفقراء في العالم مثلما حدث في جائحات سابقة. وحتى الآن ترفع سياسات ضخ التريليونات من قبل البنوك المركزية من تركيز الثروة في يد فئة قليلة بينما تتزايد نسبة البطالة.