لم يذهب أردوغان إلى العراق الذي غاب عنه 13 عاماً، إلّا بعد حصوله على مؤشّرات صريحة بوصول حكومتي العراق (بغداد وأربيل) إلى مرحلة من التجاوب المعقول مع تركيا.
إنّ الرد الإسرائيلي المحدود على هجوم إيران المباشر، وعدم تبني إسرائيل رسميّاً له، قد أنهيا "الجولة" الحالية من الضربات المباشرة المتبادلة بين إسرائيل وإيران.
حملة غامضة، لا أحد يعرف من يقف خلفها، ولماذا تنطلق الآن في الوقت الذي تشهد فيه سوق الصرف الأجنبي استقرارا نسبيا وملحوظا مع غياب تام لنشاط السوق السوداء.