في 50 عامًا تحديدًا، ظلّت العلاقة مرتبكة بين السينمائي المشاكس جان ـ لوك غودار ومهرجان "كانّ" السينمائي الدولي. في الدورة الـ71 (2018)، يحتل غودار مكانة بارزة في المسابقة الرسمية، بفيلمه الجديد "كتاب الصورة".
بعد 7 أعوام من العمل، قدّمت ريم صالح فيلمها الوثائقي الأول "الجمعية"، في الدورة الأخيرة لـ"مهرجان برلين السينمائي" (2018)، الذي رافقت فيه نساءً يعشن في حي "روض الفرج" في القاهرة، متابِعَةً أحوالهنّ المتنوّعة
يُطرح سؤال الحضور السينمائي العربي في المحافل الدولية (مهرجانات وجوائز) بعد ازدياد حجمه، وحصول أفلام عربية مختلفة على جوائز. سؤال مُثير لنقاش حول أسبابه ونتائجه، ومدى تأثيراته على النتاج نفسه، وعلى المشاريع المقبلة لصاحبه
حضر سينمائيون من العالم العربي إلى فعاليات مهرجان برلين السينمائي الذي اختتم مؤخراً، ولم يغب الاندهاش في المدينة عن انطباعاتهم، في فرصة جدية للانفتاح على تجارب عالمية.
في إطار دعم السينما العربيَّة الشابة، أعلنت مؤسسة "روبرت بوش" عن مشاريع الأفلام الفائزة بالجوائز الثلاث نتيجة التعاون بين ألمانيا وصناع سينما من المنطقة العربية
لم يكن مفاجئاً اختيار المنتج اللبناني جورج شقير ("أبّوط للإنتاج"، بيروت)، كـ"أحد الشخصيات الأكثر تأثيراً في قطاع الإنتاج الإعلامي وصناعة الترفيه في العالم"، من قِبَل المجلة السينمائية الأميركية "فارايتي".
عدّة أمورٍ أساسيّة تميِّزُ العاصمة الألمانيَّة برلين عن غيرها من العواصم الأوروبيّة الأخرى، منها، أوّلاً، رخص الأسعار، إذ إنّ برلين تعدُّ من أرخص العواصم الأوروبيّة على الإطلاق، وكلفةُ البقاء فيها، فعلياً، لا تقارن بعواصم أخرى مثل باريس أو لندن.
دورة جديدة لـ "أيام بيروت السينمائية"، تُقدِّم أفلاماً عربية يغلب عليها طابعٌ تجديديّ في صناعة صورة حيوية تعكس شيئاً من الحياة اليومية في بقاع جغرافية عربية، أو في المنافي والمهاجر